أمضتْ أُمي دَهرهَا وهي تترڪُنا بعهدتكَ
وَأمانتكَ ڪبرنا في ڪَنف «بأمانة مُوسىٰ
بن جَعْفر» حتّىٰ أدرَڪنا أنّ لاأمَان لنا سِواكَ
فَمن لنا بعدكَ يا أمان قلوبِنا وَملاذ أرواحِنا ؟

لَقد ذاق الإمام موسىٰ الكاظم"ع"
مرارة العذاب والألم بـ سجن
هارون للحَد الذي جعلهُ يقول:
"يا مُخلص الجنين من بين مشيمة
ورحم خلصني من سجن هارون"

إيمانك يفوق إيمان كلّ من كفّروك.

‏⁧ -أبو⁩ طالب (ع)

- ‏أعظم ڪفيل اتڪفل بأعظم يتيم♥️

"لا أستطيع أن أقول عن إنسانٍ أنَّه طيّب إلّا إذا كانَ لديهِ القدرةَ على فعلِ الشرّ ولمْ يفعله. يجب أن يكون لديك الخيارات لتعرف حقًّا من أنت".

دَع التَكاسُلَ فِي الخَيرَاتِ تَطلِبُهَا
فَلَيسَ يَسعَدُ بِالخَيرَاتِ كَسلَانُ 🤍

انتقِ جُلاسَك فإن الأفكار مُعدية

إِلَهِي اسْتَشْفَعْتُ بِكَ إِلَيْكَ ، وَاسْتَجَرْتُ بِكَ مِنْكَ ، أَتَيْتُكَ طَامِعاً فِي إحْسَانِكَ ، راغِباً فِي امْتِنَانِكَ ، مُسْتَسْقِياً وَابِلَ طَوْلِكَ ، مُسْتَمْطِراً غَمَامَ فَضْلِكَ

- مِن مُناجاة الرَاغبِين

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): «حسين مني وأنا من حسين، أحبّ الله مَن أحبّ حسيناً»

في ثالثِي: جِبْريلُ مدَّ جَناحَهُ
تِلقاءَ نُورٍ فِي السَّريرِ يُزارُ

هذا "حُسينٌ" سِبْطُ أشْرفِ كائنٍ
بِرَحَاهُ قُطْبُ المَكْرُماتِ يُدارُ

- ✍🏻:علي عسيلي العاملي

"وَبِكُمْ يُنَفِّسُ الهَمَّ
وَيكشِفُ الغَمَّ وَيَرفَعُ الضُّرَّ"..

في رابِعِي: ضَحِكتْ ثَنايَا فارسٍ
هُوَ توْأمٌ والحيْدرُ الكرّارُ

مَنْ مِثْلُ عبَّاسٍ ؟ وبَينَ ضلوعِهِ
صلّــى الفِدا والجُودُ والإيثارُ
- ✍🏻: علي عسيلي العاملي

لَمْ يرضَ حتى يوم أشرقَ للدنى
إلا ملازمة الحُسين أخيه
وأبى من التعظيم لابنِ مُحَمَّدِِ
إلا التأخرَ عنه فهو يليهِ!