This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ها ياحلوات مشتاقين
رغمَ عينايَ المُتعبتانِ
رغمَ قسوة الأيام و وجعُ الحَياة
رغمَ التعب يتعدىٰ حدود قوتي
الذي يُفقد عيناي لونها
أنك تَتراود في ذهني دائماً
أنكَ بقلبي وعَقلي
تمادِت روحي بأنتظارك
Forwarded from ٢/٢ (Sara💜🕯)
دا احس بشعور السيدة مريم من گالت " يا ليتني مِتُّ قبل هذا و كنت نسياً منسياً"
Forwarded from ٢/٢ (aishya)
كان بوسع كل قلقٍ في العالم مهما بدا عميقاً وهائلاً أن يتكسّر ويزول لو كانت كلماتُ الطمأنينةِ حاضرة في الوقت المناسب.
- عودتي إلى البيت
أصوات عائِلتي
الأحاديث الطويلة مع اصدقائي
كوب الشاي والأغاني
وحتىٰ زاوية غرفتي
التي حملتني وانا مُثقلة بِكُل مُعاناتي
كُل تلك الأشياء
لا تستطيع أن تنهي شعوري بالتيه
كما تفعل انت !
تأكدت أنُ كُل الأعذار ' كذبات '
من صرت بمواقف مستحيلة
بس لحظتها خلقت الوقت
حتى اكون موجودة، و مستعدة
أكمل ألف شغلة بنفس الوقت
و لو مدري شيصير ما أقصر
بحَق ناسي، فـ إي أحنا كُلنا نگدر
بس فرق بين اليريد و العكس 👊🏻
كزكزوا وياييي
‏أفلتّني في الوقت الخطأ،
كمن يُطلق طيرًا بجناحٍ مكسورة، في طريقٍ عام!.
-ريثتك
غليني ولو بالبيع ليش تبيع بتوسِل
أن تعرف قيمة حواف الرغيف التي لاتعجبك،
والطعام المطبوخ من ليلة أمس،قيمة الوسادة،السرير، السقف،العائلة، الأمان.
أن تنتبه بعد كُلّ هذا الشرود..
يجري فينا وداعٌ قديم منذ أن كنا نركض
مسرعين نلوّح للطائرات
‏"وكأي كائنٍ مذعور في لُجة هذا العالم
المرتاع، أُريد نصيبي من الطمأنينة."
2024/05/03 02:13:57
Back to Top
HTML Embed Code: