تعلمت الأدب في المكتبات العامة لأننا لم نكن نملك أي كتاب في بيتنا، وكانت أمي أمية، ‏لم تكن هناك مؤشرات تدل على أنني سأسلك طريقي الذي سلكته، كتبت رواية واحدة وعمري 25 سنة ثم لم أكتب شيئًا حتى خسرت عملي كصحفي وعمري تجاوز الـ50، ‏عندئذ قررت أن الوقت قد حان لأتفرغ للكتابة، وحين يسألونني عن سبب تمضيتي كل تلك السنوات من دون كتابة، أجيبهم بصراحة: لم يكن لديّ ما أقوله.
- ساراماغو

انها رقة أشجار الكرز، انها طعم الكرز.

عندما تتحرك الأيادي الخفية للقدر راقب فقط وتحمل الألم، ولك ان تتصورها مثل يد الطبيب التي تعمل في الجسد مبضعها لتبرئه من داءه.

‏"وُلِدت؛ لأعرفك".
-بول إيلوار

ومضيت وكأنما اعجبك الفراق
وتركت الذي كان بيننا للنار والاحتراق


مجهول

أنتِ مني بمنزلة الحزن من الشِعرِ
بمنزلة الندى من الصباح
بمنزلة الرصيف من شاعر مهمِل
بمنزلة الحُب من المشي تحت المطر


عبد العظيم فنجان

"‏منذ أن أحببتك صار مذاق كل شيء طيبًا في فمي، وصارت الشمس تشرق وترقُّ لي، والقمر يتبعني في الطريق، منذ أن أحببتك تبدّل حظي، فلو رميت العملة ألف مرة في الهواء، لحصلت في كل مرة على ما أريد."

- فريد عمارة.

هَذِهِ الليلة
لن يجد الأسى الى قلبي طريقاً
لأنكِ هذهِ الليلة تبيتين فيه بكامل بهجتكِ.

چانت ثيابي علي غربة قبل جيتك

النواب

تبدو الحياة كأنها عملية متواصلة
من استبدال قلقٍ بآخر.
- آلان دو بوتون

هل يستأذن الحب؟
هل تبكي الشجرة؟
هل ينسى الجوع؟
وما شكل الأحلام المنتظرة؟

توقف عن محاكمة نفسك، أنت هنا لغرض العيش، لا للحساب.

هذا النص واحد من النصوص النجحت بكل مرة من سنتين انها تكون مبهرة

تذكر دائمًا أن الخيارات لا متناهية، وأنك لست محدودًا بفرصةٍ واحدة أو بمستقبلٍ معين، تذكر دائمًا أن في الحياة رحابة وأن الآفاق واسعة، وأن الدنيا أكبر من أن تتمسك بشيءٍ ظنًا منك أنه قد لا يتكرر.

— غازي القصيبي.

لما لا نلتقي
في صباح بهيج، في مقهى يضع الكثير من الموسيقى الهادئة في الباب، ويزاحم المكان بنباتات زينة خضرتها مستوردة، تعالي غدًا
لأنه يبدو يومًا مناسبًا لترك كل الالتزامات، والتفرغ لضحكتكِ.

- ترجمة.

"ليس شيئًا شريرًا أن تنظر إلى نفسك بعطف. ليس مقدرًا على حياتك أن تكون عقابًا."

- من مدونة tordenvejr.