📌الشحنة تضم 58 حاوية تزن أكثر من 2500 طن تحتوي على مصانع طائرات مسيرة ومعدات عسكرية وتجسسية كانت ستستعمل في المعركة ضد إسرائيل.

📌هذه الشحنة حسب ما يزعم "مرتزقة الإمارات" تم ضبطها في ميناء الحاويات في عدن على متن سفينة شحن تجارية، يوم 2 أغسطس المنصرم، الشُحنة لم تُضبط بتخطيط أو معلومات مسبقة وإنما نتيجة لتغيير مسار السفينة بشكل مفاجئ من ميناء جيبوتي إلى ميناء عدن

مكونات الشحنة المضبوطة:

-طائرات مسيرة، ومنصات إطلاق.

-مصانع إنتاج الطائرات المسيرة والأسلحة وقطع غيارها، ومكائن الخراطة والمكابس الصناعية المتنوعة والخاصة بتصنيع الطائرات المسيرة والأسلحة.

-قطع غيار أسلحة خفيفة ومتوسطة وأجهزة الاتصالات اللاسلكية، والطائرات المسيرة، ومحركات نفاثة، ومعدات مصانع، وورش إنتاج الطائرات المسيرة.
-أجهزة المراقبة والتجسس والتشويش، ورقائق إلكترونية لأجهزة التحكم بالطائرات المسيرة.

-كما تتضمن الشحنة خام المواد المكونة لهياكل وأجسام الطائرات المسيرة من الألياف الكربونية والمواد العازلة والبلاستيك الخام، مع جهاز الحقن الخاص بتشكيل البلاستيك، وسبائك الألومنيوم ومكابس وآلات التقطيع والقياس، وأدوات لحام وأسطوانات أوكسجين، وملابس واقية للمهندسين والفنيين الذين يعملون في مصانع وورش التصنيع.

التكملة في التعليقات📌

🔻وسائل إعلام محلية في غزة:

القسام تنجح في تصفية الجاسوس “ الصقر المجايدة “ التابع للقوى الأمنية الفلسطينية، وعدداً من العملاء داخل غزة، وهو المسؤول عن اغتيال اثنين من المقاومين بالقطاع، لكن عملاء من عائلة المجايدة، استدعوا مسيرات الاحتلال، والتي قصفت مركبات القسام أثناء انسحابها ما أدى لاستشهاد 9 من مجاهديها...

توثيق للحظة إرتقاء مجموعة من المجاهدين بقصف صهيوني أثناء الاشتباك مع عدد من العملاء..

🔻القناة الرسمية لحماس تنشر:

من فلسطين… لروحك ألف سلام يا سيد المقاومة

بِسْمِ اللَّـهِ الرحمن الرَّحِيمِ

بيان صادر عن حزب الله حول رد حركة المقاومة الإسلامية حماس على ‏خطة ترامب لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة:

يُعرب حزب الله عن دعمه وتأييده للموقف الذي اتخذته حركة ‏المقاومة الإسلامية حماس بالتشاور والتنسيق مع بقية فصائل المقاومة الفلسطينية ‏فيما يخص خطة ترامب لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة.‏

إن هذا الموقف بمقدار ما ينطلق من الحرص الشديد على وقف العدوان ‏الإسرائيلي الوحشي على أهلنا في قطاع غزة، فإنه من جهة أخرى يؤكد على ‏التمسك بثوابت القضية الفلسطينية وعدم التفريط بحقوق الشعب الفلسطيني، كما ‏أنه يعبر عن تمسك حركة حماس ومعها كل فصائل المقاومة بوحدة الشعب ‏الفلسطيني، وعلى اعتبار التوافق الوطني الفلسطيني المستند إلى الحقوق الوطنية ‏المشروعة هو الإطار الذي ينبغي أن تستند إليه المفاوضات التي يجب أن تؤدي ‏إلى انسحاب العدو من كامل قطاع غزة ومنع تهجير سكانه، وتمكين أبناء الشعب ‏الفلسطيني من إدارة شؤونهم السياسية والأمنية والمعيشية بأنفسهم وبقواهم الذاتية، ‏ورفض أي وصاية خارجية أياً كان شكلها ومرجعياتها.‏

كما أننا ندعو جميع الدول العربية والإسلامية إلى الوقوف خلف الشعب الفلسطيني ‏وموقف حركة حماس وقوى المقاومة الفلسطينية كافة، ودعمها على جميع الصعد ‏لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية ومنع تهجير السكان ‏وإعادة إعمار القطاع واستعادة جميع الحقوق الوطنية المشروعة للشعب ‏الفلسطيني.‏