أراك مختلفاً، لأنك رأيت في وجهي بقايا أمل ولم تسرقه، ولأنك تأتي دائماً كثيفاً مُمتلئاً بالطمأنينة، ولأن صوتك مناعةً ضد الذبول والاستسلام، لأنَّك وعلى الدوام تنعش وجوديّ في هذا العالم.
"لم نكن بحاجةٍ إلى كارثة لكي نقدر الحياة اليومية والأيام العادية، كان يكفي التفكير بأنَّنا بشر، وبأنَّ الموت قد يأتي هذا المساء."
"يبدأ الإنسان حياته بكمّ هائل من الأحلام والأماني بعدها يصبح حلمه الوحيد أن يكون مُطمئن."
تُؤمنين بقراءة الفنجان. بسوءِ الطالع، والألعاب الكبيرة. وأنا لا أؤمن إلّا بعينيك الشّاسعتين
عزائي لجوفِ هش غُمر بغل المراره وطُحنت أوراقه الجافه بكل أسى عزائي لروحِ سلمتها لمن هو ليس بأهلْ
"ربما يفوت الأوان في كل شيء، لكن لايفوت أبدًا أوان المرء في إصلاح نفسه."
"رغبتي أن أدخل إلى داخلك، وأن أجول بنظري في الأرجاء، وأن أستنشقك إلى جوفي مثل التنفُّس".
في الآونه الاخيره أحتجت أن أجالس نفسي على انفراد/عزله أيَ كان المسمى كنت بمقدارِ ضئيل أوجه استعدادي المتراجع نحو هذا العالم
أكثر حقيقة مفْزعة كتبها عبدالعزيز يوسف:
“حين يخسر الإنسان توقّعاته في الشّخص الذي أراده حقًا، لا أحد يستطيع أن يعيد إليه طمأنينته نحو أيِّ شيء”.
“حين يخسر الإنسان توقّعاته في الشّخص الذي أراده حقًا، لا أحد يستطيع أن يعيد إليه طمأنينته نحو أيِّ شيء”.
" لا يبكي الناس دائماً لأنهم ضُعفاء ، يبكون أحياناً لأنهم كانوا أقوياء لمده طويله ".
Forwarded from اوجاع كاتب (Azo⁷)
.
إنكَ تتكاثر بي بشَكل مُفزع،
إنكَ واضحَ على وَجهيّ ،
عِلى صَوتي وعلِى يدَي ،
أنا مُلطِخ بكَ
.
إنكَ تتكاثر بي بشَكل مُفزع،
إنكَ واضحَ على وَجهيّ ،
عِلى صَوتي وعلِى يدَي ،
أنا مُلطِخ بكَ
.