مُحمّدٌ (صلّى الله عليه وآله) ليسَ راحلاً،
بَلْ رِئةُ الأكوانِ نفْسُها غادَرَتْنا.
بَلْ رِئةُ الأكوانِ نفْسُها غادَرَتْنا.
❤1
فَكَانَ كَمَا انْتَجَبْتَهُ سَيِّدَ مَنْ خَلَقْتَهُ وصَفْوَةَ مَنِ اصْطَفَيْتَهُ وَأَفْضَلَ مَنِ اجْتَبَيْتَهُ وَأَكْرَمَ مَنِ اعْتَمَدْتَهُ . قَدَّمْتَهُ عَلَى أَنْبِيائِكَ وَبَعَثْتَهُ إِلَى الثَّقَلَيْنِ مِنْ عِبَادِكَ.
- من دعاء النُدبة
❤1
وَما فَقَدَ الماضونَ مِثلَ مُحَمَّدٍ
وَلا مِثلُهُ حَتّى القِيامَةِ يُفقَدُ .. 💔
وَلا مِثلُهُ حَتّى القِيامَةِ يُفقَدُ .. 💔
❤1
اُصِبْنَا بِكَ يَا حَبِيبَ قُلُوبِنَا ، فَما أعْظَمَ الْمُصِيبَةَ بِكَ ؟! حَيْثُ انْقَطَعَ عَنَّا الْوَحْيُ ، وَحَيْثُ فَقَدْنَاكَ ، فإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ.
❤2
{وَ ما مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَ فَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ وَ مَنْ يَنْقَلِبْ عَلى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَ سَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ}
❤2
"بالرغم من قلقه الدائم، وهروبه المستمر، إلا أنه كان يمثل دائمًا ملاذًا آمنًا لكل من حوله، كان ينتقم من القلق بمنح الطمأنينة للآخرين."🪽
❤2🕊1
"أحب الحفاظ علىٰ خفّتي في كُل شيء، الأماكن، العلاقات، الحديث، لا أُريد أن أحشر نفسي في مكانٍ لا يُرحب بي، ولا حوارٍ عقيم لا يفهم عفويتي."🪽
❤3
"و أخافُ ان ابقى هكذا
اتلهف للأشياءِ التي أحبها
واعود كالعادةِ خالي اليدين."🪽
اتلهف للأشياءِ التي أحبها
واعود كالعادةِ خالي اليدين."🪽
💔3
وُلِدَا و ما كانت ولادة صدفةٍ
لكنَّ ربَّـكَ حـدَّدَ التَّـقويما
فَبِـ (جعفرٍ) ديـنُ النبيِّ (محمدٍ)
سيكونُ ما بَيْن العبادِ قويما
صلّوا على خيرِ الورى وحفيدِهِ
(صلُّوا عليهِ وسلِّموا تسليما)
- للشاعر : علي عسيلي العاملي
❤1
﴿لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَ يُزَكِّيهِمْ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ إِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍا﴾
❤2
أَنجَبَتْ أُمُّ المَعَالِي نُــورٌ مَنْ يَـهْـدِي الـسَـرَائِر
عَقَمَتْ مِنْ بَـعـدِ طَـه ثُـمَّ حَالَتْ وَهِيَّ عَـاقِـرٌ غَادَرَتُــهُ بِضَمِيرٍ مَلَأ الـكَــوْنَ بَشَـائِر
جَلَّ خَلـقُ اللهِ فِيهِ وَ تَعَالَى فَهُو قَادِر
- الشاعر : الاديب جابر الكاظمي
عَقَمَتْ مِنْ بَـعـدِ طَـه ثُـمَّ حَالَتْ وَهِيَّ عَـاقِـرٌ غَادَرَتُــهُ بِضَمِيرٍ مَلَأ الـكَــوْنَ بَشَـائِر
جَلَّ خَلـقُ اللهِ فِيهِ وَ تَعَالَى فَهُو قَادِر
- الشاعر : الاديب جابر الكاظمي
❤2