- لا يوجد تبرير لسوء الخُلق إطلاقًا، لا نفسيّة سيّئة ولا مزاج متعكّر ولا غيره، والمُحترم الخلوق مهما مرّ بظروفٍ صعبة يبقى محترمًا خلوقًا.. إنَّ الكِرام وإن ضاقت معيشتهُم دامت فضيلتُهم والأصلُ غلّابُ.
- لا أُحب الحُلول الوسطى ، لا أحب الإجابات المُتأرجحة ، ولا العلاقات المُعلقة ، أحب أن يكون كل مافي حياتي قطعياً ، نهائياً ، حتمياً وجازماً ، أنا والكثير لانحُب أبداً مُنتصف كل الأشياء.
أتأمل الحب، وأحبه واضحًا، راسخًا، وخفيفًا في القلب، أحبه سببًا وجيهًا لابتسامة تتقافز على الملامح في خضم يوم مُرهق، أحبه دافع شفيف وناعم للنجاح، باعث لقدرتنا على حب العالم كله، ذلك أن لدينا حب عظيم أمين علينا، آمنين في ظلاله، ذلك أنه يحفنا، يرعانا، يحتوينا، ويمدنا بدفء وبهاء.
أتأمل الحب، وأحبه واضحًا، راسخًا، وخفيفًا في القلب، أحبه سببًا وجيهًا لابتسامة تتقافز على الملامح في خضم يوم مُرهق، أحبه دافع شفيف وناعم للنجاح، باعث لقدرتنا على حب العالم كله، ذلك أن لدينا حب عظيم أمين علينا، آمنين في ظلاله، ذلك أنه يحفنا، يرعانا، يحتوينا، ويمدنا بدفء وبهاء.
كلّما نضج المَرء كان أحرص على الوِفاق أبعد عن العراك والمماحكات وكلما كَبُرَ أدرك أن العُمر لا يتّسع لغير الإنجاز والتشارك مع الآخرين في بناء خطابٍ مُتسامح مع الجميع لا أدري كيف لا يفتر هؤلاء الذين يلقون في كل نهرٍ حجرًا ويُطلقون على كل عابرٍ رصاصةً طائِشة .
- أحبّ إصرار الإنسان بتمسّكه للحياة، ليس تعلُّقًا، بل تعايش وتقبُّل، كيف يصنع من اللاشيء شيئًا، كيف يجعل للطريق المقفل ألف اتجاه يسلكه، كيف تؤثر اللحظات الروتينية على مشاعره، بسمة، كلمة، لقاء، قَهوة، كتاب، والكثير من الأشياء القادرة على جعله أكثر تفاؤلًا وبهجة.
كل ما تحس انك تعبت تجاه شيء معيّن
توقف وأسأل نفسك: هالشي يستاهل
لو لا بعدين عيد ترتيب أولوياتك من جديد..
توقف وأسأل نفسك: هالشي يستاهل
لو لا بعدين عيد ترتيب أولوياتك من جديد..
- لم يبقى لدي أشخاص مُميزين ورائعين بعد الأن، الجميع أصبحوا يخشون البقاء ولا يريدون بأن يكونوا أشخاص حقيقيين لو مرةً واحدة.
من سلَّم أمرهُ لله، أغناه بغير سبب، وأعزّه بغير عشيرة، وشرّفه بغير منصب، وآنسه بغير صاحب.