Telegram Web Link
.

‏يجب على الأيام أن تتحرك بشكلٍ ما ؛
هذا الركود يُخرج الإنسان عن طوره
.

أعيش في مجتمع يلعب فيه الفرد أدوارًا
كثيفة عدا دوره الحقيقي الوحيد،
إنهم متفانون في أداء أدوارًا لا تخصهم،
يلعبون حتى دور الله
.

أيام بطابع معركة كل نشاط فيها قتال
و الوصول إلى الفراش ليلاً هدنة
.

‏"نحن لا نطرق الأبواب التي أغلقت في وجوهنا ولا نطلب لمن استدار أن يلتفت، لا نفرض على أحد وجودنا، لا نتحدث بأريحية مع من لا يهتم، نحن بسطاء، نؤمن بالعفوية والتداخل لكننا أعزاء في نفوسنا مدركين لمكانتنا، أشخاصٌ مثلنا لن تدرك أهمية تواجدهم إلا حين يغيبون، وإن غابوا لن يشرقوا مرة أخرى."
‏أعرف قلبي بقدر ما تجهله الحياة ،
إنه نورٌ حين يهوى ، ونارٌ حين يُجرح
.

أعوذ بك من أن تطرق يدي باباً غير بابك،
ومن أن تلوذ نفسي إلى مأوىً غير مأواك،
ومن أن تنكسر عند أحدٍ دونك. وأعوذ بك
من الليالي المُوحشات والأيامِ العسيرات،
ومن القنوط من رحمتك وحلمك اذا ما
سُدت الأرض وضاقت بما رحبت
.

"لا تنصحني بالتحمل ، بل خذ مكاني وتحمل"
.

لا أفهم كيف يستطيع الناس الكذب
في العلاقات الغراميه والإدعاء بالحب
أنا لا أستطيع أن أقول مرحباً
لشخص لا أستلطفه
.

كل الأوغاد الذين قالوا لنا عليكم
أن تصعدوا السلّم درجة درجة،
كانت لديهم مصاعد
.

أضع جميع الإمور تحت سقف
الشك ، تحسباً لأَي صفعة
كِلانا فيه من النّقص ما فيه ،
فلا تُعيرني بهفوتي حتى لا أسرد
عليك قائمة أخطائك
أردت دائماً أن أصرخ بكل ما لدي من قوه، أن أبكي لأخرج كل ذلك الحزن المكتوم بداخلي، أن أركض مبتعداً عن كل هذا الضجيج والهراء هنا، أن أبتعد عن كل شيء وأرحل لمكان منعزل لا يصل فيه أحداً.
" ألا ينبغي أن يوجد مخرج طوارئ مخصصٌ لنا ، لنخرج دفعةً واحدة من هذه الأيام!"🖤
أنا المُخطئ وأنا صاحِب الخطيئة وأنا المُجرم الأول
بِحقّ نفسي..
أنا من حملني إلى هُناك وأنا العاجز عن إعادتي.
وكأنك قد قُلت لأحدهم يوماً عن أكثر الأشياء التي تخافها، وبدلًا من أن يُطمئنك، إختار أن يفعلها، هي تحديداً.
ربما هذه ليست حياتي، ربما هي حياة شخص آخر، ونسيها هنا، كما ينسى المرء مفاتيحه على الطاولة، وأنه لا شك سيرجع ويأخذها بعد قليل و يعتذر.
‏هل تعِي جيداً مامعنى أن لايعنيني شيئاً في هذا العالمْ..عدَاك؟.
كل شيء يتمركز في قعر جمجمتي يسألني الان لماذا!!!
الكل لدية جانب محطم تماما، يحاول إصلاحة كل ليلة
‏أكتب هذة الرسالة وأنا أشعر بالكثير من الأسى، كنت أكتب مشاعر الآخرين دائما، مشاعر أنا لا أشعر بها، لكن الآن أختلف الأمر، لم أعد أملك شيء، كل شيء يرحل بسرعة، لا أحد يكترث لأمري وكأني عبء على العالم أجمع، لا أعتقد إني أستحق أن أشعر بكل هذا .
2025/07/07 05:34:52
Back to Top
HTML Embed Code: