Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
لا يستوي في ميزان الحق والتاريخ من جاهد وصبر ووقف في الصفوف الأولى زمن الشدائد.. مع من غيّر موقعه بعد النصر وانساق مع الواقع وتماشى معه.. فالأول كتب اسمه بدم التضحية والوفاء.. والثاني محا أثره برضا الخضوع وتبديل المواقف.
#wassim
#wassim
❤1
” قالَ رجلٌ لِعمَرَ رضي الله عنه: مَن السَّيِّد؟ قال عُمرُ:
الجَوادُ حينَ يُسأَل، الحليمُ حينَ يُستَجهَل، الكَريمُ المُجالَسةِ لِمَن جالَسَهُ، الحَسَنُ الخُلقِ لِمَن جاوَرَه.“.
الجَوادُ حينَ يُسأَل، الحليمُ حينَ يُستَجهَل، الكَريمُ المُجالَسةِ لِمَن جالَسَهُ، الحَسَنُ الخُلقِ لِمَن جاوَرَه.“.
زهرُ الآدابِ وثَمَرُ الألباب/ الحُصَري القَيرواني
تختنق الأنفاس وتأتي الذكريات سراعاً وتكبر الجراح جراحاً مع كل عام…
الذكرى الثانية عشرة لكيماوي غوطتي دمشق أكبر مجزرة بالسلاح الكيماوي في القرن 21 ارتكبها نظام الأسد المجرم
كانت ليلة مأساوية على أهالي غوطتي دمشق ...
اختنقت الأنفاس بغاز السارين السام ..
وفقد أكثر من 1100 شخص أرواحهم بدون دماء، وتعرض نحو 6 آلاف للإصابة بأعراض الغازات السامة
(بحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان)
تبقى أصواتاً عالية تطالب بالعدالة…
وتبقى الحقيقة راسخة في عقولنا ووجداننا ومحفورة بذاكرتنا...
نحملها حتى تتحقق العدالة من أجل الضحايا ومن أجل البشرية وقيمها.
الذكرى الثانية عشرة لكيماوي غوطتي دمشق أكبر مجزرة بالسلاح الكيماوي في القرن 21 ارتكبها نظام الأسد المجرم
كانت ليلة مأساوية على أهالي غوطتي دمشق ...
اختنقت الأنفاس بغاز السارين السام ..
وفقد أكثر من 1100 شخص أرواحهم بدون دماء، وتعرض نحو 6 آلاف للإصابة بأعراض الغازات السامة
(بحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان)
تبقى أصواتاً عالية تطالب بالعدالة…
وتبقى الحقيقة راسخة في عقولنا ووجداننا ومحفورة بذاكرتنا...
نحملها حتى تتحقق العدالة من أجل الضحايا ومن أجل البشرية وقيمها.
«مَتَىٰ يَتَقَضَّىٰ الوقتُ -واللّٰهُ قادرٌ-
فنسكنُ في هذا التُّرابِ ونهدَأُ؟!».
فنسكنُ في هذا التُّرابِ ونهدَأُ؟!».
أبو العلاء المعرِّيّ.
"اللهم يا من أوجد فأبدع وأرشد فأقنع وأعطى فأوسع، يامن له الحمد في الاولى و الاخرة االلهم اجعلني أغنى خلقك بك، وأفقر عبادك إليك وارحمني رحمة تغنيني بها عمن سواك، وحقق أماني، واجعلني في أمانك وضمانك، وتحت عين حراستك، وظل عنايتك وراية رعايتك، يارب العالمين."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا "أبا عبيدة" كل العالم الإسلامي اليوم يبحث حتى عن معلومة واحدة عنك، في وقتٍ أنت ناديتهم في كل خطاب لك ولم تشاهد أحد يلبي ندائك ..! 💔