Telegram Web Link
بالنظر للظروف الهائلة التي أمر بها والعوائق التي تلقيها الحياة باتجاهي يحق لي بين الحين والأخر الذبول والانهيار ، لكنني وبطريقة رائعة لا أفعل .. ولن أفعل."
أينسى القلبُ أياماً لها في عُمقهِ مجرى ؟
إن القلب ليَستنِيرُ بكثرة الصلاة على النَّبي مُحمد ﷺ .
تتحدثين معي
‏فينام في داخلي الوجع
‏كأن صوتك تهويدة."
الاختيار الغلط غلطتك انت
مادخل الحظ و الحياة
لاترضى بشي أقل من طموحك و لا تعطي الناس أكتر من قيمتها
و لمّا تعرف إنو الشخص مو مريح لاتقرّبه منك
اختياراتك الغلط هي نتيجة تحمّلك لقصص فوق طاقتك
حاول تفهم كلشي حواليك
و توعى لكلّ التّفاصيل كرمال
ما تزيد الأشياء الغلط بحياتك
فكُنتُ مبَاهيًا بكَ يَا رَفيقًا بَينَ خِلِّي..
فاستَندتُ ثُم رَفقتُ وإذَا بِكْ "قَد خَيّبتَ ظَنِّي
«وإذَا مَا الأُمّهاتُ أحبَبنَ شَيئًا
وَرثت حُبَّهَا لَهُ الأَبنَاء!»

- الرّافعي.
"حاشا لِحُسنكِ أن يُصاغَ بأسطرٍ
‏أنتِ الفَصاحةُ واللغاتُ جَميعا."
"وأني اراك بعين قلبي جنة يا من بكَ مر الحياة يطيبُ."
"سلام لصديقٍ حين تزف له انجازًا أو نجاحًا يخصك، يطالعك بفخر وكأن عينيه تحتضنك، كأنما هو الذي فعلها."

- سلامٌ لك.
النِيه م كانتش حُب بس عُيونِك صَيادين.
" وكَيف تخطيتَ؟
رضيَت، فَأرضانِي الله "
عيبنا نبنوا ف حياتنا علي معاملة البدايات والطهقات نقعدوا متمسكين بالحاجات المليحة اللي نقالت او ندارت وقتها ونقيسوا عليها باقي حياتنا .
Forwarded from رَوْضَةُ الأَدَبِ (وِئام مُصطفى)
وأحبُّ كثرة الصَّلاة على النبي صلّى الله عليه وسلّم في كلِّ حال، وأنا في يوم الجُمعة وليلتها أشدُّ استحبابًا.

- الشافعي.
إضافة الحس الكوميدي إلى الأمور المأساوية، موهبة عظيمة لا يتقنها إلا قلة
‏يحبّ الإنسان حياته الخاصة، لكنه منذ فجر العالم وهو يستمتع بإفناء حياة الآخرين.

- باولينا تشيزياني.
أنا معنديش مشكله في السعي مشكلتي في الاستمرارية, انا عايز اسعي يوم واريح يوم .
" مرحبًا، أنا لا افتقدك، كل الأمور بخير، حتى أنا بخير وأتعافى منك شيئًا فشيئًا، كلما حدثني أحدهم عنك ماعدت أنهار، وحينما أتذكر ملامحك لا تصيبني نوبة غضب، نومي في الليل أصبح هادئًا تمامًا دون شيء من ذكرياتنا، لم أعد أتصفح صفحتك الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، حتى أعتقد أن ذكراك تفارقني يومًا تلو الآخر، أنا بخير اعتقد أني تخطيتك ."
من لم يزُرنا والديارُ مُخيفةٌ لا مرحباً بهِ والدِيارُ أمانُ
ويحَك !

أهذهِ عِبادَتك في شبابِك !
إذًا ماذَا أنتَ فاعِلٌ في المشِيبْ !
2024/05/16 15:09:33
Back to Top
HTML Embed Code: