اسألوا الله البركة في المال والولد، والصحة والعافية، والزوج والدار والدابة، وفي كل ما وهبكم .
اسألوا الله البركة في أقوالكم وأفعالكم وأعمالكم ،وأن يجعلكم مباركين أينما كنتم، وأن يحفظكم وبلادكم من كل سوء ومكروه .

لا بأس ؛
كُل غَم الدُنيا ؛ وكَدرها ؛ وحُزنها ؛ ونَصبها ؛

كُل هذَا سَيزول عِند أول غَمسة فِي الجنَّة، عِندمَا
يؤتَىٰ بأشدِّ المؤمنينَ ضرًّا، وبلاءً، فيقالُ: اغمِسوهُ غمسةً في الجنَّةِ، فيُغمَسُ فيها غمسةً، فيقالُ لَهُ: أي فلانُ هل أصابَكَ ضرٌّ قطُّ، أو بلاءٌ،
فيقولُ: [ما أصابَني قطُّ ضرٌّ، ولا بلاءٌ]
أخرجه ابن ماجه ، وصححه الألباني

فلتهدأ نفسك ؛ وليطمئن قلبك لأقدار الله ؛

مواساة :

يقول أبو عبيدة بن الجراح مواسياً عُمر بن الخطاب _رضي الله عنهما:
هوِّن عليك فما هي إلا دنيا فأيامٌ ونَمضِي؛ فلا تحزن فكل ما فيها مُتعِب، وكل من فيها مُتعَب، الحَمدللّٰه أنَّها ليسَت دَارَنا ولا دِيارَنَا وأنّ المُستقر بجوارِ رَبِّ العَالمين، الحمدلله أنها دُنيا وسَتنقضي، وعسَانا فى الجنة نأنَس ويُؤنَسُ بنا، لبَّيك إنَّ العيشَ عيشُ الآخرة.

وسع دائرة دعاءك ليقول لك الملك(ولك بمثل ما دعوت ).
خص من تراه مخلصا ؛ومن تراه مذنبا ؛ومن تراه أعزبا؛ومن تراه تائها ؛ومن تراه مكروبا ؛ومن تراه مريضا ؛ومن تراه بارا ؛ومن تراه محسنا ؛ومن تراه متعثرا .
عود نفسك الدعاء لإخوانك محبة في الخير للغير وليقول الملك (ولك بمثل مادعوت)
قال ﷺ‏(ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك : ولك بمثل) مسلم

‏من باب الفائدة ونفع الآخرين .. تويتر مؤخرًا عند الأغلب صار يظهر مقاطع سيئة وخادشة ولا تليق .. عبر صفحة For You ، لتويتر نقي طبقوا هذه الخطوات في حساباتكم، احفظوا أبصاركم ولا تجعلوها تعتاد على هذه المشاهد حتى لو من دون قصد .. أنا طبقت الخطوات وصار تويتر عندي نظيف ولله الحمد✅

"بينما نحنُ جُلوسٌ عِند رَسُول اللّٰه.."

كَانوا يَقُولونها كَذكرٍ لمشهدٍ مكرَّر مِن حَياتِهم اليوميّة، ونَحنُ نَقرأها كرجاءٍ يَرجُوهُ كلُّ قلبٍ بلهفةٍ وشَوق.")

يا ربّ نسألك مرافقة نبيك محمد ﷺ في أعلى جنة الخلد🤲🏼

قَال أبو طَلحَة رضي الله عنه لأُم سَليْم : إنّي سَمعتُ صَوتَ رَسُول الله ﷺ ضَعِيفاً أَعرِف فيْهِ الجُوع، فَهل عِندكِ مِن شَيء؟! رواه البخاري أحبوه حتى فهموه دون أن ينطق ؛صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين .

تلمسوا رضا الله عزوجل في أمر يسير ؛؛

قال رسول الله ﷺ: "إنَّ اللَّهَ لَيَرْضَى عَنِ العَبْدِ أَنْ يَأْكُلَ الأكْلَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا، أَوْ يَشْرَبَ الشَّرْبَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا". [رواه مسلم]. كان الإمام أحمد رحمه الله يأكل ويحمد على كل لقمة، فقيل له في ذلك فقال: أكل وحمدٌ خير من أكلٍ وسكوت!