لا أتكلم عن صفح ، ولا عن انتقام ، فالنسيان هو الصفح الوحيد ، و هو الانتقام الوحيد .
- بورخيس
- بورخيس
حسناً
لستَ هنا الآن
وأرى غيابك..
كأوضح ما تراه العين..
ولكن ماذا أصنعُ بالأشياء التي غادرتَها؟
ماذا أصنع بعيني؟..
- بسام حجار
لستَ هنا الآن
وأرى غيابك..
كأوضح ما تراه العين..
ولكن ماذا أصنعُ بالأشياء التي غادرتَها؟
ماذا أصنع بعيني؟..
- بسام حجار
بعد فترة تبدأ بتقبُّل هزائمك
برأس مرفوع وليس بحزن طفل
وتزرع حديقتك
بدل انتظار أحدهم ليهديك وردة
وتتعلم وتتعلم ..
مع كل وداع تتعلم!
- فيرونيكا شوفستال
ترجمة: ضي رحمي.
برأس مرفوع وليس بحزن طفل
وتزرع حديقتك
بدل انتظار أحدهم ليهديك وردة
وتتعلم وتتعلم ..
مع كل وداع تتعلم!
- فيرونيكا شوفستال
ترجمة: ضي رحمي.
ما زلت أحبك .
و أحيانًا ،
هذا الحب الذي أحمله لك
ولا أستطيع أن اعطيك اياه ،
يسحق النفس الذي في صدري .
أحيانًا ، و حتى الآن ،
يغوص قلبي في أسىً لا نجوم فيه دونك ،
لا ضحكات ، ولا نوم .
- جريجوري ديفيد روبرتس
و أحيانًا ،
هذا الحب الذي أحمله لك
ولا أستطيع أن اعطيك اياه ،
يسحق النفس الذي في صدري .
أحيانًا ، و حتى الآن ،
يغوص قلبي في أسىً لا نجوم فيه دونك ،
لا ضحكات ، ولا نوم .
- جريجوري ديفيد روبرتس
لا توجد متعة أكبر من أن نجد شخصاً يرى العالم كما نراه، هكذا نعرف، أننا لم نكن مجانين.
- كريستيان بوبان
Better Call Saul
- كريستيان بوبان
Better Call Saul
"ما أدراني أنا ببشرتكٓ وأطرافك؟ يروّعني فحسب أنها ملكك، أي أنه لن يهنأ لي نومٌ ولا عيش، قبل أن أجعلها ملكي". | كارين بوي
دراما الخائب
دراما الخائب الذي ألقى بِنفسه إلى الشارع من شقة في الطابق العاشر ، و أثناء سقوطه راح يرى عبر النوافذ حيوات جيرانه الخاصة ، المآسي المنزلية الصغيرة ، علاقات الحب السرية ، لحظات السعادة الخاطفة التي لم تصل أخبارها أبدًا إلى الدرجات المشتركة ، بحيث أنه في اللحظة التي تهشَّم فيها رأسه على رصيف الشارع ، كان قد غيّر نظرته للعالم كليًا ، و كان قد إقتنع بأنّ تلك الحياة التي هجرها إلى الأبد عن طريق الباب الخاطئ ، كانت تستحق أن تُعاش .
قصة قصيرة - ماركيز
دراما الخائب الذي ألقى بِنفسه إلى الشارع من شقة في الطابق العاشر ، و أثناء سقوطه راح يرى عبر النوافذ حيوات جيرانه الخاصة ، المآسي المنزلية الصغيرة ، علاقات الحب السرية ، لحظات السعادة الخاطفة التي لم تصل أخبارها أبدًا إلى الدرجات المشتركة ، بحيث أنه في اللحظة التي تهشَّم فيها رأسه على رصيف الشارع ، كان قد غيّر نظرته للعالم كليًا ، و كان قد إقتنع بأنّ تلك الحياة التي هجرها إلى الأبد عن طريق الباب الخاطئ ، كانت تستحق أن تُعاش .
قصة قصيرة - ماركيز