عزلةٌ في الداخل،
وأخرى في الخارج.
ثمّة أوقات
لا تستطيع فيها العزلتان
أن تتلامسا،
فيجد الإنسان نفسه في المنتصف
مثل بابٍ أُغلق فجأة.
·• روبرتو خواروس، كمثل شجرة تسقط من ثمرة
~ ترجمة: وليد السويركي
وأخرى في الخارج.
ثمّة أوقات
لا تستطيع فيها العزلتان
أن تتلامسا،
فيجد الإنسان نفسه في المنتصف
مثل بابٍ أُغلق فجأة.
·• روبرتو خواروس، كمثل شجرة تسقط من ثمرة
~ ترجمة: وليد السويركي
أنا أستطيع ان اصف الندم ان ارسمه ان أتخيله، بعيون واسعة وشعر اسود ومزاج حاد وقلب لايفهم لهفتي.
❤1
وأنا أحبُّكِ
حين تنكرُني شبابيكُ البلاد
وحين تذبحني قناديلُ الحنين
وأنا أُحبُّكِ خائفٌ من كلِّ يومٍ لستِ فيه.
ياسر الأطرش
حين تنكرُني شبابيكُ البلاد
وحين تذبحني قناديلُ الحنين
وأنا أُحبُّكِ خائفٌ من كلِّ يومٍ لستِ فيه.
ياسر الأطرش
❤1
أنا اجهل وجهتك مع ذلك اتّبعك
مثل سفينة بلا قبطان في عرض البحر ولا اعلم ان كانت رياحك ستأخذني إلى ضفة آمنة أو إلى مزيد من التيه
مثل سفينة بلا قبطان في عرض البحر ولا اعلم ان كانت رياحك ستأخذني إلى ضفة آمنة أو إلى مزيد من التيه
❤1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
انها رقة أشجار الكرز، انها طعم الكرز.
❤2
ربما ذات يوم أعبر القلق إلى الطمأنينة لكني لا أعرف حقاً إذا كنت سأقف عندها او أواصل المسير.
فَقُلتُ لَهُ لا تَبكِ عَينَكَ إِنَّما
نُحاوِلُ مُلكاً أَو نَموتُ فَنُعذَرا
امرؤ القيس
نُحاوِلُ مُلكاً أَو نَموتُ فَنُعذَرا
امرؤ القيس
فِي الحياة ظُلمات وأنوار. أَنْت أحد الأنوار، نور كُلّ الأنوار.
جانيت سكيزلين تشارلز - مكتبة باريس
جانيت سكيزلين تشارلز - مكتبة باريس
عبرت الشارع دون انتبه
لم يكن ثمة شيء يشغلني
تعشيت مرتين
تذكرت الانسة ذات العيون العميقة
قرأت مكونات شبس البطاطس كان يحتوي على القليل من البطاطا والكثير من الأسماء الطويلة لمواد اعلم اني لن اراها، كان مجهوداً فارغاً
حاولت النوم
دخنت كثيراً
احاول الآن ان أبدو عميقاً
لكن في الحقيقة لاشيء يستحق الذكر
هكذاً فعل سارتر في غثيانه وبيسوا في لا طمأنينته، يالها من محاولة يائسة لإخفاء التعاسة.
لم يكن ثمة شيء يشغلني
تعشيت مرتين
تذكرت الانسة ذات العيون العميقة
قرأت مكونات شبس البطاطس كان يحتوي على القليل من البطاطا والكثير من الأسماء الطويلة لمواد اعلم اني لن اراها، كان مجهوداً فارغاً
حاولت النوم
دخنت كثيراً
احاول الآن ان أبدو عميقاً
لكن في الحقيقة لاشيء يستحق الذكر
هكذاً فعل سارتر في غثيانه وبيسوا في لا طمأنينته، يالها من محاولة يائسة لإخفاء التعاسة.
❤1😢1