Telegram Web Link
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
'
فلا والله ما أبصَرتُ شيئًا
أضرَّ على النُّفوسِ مِنَ الفِراقِ!
2
أَبغي الوَفاءَ بِدَهرٍ لا وَفاءَ لَهُ
كَأَنَّني جاهِلٌ بِالدَهرِ وَالناسِ!


البراق
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ولي نفسٌ تتوق إلى المعالي ..

اللهم سخّر لي ما يعينني يارب 💙
1
‏أمّا أنا يا الله.. فَلستُ من الصالحين
أنا مِن هؤلاء الذين قُلتَ فيهم:
«وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَّحِيم»

يا رب تُب عليّ، واغفر لي وارحمني يا كريم :))
في كلِّ مرّة يمنع الله عنك شيئًا فيها؛ تذكَّر أمرين فقط:
"فخشينا أن يُرهقهما."
"فأردنا أن يُبدلهما ربُّهما خيرًا منه."
ما ضاقَ صدرٌ بالصلاة على النبي ﷺ 🤍
أنتَ العليمُ بحالي، وأحنّ منّي عليَّ 💙
‏دعاء نبوي:

"اللهم إني أسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد، وأسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك، وأسألك شكر نعمتك، وحسن عبادتك، وأسألك قلبا سليما، ولسانا صادقا، وأسألك من خير ما تعلم، وأعوذ بك من شر ما تعلم، وأستغفرك لما تعلم؛ إنك أنت علام الغيوب".

- رواه أحمد / صححه الألباني.
1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
آه.......... من الفراق يفتت القلب دون صوت وتموت الروح

وهي حية وتبكي العين وهي محاطة بالخلان في كل مكان لكن لك شخص مكانه ولا أحد ياخذ مكانك يا فقید قلبي .

رحمك الله يا أبي وأسكنك فسيح جناته.
رشحوا لي اسم بودكاست رائع برأيكم ولماذا...
أما ب بوت التواصل أو بالصراحة
حتى الجنة..تتشرط الموت
وَحِيدٌ مِنَ الْخُلانِ في أَرْضِ غُرْبَةٍ
أَلا كُلُّ مَـنْ يَبغِـي الوَفَـاءَ وَحِيـدُ..

-محمود سامي البارودي
اللهم أنت ربُّ هذه الريح، فأسكنها.

وأنت ربُّ هذه النار، فأطفئها.

وأنت ربُّ هذه الأشجار والدواب، فاحفظها.

وأنت ربُّنا وربُّ المستضعفين، ففرِّج عنّا.
برحمتك يا أرحم الراحمين.

سلامًا على بلدٍ رأت أهوال يوم القيامة،
سلامًا على بلدٍ لن ترى السكينة مطلقًا.
اللهم أرِنا عجائب رحمتك.
#حرائق_غابات #الساحل_السوري
#2025
مَن يُبرِىُ الجُرحَ المُعتَّقَ فِينَا؟
آية من كتاب الله، إذا جعلها العالِم والمصلح -الذي تحققت له المكاسب- بين عينيه يفلح بإذن الله.
الشيخ أحمد السيد
كان يحلم أن يتحول إلى صبّارة، فالصبّار لا يحتضنه إلا من أحبه حدّ إحتمال جروح الأشواك، وكان في حاجة لمعرفة من سيفعل..

البراق
2025/07/13 20:26:10
Back to Top
HTML Embed Code: