"ما أحوجنا أن نجعل القرآن يعيد صياغتنا
ونتركه يأخذ بأيدينا كأعمى يقاد وما أجمل أن يقودك القرآن ويأخذك كيف شاء ولا كيف شئت
"
مؤلمة والله !؟

يقول أحدهم: كنت أقرأ القرآن والمصحف في يدي، حتى جاءني خاطِرٌ أن أفتَح هاتفَى وأنظر فيه ما وصلَني📱
فتوقفتُ عن القراءة لأقرأ ما يَصِلُني ولايزال المصحفُ بِيدي! إلى أن قرأت هذه الرسالة فاستحيَيتُ من نفسي!!!!

قال مالك بن دينار رحمه الله :
"من لم يأنس بحديث الله عن حديث المخلوقين؛ فقد قل عِلمُه وعَمِي قلبُه، وضيّع عُمْره!" [روضة العقلاء: (١/٨٥)]
👍1😢1
خطوات تربوية عجيبة في سورة الأنفال،

تربية القرآن في سورة الأنفال –

يقول :-


كنت أطالع سورة الأنفال، فإذا بي لا أطالع أحداث بدر، وإنما أطالع صفحة من قلبي…
فالسورة لا تبدأ بالغنائم، كما يتوهم القارئ العجول، وإنما تبدأ بتأديب النفس، وتهذيب الطبع، وتشذيب الغريزة.

سأل القوم نبيهم عن الأنفال، وكان في السؤال شيء من الدنيا،
فجاء الجواب لا كما يريدون، بل كما يريدهم الله أن يكونوا، فقال:

{قل الأنفال لله والرسول}…
ثم سكت عن القسمة، وتوجّه إلى القلوب، فقال:

﴿فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم﴾

فكأنما قيل لهم:
“ابدأوا بتقوى الله، لا بتقاسم المال،
ابدأوا بإصلاح صدوركم، لا بتوزيع السيوف والرايات،
فالأنفال لله، ومن كان قلبه لله، نالها وإن لم يطلبها،
ومن كان قلبه للدنيا، حُرمها وإن قاتل.”

ثم مضى السياق بهم، خطوة… فخطوة،
وإذا بالله يذكّرهم بما كان من حالهم:

“لستم أنتم من صنع النصر، بل كنتم كارهين للخروج”،
“والله هو الذي أخرجكم من بيوتكم بالحق، وهو الذي أنزل عليكم النعاس والمطر، وأرسل لكم الملائكة”،
“فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم، وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى.”

فكأنما أُخذت أيديهم بلطف، وقيل لهم:
“هبوا أنكم انتصرتم… أفلكم في النصر يد؟
هبوا أنكم قاتلتم… أفلكم في الرمية سهم؟
هبوا أنكم حملتم السيوف… فمن حمل عنكم الخوف؟”

ثم عاد يخاطبهم، لا بالمدح، بل بالأمر:

﴿يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا، واذكروا الله كثيرًا﴾
﴿وأطيعوا الله ورسوله، ولا تنازعوا فتفشلوا، وتذهب ريحكم﴾

فما قيمة النصر إن لم يُتبع بطاعة؟
وما معنى الغنيمة إن أفسدت بينكم ذات البين؟
وما نفع السيف إذا ارتخت اليد، وارتجف القلب، وضاع الولاء؟

ثم عاد بهم إلى الوراء أكثر…

“كنتم قليلاً مستضعفين… تخافون أن يتخطفكم الناس”،
فإذا بالذي أنقذهم هو الله،
وإذا بالذي رزقهم هو الله،
وإذا بهم اليوم يتنازعون ما ليس لهم فيه حول ولا طول!

ثم ضرب الله لهم مثلاً بالكفار:

{إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله}
فقال لهم دون أن يسميهم:

“انظروا… حتى الكفار أنفقوا أموالهم،
لكنهم ضلّوا بها، فهل أنتم يا أهل الإيمان تجعلون المال فتنتكم؟
هل تستبدلون الذي هو خير، بالذي هو أدنى؟”

فما أبلغها من خطوات!
وما أجلّها من مدرسة!
سورة تبدأ بالسؤال عن المال،
ثم تسير بك على طريق التقوى، والإيمان، والطاعة، والاعتراف بالفضل، والابتعاد عن الفتنة،
ثم تعود، بعد أربعين آية، فتقول لك:

{واعلموا أنما غنمتم من شيء…}

كأنها تقول:
“الآن… بعد أن طهرت قلوبكم،
وتعلمتم معنى العبودية،
وصححتم مفاهيم النصر والفضل…
الآن فقط، تستحقون أن نحدثكم عن الغنيمة!”



إن هذا القرآن لا يعالج الظواهر، بل يعالج الجذور.
ولا يخاطب السيف قبل أن يخاطب القلب،
ولا يعترف باليد التي تحمل، إن لم تكن مؤمنة بما تحمل.

فتبارك من ربّى، وعلم، وهذّب، فكان كتابه حياةً للأرواح، قبل أن يكون أحكامًا للأجساد.
3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مع دخول الإجازات نقع – دون أن نشعر – في فخ كبير: الإجازة وتعطيل العبودية.

تتغير نفسية الأهالي والأبناء تلقائياً، ويُبنى جو عام كأن الإجازة وجدت لتعطيل العبودية، والحياة الجادة توقفت، وحلّ محلّها الاستهلاك والإنفاق غير المنضبط و"الرفاهية" التي لا حدود له وغير المحكومة.

أتوقف كثيراً عند كلمة "العطلة أو الإجازة"؛ فهل نعطّل فيها فعلاً عبوديتنا ومسؤوليتنا وغايتنا في الحياة؟
لذا أحب أن أسميها بدلا عن العطلة بالفسحة،

تَصوُّر الإجازة على أنها وقت خارج عن القواعد والضوابط التي نلتزم بها طوال العام هو تصوُّر خطير، وله آثار تربوية ونفسية سلبية، منها:

- ترسيخ فكرة أن الإنسان خُلق فقط للعمل أو الدراسة، وأن ما سواهما هو مساحة فراغ للترف والمتعة فقط.

- تعزيز الاستهلاك، والتطبع مع الإسراف والتبذير تحت شعار: "إجازة وبدنا ننبسط".

- هدم الكثير مما تم بناؤه من أخلاق وعادات وسلوكيات تربوية خلال العام، خصوصاً عند الأطفال.


نعم، الإجازة فيها فسحة وراحة وترويح مشروع أكثر من غيرها، لكنها ليست فوضى، بل محدودة بزمن، ومحكومة بضوابط.

كيف نتجاوز هذا الفخ؟

أقترح على الأسر أن تُعِدّ جدولاً يومياً واضحاً، يتم الاتفاق عليه مسبقاً بين الأهل والأبناء، يتضمن:

- المحافظة على الصلوات جماعة في المسجد.

- المحافظة على ترديد أذكار الصباح والمساء.

- قصص نبوية أو من سير السلف قبل النوم.

- التزام بميزانية إنفاق منضبطة بضوابط شرعية.

- عدم استخدام الشاشات إطلاقاً قدر الإمكان.

- تعزيز صلة الرحم: تعارف وزيارة الأقارب.

- مراجعة ما تم حفظه أو تعلمه خلال العام الدراسي أو التربوي.


لتكن الفسحة (الإجازة) محطة راحة بلا غفلة، وتجديد نية لا ترفاً بلا ضابط، واغتنام للوقت مع الأهل بما يعزز صلة الرحم والعلاقات الاجتماعية.
💯3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔸 “أهلُ القرآن.. صفوةُ الأرواح وعُظماء الحياة”

ياصاحبي ، إنْ أردت أن تعرف مَن هم أشراف هذه الأرض وسادتها، فابحث عن أولئك الذين استوطن القرآن في قلوبهم، لا عن أولئك الذين استوطنوا هم في حناجره!

أهلُ القرآن، كما أخبر من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم ، “هم أهل الله وخاصّته”.
وما أعجب هذا الانتساب! أناسٌ من البشر تنزّهوا عن أوحال الطين، فصاروا يُنسبون إلى الله، لا إلى قبيلةٍ ولا إلى نسبٍ ولا إلى تاجٍ ولا عرش، بل إلى الجلالة ذاتها… للهِ أهل!



“ليس أهلُ القرآن أولئك الذين يتلون الحروف كما يُتلى الشعر على الأسماع، بل هم الذين تتلوهم الآيات فتغسل أرواحهم من رجس الدنيا، وتسكب في صدورهم شجاعةَ الإيمان وصفاءَ اليقين.
إنهم الذين يَقرؤون فلا يَتَفاخَرون، بل يخشَعون، ويتلون فلا يُعجَبون، بل يُوقِنون، وإذا مرّوا بآية عذابٍ توجّع القلب، سألوا النجاة لا كمن يقرأ مشهداً في رواية!”


“أهل القرآن كأنهم أرواحٌ تمشي بين الناس، لا تحمل من أثقال الحياة إلا نُسُكاً، ولا تأنس من الدنيا إلا بمعنى.
إذا تكلموا، نطقت فيهم الآيات، وإذا سكتوا، أضاءَ صمتُهم بسكون الوحي.
تراهم وقد عافوا زخرف القول إذا خلا من الحق، وآثروا آية من كتاب الله على ألف بيتٍ من ذهبِ الشعر! هم الساكنون في القرآن، لا يقرؤونه فحسب، بل يُسْكِنونه ضمائرهم كما يُسْكِن العابدُ المحرابَ أنفاسه.”

“رأيتُ في أحدهم رجلاً ليس بالخطّيب ولا بالمتكلّم، ولا يحفظ من القرآن إلا ما أقامه في صلاته، ولكنه إذا جلس وحده، رأيته يُحدّث القرآن كأنه يُناجي أمّه في الليل الطويل. وإذا مسّه همٌّ، فتح المصحف كأنّه يفتّش عن قلبه المفقود.
وإذا ابتسم، كأن ابتسامته من نور قوله تعالى ﴿فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا﴾… أولئك هم أهلُ القرآن الذين يسكنون في المصحف كما يسكن القلب في الجسد، لا تُحْسّ، ولكن لا تُحْيا بدونه.”

فمن كان القرآنُ له سَكَنًا، لا سِجِلًّا، ومصباحًا لا مِرآةً، فقد صار من أهل الله حقًا، لا لأن لسانه رطِب بالحروف، بل لأن قلبه خاشع بالمعنى.

يا صاح، إن أردت أن تكون من أهل الله، فدع القرآن يقرأك قبل أن تقرأه، ودعه يسكُنك قبل أن تزين به صوتك، ودعه يُبدّل لك البُكاءَ رجاءً، والسكونَ خشية، والظلامَ نورًا… فهكذا يُصنع أهل القرآن.

“أولئك هم أهل الله وخاصّته…”
فهل من شرفٍ بعد هذا الشرف؟!

اترك القرآن يأخذ بيدك ويسير بك
والسلام عليكم ورحمة الله
1
🌳 المبالغة في التجويد.. قراءة الوزن

🌳 قال الإمام أحمد بن أبي عمر الأندرابي (ت 470هـ) رحمه الله:
🌳 «قال أبو عبد الله الزعفراني:
🌳 ومن القرّاء المستأخرين نفرٌ أحدثوا قراءةً سمّوها قراءة الوَزن:
فأقاموا لأنفسهم بذلك سوقاً،
وآذوا المتعلِّم إيذاءً شديداً،
وتعنَّتوا تعنُّتاً كبيراً،
وأوهموه أنه ليس يَسْتَدْرِك ما قد استَدْركوه،

🌳 فكان المتعلِّمُ:
إذا سَكَّن الحرف تسكيناً خفيفـاً قالوا له: حَرَّكتَ،
وإذا بالـغ في التسكين قالوا: وقَفْتَ،
وإذا شدَّدَ تشديداً متوسطاً قالوا له: لم تُحقِّق،
وإذا بالغ في التَّشديد قالوا: اتَّكأتَ عليه،
وإذا بَيَّنَ الألفَ بياناً خفيفاً قالوا: لم تُخرجْها من مخرجها،
وإذا زاد في البيان قالوا: نفَخْتَ فيها،
إلى أشيـاءَ لهم يُعنِّتُون بها المتعلِّم.

🌳 وذلك كله:
مهجورٌ متروكٌ عندنا؛
لم يتعاطاه المتقدِّمون ولم يَسُنُّوه،
ولم يتعلَّموه ولم يعلِّموه،
بل كانت قراءتهم محقَّقَةً غيرَ متجاوِزةٍ للحَدِّ».

🌳 [الإيضاح في القراءات: 2 / 147].

منقول للفائدة من صفحة د. ماجد الشيبة
👍1😢1
تعلن مدرسة أجيال فتيات القرآن الحديثة في شوران عن حاجتها إلى
مشرفة تعليمية
ومعلمةقاعدة نورانية فترة العصر
ومعلمة قران فترة العصر
وذلك بداية السنة القادة في أول شهر صفر ان شاءالله
وكذلك نظرًا لكثرة الإقبال
وزيادة عدد الطالبات ولله الحمد
الشروط
الهوية سارية ورقم حساب بنكي خاص بها
خبرة لاتقل عن سنتين
السكن قريب من شوران أو وجود المواصلات

للتسجيل على
https://forms.gle/BTehXSW9S7MGyFFF7
للاستفسار واتس
0534090050


..
المعلمون والمعلمات الأكارم.

لم تجعلوا الإجازة راحةً للجسد ، بل نهضةً للروح ، وسعيًا في أعظم ميدان تعليم كتاب الله هنيئاً لكم 🤍

فمن صرف وقته في خدمة القرآن
صرف الله عنه الهم ، وبارك له في العمر وجعل له من كل ضيقٍ فرجًا .

أنتم تغرسون في القلوب نورًا لا يزول وتكتبون في صحائفكم عملًا لا ينقطع

فالقرآن لا يُضيّع من خدمه 💐💐
فأجوركم تتضاعف ، وأثركم يمتد ، وذكركم يُرفع في السماء 🤍🤍
درس الدموع:

لا أنسى ما حييت معلماً أردنياً في الصف الأول الابتدائي، اسمه (يوسف أبو حميد)، كان كهلاً قد اشتعل رأسه وشاربه شيباً، يلوذ بصمته أواخر الحصص، يرسم في عقولنا أوّل ما نعرفه عن (الله) و(القرآن).

في أحد الأيام وأثناء حديثه مع نفسه غلبته الدموع، ثم شرع يكفكفها بمنديله، تجرأ أشجعنا وسأله ببراءة الصغار: "ليش تبكي يا أستاذ؟"
استعاد أنفاسه، وأجاب بصوتٍ متهدِّج:
"أبكي من خشية الله يا أولادي"!

كانت الجملة فوق إدراكنا، البكاء في أذهاننا قرين ضياع قلم، أو حرمان لعبة، أو ظلم معلم، أما أن يبكي الإنسان من خشية الله، فهذا شيء لم يخطر لنا في بال.

كررها بصيغة أثبت: "نعم، من خشية الله، لأن الله أحقّ أن نخشاه"، ثم قال كلماتٍ يسيرة، بقدر ما تحتمل قلوبنا الصغيرة.
لا أدري حتى اليوم هل كان ما فعله تعبيرًا عن حالٍ داخليٍّ غمره، فبكى؟ أم أنه استثمر لحظة عابرة من الذكرى أو الألم، فحولها إلى موقفٍ تربويٍّ عظيم، غرس فيه معنى سيظل حياً فينا إلى آخر العمر؟
لكني متيقّنٌ من أمرٍ واحد: أن الدرس قد حُفر في أعماقنا، وأنَّ طفولتنا وقفت يومها في حضرة دمعةٍ، كأنما تتهيّب معنى أكبر من أعمارنا.

هذا الموقف -رغم بساطته- ظلَّ يرافقني دائماً، "متى سأبكي من خشية الله؟"، ووالله لما قرأت موقف ابن الجوزي مع شيخه الأنماطي ما تذكرت إلا يوسف أبو حميد، يقول ابن الجوزي عن شيخه الإمام عبدالوهاب الأنماطي رحمهما الله:
‌‏«كنتُ أقرأ عليه وهو يبكي، فاستفدتُ ببكائه أكثر من استفادتي بروايته، وانتفعتُ به ما لم أنتفع بغيره».

كان الدرس يومئذٍ درس الدموع لا درسَ الحروف.

====
📺 قناة يوسف بن عمر
2😢1
ملف الإجازة الصيفية١٤٤٧

‏إلى كل الأسر في كل مكان:
‏ تجدون في الرابط أدناه
‏-٢ خطة لاستثمار الإجازة الصيفية،محملة ببرامج مقترحة.
‏-نموذج خطة فارغ،لتصميم برنامج مستقل لأسرتك..
‏(الملف بين يديك،وبدقة عالية،ولم يبق إلا التطبيق)
‏وفقكم الله..

‏⁦ 2u.pw/MybJC

...
*رسائل إلى العاملين في البرامج الصيفية القيمية* 🌹
مع انتشار البرامج الصيفية القيمية (حضورية وعن بعد)، إليكم هذه الرسائل موجهة بكل التحية والتقدير للعاملين فيها:

> تواصوا بالإخلاص بينكم؛ فالإخلاص وحسن القصد هما روح العمل.

> تذكر دائمًا دورك في غرس القيم وبناء السلوك القويم، فبناء الأجيال حرفة العظماء.

> اجعل "سهمك التربوي" جاهزًا دومًا، واقتنص الفرص، فالتربية بالموقف من أكثر الوسائل رسوخًا.

> تذكر أن الطالب يراك شخصًا عظيمًا، فتصرف بسمت القدوة.

> في اختيار الأهداف والوسائل انتقِ ما يحقق الهدف بفاعلية، واحذر من الانجراف وراء الوسائل البراقة التي تضيء لحظة ولا تترك أثرًا دائمًا.

> "تطاوعا ولا تختلفا"؛ هذه وصية المصطفى صلى الله عليه وسلم لكل العاملين.

> استشر أصحاب الخبرات؛ فرأيهم ينير الدرب. واحذر من التفرد وصلابة الرأي، فقد تتأخر بسببهما.

> ادعموا جميع البرامج المشابهة لبرنامجك بالذكر الحسن والنصيحة والدعاء

> تواصل بفعالية مع أولياء الأمور؛ فأنت تشاركهم البناء، والتواصل يسرع هذه العملية.

> أحسن في أداء دورك وكن محرّكًا للفريق، ومشعلًا للشموع، ومعلّقًا للجرس.

> كن مريحًا لفريق العمل، سواء كانوا إدارة أو زملاء؛ فالناس لا تحب من يقلقها!

> كن متيقظًا في وجودك مع طلابك وقدم لهم ما يحتاجون؛ فمنهم من يحتاج الدعم، وآخر للمواساة، وآخر للشكر، وآخر للتوجيه، والقائمة تطول.

> اختر من الأهداف والوسائل ما يناسب الفئة العمرية؛ فهنا تكمن الرؤية الثاقبة.

ختاماً
وفقكم الله وزادكم الله من فضله
استمروا ياكرام
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
رحم الله العلامة ابن باز وغفر له وجعله في الفردوس الأعلى من الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين

وجميع علماء أهل السنة
👍1
2025/07/12 01:13:31
Back to Top
HTML Embed Code: