🤔بدء عودة أهالي قطاع غزة الصامدين إلى شمال القطاع

🇮🇷الشعب الإيراني بعد صلاة الجمعة يخرج إلى الشوارع إبتهاجًا بوقف إطلاق النار في غزة

🇮🇷حشود إيرانية ضخمة تخرج إلى الشوارع في مدينة مشهد بعد أداء صلاة الجمعة إبتهاجًا بوقف إطلاق النار في غزة

🤔#قناة_المنار تكشف الليلة الرواية الكاملة لانقاذ #جهاز_أمن_المقاومة و #الامن_العام لبنان من مخطط اسرائيلي خطير

🟢موقع عبري يقول أن الوثائق عُثر عليها في بحوزة الشهيد محمد السنوار وهي مكونه من 6 صفحات تتضمن توجيهات وتعليمات دقيقة للمجاهدين تتعلق بتفاصيل عملية طوفان الأقصى.

💥تنص وثيقة السنوار على أنه "يجب التحضير لعمليتين أو ثلاث عمليات، يتم فيها إحراق حيّ كامل، أو كيبوتس، أو ما شابه" ويُظهر التقرير أن حادثة تُعيد صدى التعليمات المكتوبة في الوثيقة وقعت صباح 7 أكتوبر/تشرين الأول، قبيل الساعة العاشرة صباحًا في أحد التسجيلات، يُسمع أبو محمد، قائد في كتيبة حماس في مدينة غزة، وهو يأمر مجموعته:
"ابدأوا بإحراق المنازل. احرقوا، احرقوا، أريد أن أرى الكيبوتس يحترق" وفي الوقت نفسه تقريبًا، قال قائد يُدعى أبو العبد من كتيبة حماس في جباليا لرجاله: "أشعلوا النار في كل شيء"

في بداية وثيقة التوجيه، التي كُتبت قبل أكثر من عام من اندلاع الحرب، كتب السنوار أنه "في المرحلة التمهيدية للغارة، من الضروري أن تقوم القوات بتحركات مكثفة، قبل أسابيع من كل عملية، بحيث يعتبرها العدو عملية روتينية.
السنوار في وثيقته التوجيهية أن حماس ستقود التوغل في الأراضي المحتلة في الموجه الأولى والثانية، على أن تنضم إليهم الفصائل الأخرى لاحقًا. وبناءً على ذلك، أشار مركز معلومات الاستخبارات والإرهاب إلى أن تحقيق الجيش الإسرائيلي أكد أنه في الموجة الثالثة فقط من الغارة، انضم مئات المقاتلين من فصائل أخرى في قطاع غزة للمعركة.

في الوثائق أصدر السنوار أوامر واضحة وصريحة لمقاتلي حماس أن "اسحقوا رؤوس الجنود وأقتلوهم من مسافة الصفر ووثقوا ذلك"