غاية الإنسان أن يأمن، أن تزول عنه مخاوفه، وتسكن الطمأنينة قلبه، ولا يُبالغ في قيمة الدنيا.
"صُنْ عِزَّةَ الجُرحِ لا تَكشف تَوَجُّعَهُ
جُرحُ الكريمِ عيونُ النّاسِ تُوجِعُهُ".
جُرحُ الكريمِ عيونُ النّاسِ تُوجِعُهُ".
﴿فَاسْتَجَبْنَا لَهُ﴾
﴿فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ﴾
﴿قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا﴾
﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ﴾
﴿فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ﴾
﴿قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا﴾
﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ﴾
«اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي، إِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ».
اللَّهم صلٍ وسَلِّمِ علَى نَبِيِنا محَمَّد
عدَد ما ذكَره الذَاكِرون
اللَّهم صلٍ وسَلِّم علَى نَبِينا محَمَّد
عدَد ما غفِل عن ذِكرِه الغافِلون
عدَد ما ذكَره الذَاكِرون
اللَّهم صلٍ وسَلِّم علَى نَبِينا محَمَّد
عدَد ما غفِل عن ذِكرِه الغافِلون
رُبمَا ذَات يَوما؟
سَأجدُ الطريق الذي أبحثُ عنهُ مُنذ وقت طويل
وأتخلص من جميع الأثقال
إلتي حملتها طويلاً
رُبما سَأقف
في مكان مَا وأشعرُ أخيرًا
بالسَلام
الذي لطالما تمنيته
سَأجدُ الطريق الذي أبحثُ عنهُ مُنذ وقت طويل
وأتخلص من جميع الأثقال
إلتي حملتها طويلاً
رُبما سَأقف
في مكان مَا وأشعرُ أخيرًا
بالسَلام
الذي لطالما تمنيته
غُربَة𒀭
"وأعنفُ ما احتواهُ اليومَ صَدرٌ حَنينُ المرءِ يا سَلْمى لِنفسِه"
"والنفس تبكي على نفسها من نفسها
وبكى بعضي على بعضي معي"
وبكى بعضي على بعضي معي"
في ظل أشياء كثيرة عني أنساها، أتذكر شيئًا واحدًا، أنني سأبقى حقيقية إلى الأبد تجاه أي شيء، دون تزييف.
الهي لَسْتُ لِلْفِرْدَوْسِ آهلاً
وَلا اقَوّي عَلَي النارِ الْجَحِيْمِ
فهبْ لِى تَوْبةً وَ إغْفِرْ ذنُوْبي
فإنك غَافِرُ الذَنْبِ العَظِيمِ
وَلا اقَوّي عَلَي النارِ الْجَحِيْمِ
فهبْ لِى تَوْبةً وَ إغْفِرْ ذنُوْبي
فإنك غَافِرُ الذَنْبِ العَظِيمِ
