﴿رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ﴾.
هذي "الرسالةُ بالحقوقِ" تأنَّقتْ
تُزجي التهاني للنبيِّ الهادي
وهنا "الصحيفةُ بالدعاءِ" تقرَّبتْ
للهِ تشكرُهُ على "السَّجادِ"..
- ✍🏻: علي عسيلي العاملي
تُزجي التهاني للنبيِّ الهادي
وهنا "الصحيفةُ بالدعاءِ" تقرَّبتْ
للهِ تشكرُهُ على "السَّجادِ"..
- ✍🏻: علي عسيلي العاملي
كانت له بين السجدة والسجدة.. سجدة!
وبين الدعاء والدعاء.. دعاء!
وبين الإبتهال والإبتهال.. إبتهال!
كان يربط الليل بالنهار بالسجدة الطويلة!
- زين العابدين(ع)
وبين الدعاء والدعاء.. دعاء!
وبين الإبتهال والإبتهال.. إبتهال!
كان يربط الليل بالنهار بالسجدة الطويلة!
- زين العابدين(ع)
في خامِسِي: زينُ العبادِ تشقَّقَتْ
ثَفَناتُهُ فتَوارتِ الأقمارُ
قدْ أشْرَقَ السَّجَادُ فاكتستِ الثَّرى
حُللاً، ونَاجتْ باسْمِهِ الأسْحَارُ
- ✍🏻: علي عسيلي العاملي
ثَفَناتُهُ فتَوارتِ الأقمارُ
قدْ أشْرَقَ السَّجَادُ فاكتستِ الثَّرى
حُللاً، ونَاجتْ باسْمِهِ الأسْحَارُ
- ✍🏻: علي عسيلي العاملي
العاقل، المُتزن، الواثق بذاته وبقدراته؛ لا يشعر برغبة أو دافع في اثبات أفضليته للغير، وليس لديه حاجة في تمجيد نفسه، أو انتزاع المديح والثناء من الأفواه، ولا يركض خلف الأضواء، إنّما امتلاؤه بنفسه، وإيمانه بما لديه، يِضفي عليه الوقار والرزانة والهدوء.
وَمَا غُربَةُ الإنسَانِ فِي غَيرِ دَارِهِ
وَلَكِنَّهَا فِي قُربِّ مَن لَا يُشَاكِلُهُ🥀
وَلَكِنَّهَا فِي قُربِّ مَن لَا يُشَاكِلُهُ🥀
"أراك تنظرُ في الآفاقِ منتظِرًا
وعدَ الشُروقِ وفي عينيكَ مَغربُهُ
قُل للهُمومِ التي أبقتكَ منكسِرًا
إن طالَ ليلُ الأسى فالصُبحُ يعقبُهُ
عمّا قريب يعودُ الحقُ منتصرًا
ويكتبُ الله أمرًا كنت ترقبُهُ".
وعدَ الشُروقِ وفي عينيكَ مَغربُهُ
قُل للهُمومِ التي أبقتكَ منكسِرًا
إن طالَ ليلُ الأسى فالصُبحُ يعقبُهُ
عمّا قريب يعودُ الحقُ منتصرًا
ويكتبُ الله أمرًا كنت ترقبُهُ".
"أحيانًا يُنكر الإنسان ما يرغب بأنْ يُصدقه، لأن الاختباء خلف الإنكار يحميه مِن تَبعات الأمل".