أخشى فكرة الأبدية..
لكن معك أرجو أن يكون كل شيء أبدي؛
الحبّ
الود
الأمان
واللقاءات
والضحكات أيضًا.

يا صاحِب الزّمان، امسح على قلوبِ عوائل الشُّهداء..

لا شيء ينقُصني في غِيابك، سِوى الكون.
‏- محمود درويش.

يـا من أرجـوهُ لكلِّ خَـير🤍

بعد الحرب، يعيش الناجون بجروحٍ مفتوحة.

اللَّهُمَّ خُذْ لِنَفْسِكَ مِنْ نَفْسِي مَا يُخَلِّصُهَا، وَأَبْقِ لِنَفْسِي مِنْ نَفْسِي مَا يُصْلِحُهَا.

- الصّحيفة السّجاديّة.

‏"رافق الذي يترفَّق في التصرف مع قلبك."

يَا عَوْنَ مَنْ نَادَاكَ فِي النَّوَائِبِ
‏نَادِ عَلِيًّا مُظْهِرَ العَجَائِبِ.

-

الانشِغال
نِعمة.

ولوعَتِي لا يُطْفِيها إلّا لِقاؤُكَ.

مُنَاجَاة المُفْتَقرين

والمُخلص لا يعبأ بالعثرات؛ لأن الهدف يرشد خطاه..

أنا على يقين بأنّ الوطن لو أراد رؤية وجهه في المرآة ذات يوم، لن يستخدم زجاجة عاكسة بل سيضع أمامه وجوه كلّ الشهداء، لأنّهُ يعلم تمامًا أنّه لولاهم لما ظلّ وجهُ الوطن متماسكًا وجميلًا.

هناك سِرٌّ عجيبٌ في تسليم الأمور لله، بعد نفاذ كل المحاولات، فَفي التَّسليم لله انتقال تامّ من العجز المفرط إلى كمال القدرة، ومن منتهى اليأس إلى وجوب الحقيقة، ومن خوف القلوب إلى رضا الأقدار.

‏"كيف احتملت فكرة أنك وضعت ثغرةً مؤلمة في صدر أحدهم سترافقه طوال حياته، ومضيت هكذا دون أن تكترث لشيء؟"
_

كلّ الّذين رَحلوا ظلّت وجوهُهم في أعيننا..