Telegram Web Link
‏عنترة بن شدّاد رغم غلظته، وشدّته، وفروسيته، عبّر لعبلة برقةٍ مُتناهية عن نمو حبّها داخله شيئًا فشيئًا، بصورةٍ مُدهشة، حيث يقول:
‏«وَظلّ هواكِ ينمو كل يومٍ
‏كَمَا ينمُو مشيبي في شبابي.»
1
‏حيث ..
العطور، الأغاني، المطر والضباب !
اجدكِ بذاكرتي تتجوليين .😊💙
1
‏"يكفيني أن أشعر في عز اليأس المحاط بنا أن قلبك على قلبي وأن الذي بيننا أعمق بكثير من أن يهون، يكفيني أنك السلام والمأمن في ظل الظروف البائسة، وأن حبك كاف كي أواجه به كل شيء، وكل العوائق التي تمر بي."💙
1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا بدايات المحبة
يا نهايات الوله 🎼💙

#محمد_عبده
1
♥️💙🙈
1👍1
غازي القصيبي يقول؛ على الإنسان أن يكون قادرًا أن يسخر من نفسه، الجديّة المستمّرة تجرّده من انسانيته.
وَيبقى نِداء رَوضة الحاج، أعذب نِداء:

‏«أنتَ، يا كُلّ الّذين أُحبّهم.»
1
"بين الإبهار والارتياح أختار أن أكون مريحًا، أحب أن ترتخي انفعالات التحفظ بين يديّ، عندما يتذكرني أحدهم أختار أن يبتسم بهدوء على أن تجحظ عيناه، أن يرتّب قلبه لحديثي على أن يعتدل في جلسته."
- بدر الثوعي.
أعتذرُ عنكَ..
لأنكَ جديرٌ عندي بألا أُحزنَك،
لا لأنني أخطأتُ،
بل لأن مكانتَك في نفسي
أكبرُ من أن أسببَ لكَ ألمًا.
ليس المهمُّ اقتناعي بأنَّ الأمرَ يستحقُّ،
بل الأهمُّ أن لا تدنوَ منكَ الأحزانُ ..
‏هل أنتِ لي؟
هل وجهكِ الرملي لي؟
هل لونكِ الممزوج بالأضواء لي؟
هل صوتكِ الممدود خيطاً من دعاءٍ لي؟
هل كلُّ شيءٍ في الحياة إذا التقيتك صار لي?😴
لَم يَبقَ شيءٌ
سِوى صَمتٍ يُسامِرُنا
وَطَيفِ ذِكرَى
يَزورُ القلبَ أحيانا
- فاروق جويدة
أنت لا تعلم إلى أيّ درجة الله رحيمٌ بك، لا تعلم كيف يُسخّر لك الأشخاص والمواقف والأحداث وحتى الصُّدف والمفاجآت، لا تعلم كيف يُبعد عنك ما تحبّه لشرٍّ لا تدركه، وكيف يقرّب لك ما لا تحبّه لخيرٍ لا تعرفه، فاحمد الله على ما لم تُحِط به خبراً
1
‏يُسَخِّر الله للطيّبين أشباههم، من الأشخاص الطيّبين، والدروب الطيّبة، والخيارات الطيّبة، والأحداث والمواقف والأقدار الطيّبة، فإنّ نوايا الخير التي تنبع من أعماقهم تبني لهم صروحًا من الخير الوفير، مِصداقًا لقوله تعالى: "إن يعلم الله في قلوبكم خيرًا يؤتكم خيرًا".
‏الحنيةُ أزهى تعبيرًا من التصريحِ بالغزَل، والإنصاتُ أكثرُ رحابةً من تبادل الملامة، والتغافلُ أسرعُ وصولًا من إثباتِ التقصير، واستيعابُ التعبِ أعظمُ منازلِ العشق، والطمأنةُ أوسعُ ملاذًا من الاستفهام، واللامبالاةُ مطفأةُ المحبَّة!
- أحمد إبراهيم إسماعيل.
مِن رسائل ابن المعتزّ العذبة الحزينة، يقول:
«إنِّي لآسِفٌ على كلِّ يومٍ فارِغٍ منك، وكلِّ لحظةٍ لا تؤنِّسُها رؤيتُك، وسُقيًا لدهرٍ كانَ موسومًا بالاجتماعِ معك، معمورًا بلقائِك؛ جمعَ اللهُ شملَ سرورِي بك وعمَّرَ بقائي بالنَّظرِ إليك..»
1👍1
سُئل مُصطفى محمود عن الحُبّ يومًا، فقال:

«الحبّ هو الأُلفة ورفع الكلفة، أن لا تَجد نفسُك في حاجةٍ للكذِب، أن تصمُتا أنتما الاثنين فيحلو الصّمت، وأن يتكلم أحدكُما فيحلو الإصغَاء»
2025/07/14 21:57:37
Back to Top
HTML Embed Code: