‏أقدس جرأة الوضوح أيًا كان الفعل.

‏يُريد أن ينْهار هذا الجِدار
‏كي يَنتهي من خِيفةِ الانهيار

شيئًا رُغم البرود
‏لا يبرد

اللهم اجعل يوم عرفة يوم إجابة للدعاء، وبداية للفرج، وفتحًا للرزق، وخيرًا في الدنيا والآخرة

"أنتَ الذي عودتني أن لُطفك بالغٌ يمحي الضرر
وكلي يقينٌ أنك يا رحيمُ ترعاني."

كل الذين أتجهوا إلى الله بأجنحة مكسورة
عادوا وهم يحلقون.

لا تَسلنا كيف نَهوَىٰ المُرتَضىٰ
مُنذ يَوم الذّرِ بَل في الأزَلِ
فَـ الموالِي قَلبه بَوصلةٌ
كَيفما دَارَت أشَارَت لِـ عَليّ

"من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم والِ من والاه وعادِ من عاداه".
_ ١٨ ذو الحجة🩵

" يظل المَرء مِنا قَليلُ الكَلامِ هادئ الطَبعِ حتىٰ يُجَالس أقوامًا يجد بينهم راحته وسكينته.
حينها يتبدل تمامًا؛ فترىٰ الأحَاديث تقطر من فمهِ بغير مهل، ويتلاشىٰ هدوئه ذاك ليحل محله الجلبة والصَخب.

ولأنّه لا أحدَ ينتظرُني
في كلّ مرةٍ أعودُ فيها
ناجياً من الحياة
أعلّق عناقي
المبلّل عند مدخلِ العمر
وأنزعُ الطرق العالقة
في رِجلي وأبكي ..

بالمناسبة أنا شديد الملاحظة، وكل الأشياء التي تظنّ
أنني لم ألاحظها، في الواقع أنا تجاهلتها عمدًا .

فكيفَ لي بتَحصيلِ الشُّكرِ ، وشُكرِي إيّاكَ يَفتَقِرُ إلى‏ شُكرٍ ؟! فَكُلَّما قُلتُ : لكَ الحَمدُ ، وَجَبَ عَلَيَّ لذلكَ أن أقولَ : لكَ الحَمدُ

‏أتوقّف اليوم عن مَنحِ صفة "الأبديّة" لكلّ ما
يعيش معي، وإن بدت تلك قناعةٌ خادِشة.

﴿فَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ وَكُن مِنَ السّاجِدينَ﴾.

‏"لا يُشترط أن يَكون العِوض مَحسوسًا، ولا مِن جنس المَفقود، قد يعوّض الله بالسّكينة والرِّضا، وفِهم رتب الأشياء، والتقاط آثار الرَّحمَة، واسْتِذكار النِّعَم."

"لكن خوفي يا ولدي،
ان تَسير وانتَ مُنطفئ ، لا تُضيئك حتى الشمس"

‏مِن أَلفاظِ المحَامِد الْعالِية:

«اللّهُمَّ لَكَ الحَمدُ حمدًا أبلغ به رِضاك، وأُؤدي به شُكرك، وأَستَوجب بِه المَزيد من عِندِكَ.»

"أن تبدو كمن لا يبدو عليه شيء،
‏بينما أنت ممتلئ بالأشياء حد رأسك."