جعل أساس الأخذ ومحوره ونبعه الصافي، ومداره المَحض، محمد وآل محمد عليهم السلام

سبحانه جل تعالى، أكرمك بالعقل، لا لتركنه في زاوية مُعتمة، بل لتستخدمه بما يخدم وظيفتك كإنسان، كـعبد لله سبحانه ومايرتقي بك ويرفع من شأنك لعالم الدنيا والآخرة

فلا تقله، وتجعل لغيرك سلطة عليك كالدمية يحركها صانعها كيفما شاء وبالكيفية التي يريدها هو،لا أنت!

ولاتكن ممن وصفهم أمير المؤمنين عليه السلام بقوله:(... همج رعاع أتباع كل ناعق يميلون مع كل ريح، لم يستضيئوا بنور العلم ولم يلجأوا إلى ركن وثيق..)

﷽
﴿فبشر عبادي الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه﴾.
صدق الله العلي العظيم.


والحمد لله ربّ العالمين.

(ينبئ عن قيمة كل امرئ علمه وعقله).
-الإمام علي (عليه السلام).

كُنتُ مِن كُربتيِ أفرُّ إلَيهِم
فَهم كُربتي فأينَ الفِرار؟

الصَّحيفةُ السَّجادِيَّة.

إلىٰ الماء يسعى من يغصُّ بلقمةٍ
إلى أين يسعى من يغصُّ بمـــــاءِ؟

نَعم يُحبني الحُسين...💔

✍🏻.

(غايـــــــــــــة الفضائل العلم).
الإمام علي«عليه السلام».