.

‏متعبٌ منّي ولا أقوى على حملي.

.

لا يليق بالعلاقات المسمومة إلا البتر،
مُجاملة الأفاعي جريمة.

.

لست متأقلم ، انا مُضطر

‏لقد منحتك شرف الظن بأنك هزمتني ؛
وما لا تعرفهُ انك لن تجرؤ

.

أتلفت الحرب نصف العمر
و تكفل الاوغاد بما تبقئ ..

.

‏فهمسْ قائلاً تجاهل يا صديقي، تجاهل فإنك
إن وقفت على كل موقف ستكره الجميع

.

نُقاوم أو نتظاهر بذالك ، لكننا لا ننحني "

.

كافر بكل العادات والتقاليد التي توارثناها بغباءٍ مفرط، أنا لاتمثلني العادات والتقاليد والأعراف التي وضعها إنسان میت بقبره ليُميت بِها إنسان على قَيد الحياة، فیکسرُ إرادةً، ويُحطم أملاً، ويستعصي حباً، ويثقل کاهلاً ، ويَسرق فرحةً، ويُلغي حلماً، ويُبعثِر إنسانا"

انا من افسدت قلبي بغفراني المتكرر
وبتحملي لاشياء لاتُحتمل.

.

أنا لست أميل إليها ، بل اتجه لها باستقامة
وثبات لم يسبق وأن شعرت بهما من قبل

.

في أسوأ سيئاتنا كنا أفضل
من حسناتكم المزيفة

نحن الفرص الضائعه..نحن اللذين لانتكرر..

ما زلت ‏أخاف أن يفنى بنا العمر ونحن نتخيّل
الأشياء على أمل أن تحدث ، ولا تحدث
.

.

لستُ نصاً يمكن ازالته ، انا الفكرة ذاتها

وعُدتُ من المعاركِ لستُ أدري
علامَ أضعتُ عُمري في النِّزالِ !

.

كل شيء واضحاً الآن لكننا لا نفهم
بالإشارات إننا نفهم بالصفعات .. !!

.

هذه كانت المرة الأولى التي أراهم
فيها بعيني لا بقلبي، كانوا عاديين،
عاديين لدرجة أني لم أتعرف عليهم

.

اخذوا كل شيء ، لم يتركوا لنا إلا محاولاتنا
الفاشلة في البحث عن النوم ..!

.

أتحاشى دائماً وصول الأمر لخاطري لأن
لحظتها لا تسعفني العشرة ولا المكانه

.

لا تخبئوا الكلام فلن يرثهُ أحدليقوله،
ولا تؤجلوا الرسائل فقد تتغير العناوين