Telegram Web Link
‏"قد يَكون الشِّعر بالنسبةِ للإنسان السّعيد ترفًا ذهنيًا محضًا،
غير أنّه بالنِّسبة للمَحزون وسِيلة حياة".
كل ما جرى على غير هوى نفسك وضاق به صدرك، مكفرٌ لذنبك مُجازيك عليه ربك جزاء الصابرين.
‏لايزالُ فعل " إغماض العينين "
من أصدق التصرفات البشرية وأعمقها
‏نحن نغمضُ العينين حينما نعانق من نحبهم
‏حينما ننتهي من قراءةقصيدة جميلة
‏حينما تعبرنا ذكرى منزلٍ أو حب قديم
‏نغمضُ العينين حين يغادرُنا الألم أخيراً .

‏|وداد نبي
💘1
Forwarded from 𝘕𝘌𝘉𝘜𝘓𝘈||سَدِيم (ماريـا)
من قال ان الخطوة الاولى هي الاصعب ؟
منتصف الطريق قطعاً هو الاصعب في أي شيء ، عندما تقف متسائلاً ؛ هل هذا الشي يستحق كل هذه المحاولات ونكمل ما بدأنا به أم نكتفي بهذا القدر من المشقه ؟! منتصف الطريق هو عندما تدرك انك في وسط الموج ، لا انت ترى الشاطئ الذي انطلقت منه ولا عِينك قادرة على رؤية برٍ اخر.
الي يخرب مكانته بنفسه هوا المسؤول عن النتيجة ماتشيّلش ضميرك الموضوع.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"إقبالي على الحياة انتقائي ومحدود، اقدّر الحياة، واعرف انها تخبئ الكثير وأراني زاهد في بعض هذا الكثير، إلا اني حين أقبل على ما اخترته فيها، افعل ذلك بقلبٍ حي، راغب، ومتفاني".
💘1
‏صحيح أن المعاناة تُؤدِب وتُهذِب المرء، لكن
الحنان أولى بفعل ذلك.‏
"حَسبُك مِنَ اللَّيل دَعواتٌ، وَدَمعاتُ"
"كل شيء في حياتك درس، من لجئت له خوفًا ولم تجد طمأنينة، من أحببته بدفء وأحال دفئك إلى صقيع، من لم تستطع النوم يومًا من أجل خيبته التي تحولت إلى أرق، من كان البريق في عينيك واليوم هو سبب إمتلائها المفاجئ بالدموع. دروس، تأخذ روحك، لتضع بك روحًا أشد قوة للمواجهه، والنسيان".
ما تحمله ليس حزنًا واضح المعالم، بل ثقلًا رماديا، يتسرب في داخلك دون شكل أحيانًا تشعر أنك تتشبث بما يتفلت منك، وتُمسك بالمعنى في اللحظة التي يذوب فيها.
لم تتعلم الغياب، فقط تعودت عليه. صرت تُجيد الترميم، لا لتشفى، بل لتكمل.
ودي أسخر لك الدنيا ومافيها
وتعيش عمرك
عن الآلام ما تدري
‏"لا أحد سابقك ولا أنتَ بِسابقٍ أحدًا، كلٌ يسير لِقدره، وما فاتك لم يُخلق لك، وما خُلق لك لن يفوتك".
Forwarded from فَائضٌ من الصُور.
مالي سوى قرعي لبابكَ حيلةٌ ‏فَلئِن رُددتُ فأيُّ بابٍ أقرَعُ؟
"وأعظَمُ ما تُكَلِّفُني اللّيالي
سُكوتٌ عندما يَجِبُ الكَلامُ"
‏"لا تشحذ ودًا باردًا ، ولا تسأل وصلاً متكلفا ، ولا تنتظر مجيء من لا يجيء".
2025/07/14 03:06:56
Back to Top
HTML Embed Code: