اللَّهُمَّ إنِّي أصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ، وأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ، ومَلائِكَتَكَ، وجَميْعَ خَلْقِكَ، أنَّكَ أنْتَ اللهُ لا إلَهَ إلاَّ أنْتَ وَحْدَكَ لا شَرِيْكَ لَكَ، وأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ ورَسُولُكَ

‏ودي برجمً علوّه ملاذًّ لـ الطيور
‏والهواء يبرى حيوده ويطرق قلته

‏فيه مركاز المهوجس ومركاز السبور
‏ومنه يقرب كل جالي وينسى ذلته

‏وآصلً لـ آخر محطات مختل الشعور
‏يوم صبري صد عني وبانت خلته

‏صرت ماحب التواجد ولا احب الظهور
‏خاطري ماعرف علاجه وأنا اعرف علته .

‏القوي . . هزيمته شينة ، وشكواه عيب
‏مايبي في عيون لأصحاب نظرات شْفقه
‏.
‏ودّه انه ما سمع خل قلبك ، قلب ذيب
‏يدري انه في حياته. . . هذا اللي ، وهقه
‏.
‏كل ما قهوى الرجاجيل . . والدله لهيب
‏ما توقاها . . . ولا وضّح انها . . . تحرقه!

فقد جاء هذا الدعاء بهذا اللفظ في صحيح ابن حبان عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من قال حين يأوي إلى فراشه: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، لا حول ولا قوة إلا بالله، سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، غفر الله ذنوبه

مبارك عليكم الشهر و كل عام و انتو بخير 🤍

اللهم إنا نستغفرك ونتوب إليك توبة عبد ظالم لنفسه لا يملك لنفسه ضرًا ولا نفعًا ، ولا موتًا ولا حياة ولا نشورًا ، اللهم أهدنا فيمن هديت ، وعافنا فيما عافيت وتولنا فيمن توليت ، وبارك لنا فيما أعطيت وقنا وأصرف عنا شر ما قضيت ، نستغفرك ونتوب إليك

‏كنتي ما بين الغامضه ، والأكيده
‏تغريبة المتأكّد ، وضحكة الضال

‏ما أدري من اللي ماخذ الشوق بإيده
‏هذي لياليك القديمه على البال

‏اللي أعرفه زين ، إني فقيده
‏أقْبِل وأنا رجّال ، وأروح رجّال . .

‏كنت جداً حياوي / كنت مضرب مثال
‏" ما أحب الزقاير ، والشعر ، والغِنى "

‏وصرت شاعر وأدخن وأنطرب مع نوال
‏وداخلي ودي أعرف واقعي ، من أنا ؟

‏كن في راسي من التفكير حَرب أهليه
‏مابقا فالبال راحة بال ، يالله سترك

‏المسافه تتعب المشتاق و الدنيا تحدّه
‏من جفاف الروح مالي لا بروق ولا مخايل

‏أرجعي مثل المزن لا صبّ فـ أرض مجرهدّه
‏و أقربي مثل اليقين الين أشوف الشك زايل

‏عاد حبّك في صميم القلب من حدّه لـ حدّه
‏مثل ما في قلبي "صوّر" و على بالي "رسايل

‏انا يارب في وجهك .. لا تجعلني من الجهّال
‏وانا عبدٍ لبس ثوب التُقى وْشيطانه افكاره

‏تعرْف اللي بصدري شيّ ما تقدر عليه جبال
‏وانا ماني قليل إيمان لكن .. مُحبط وكاره

‏وشلون دار الوقت وأصبحَت ذكرى ؟

‏في غرامك طحت طيحة كسير ٍفي قليب
‏انقطع صوته وكن العرب فيهم صقه

‏قلت أجمع برد ليلي و همي و حطبي
‏قلتها و أقصى ضلوعي ذيابٍ عاويه

‏الشتاء ، يرثع ورا البال و الليل يحبي
‏و الطعون أقفت فرادا و جت متخاويه

‏صاحبي لا مرّك الشوق مره .. مرّ بي
‏لا تجيني مع هجوسٍ تجيني ضاويه

‏آه يا صعب إغترابي بعدك و ما أصعبي
‏عقبك الدنيا بعيني غدت متساويه .

‏يالله بحظٍ كبير ، وحسن خُلق ، وعمل
‏ورضاك يا من لك الرجوى ، ولا لك شريك

‏أحسن بك الظن / وأعلّق عليك الأمل
‏وأستغفرك من جميع الذنب وأتوب إليك

‏ألهمني الصبر / باقي عمري المحتمل
‏على التمسّك بدينك ، والتوكّل عليك

‏طال ليل السكوت . . اللي حصيلته تجافي
‏وأنهمر من هواجيس المشاعر ، مخيله

‏وسيّل الوادي ، اللي قد لحقه الجفافي
‏وأنا خوفي من الوادي ، ليا سال سيله

‏لآ أنتحى من علوّه ، ما يحن السخافي
‏يدحم العوج ، لين يحطها مستطيله

‏له ضفاف وفروع وفي فروعه ضفافي
‏وكل ما زاد ؟ ضاقت به ديارٍ تشيله

‏وأنا بالي ؟ لو أن ماهو ، بطور التعافي
‏ما علي ، لو يسيّل كل صبحٍ ، وليله

‏لي شهر ما صفى جوّي ولاهو بصافي
‏حتى يلقى الدليل ، اللي ما عقبه دليله

‏أتضح لي الطريق ، وقلت مانيب غافي
‏لين يطلع علي الصبح ، ويشد حيله

‏غير يا بنت ثلث الليل الآخر " عوافي "
‏كل فكره بطرق ، وكل حيله ، بـ حيله

‏وش لنا فالذلول اللي تشل الخفافي ؟
‏دوّري لـ الذلول ، اللي تشل الثقيله

‏مل قلبي من اللوعات ، والحب كافي
‏قلبي اللي معي ، ودي بقلبٍ بديله

‏ما بخصت الهوى حتى كتبت أعترافي
‏في سطور القصيد اللي ملى له وسيله

‏أتعبتني معاهيدٍ ، سفتها السوافي
‏وأرهقتني ، ضنونٍ ما وراها حصيله

‏الجفا جرح ليت العذر للجرح شافي
‏ما يزيد الجروح الا العذر ، يا جميله

‏المحبه ، لها حد السيوف الرهافي
‏وأنا لانيب لا سالم ولاهي بالجليله :))

‏بعد وجهك غدت كل الوجيه اللي لمحت أغراب
‏تجعّد خاطر ٍ ما تمحي البسمة تجاعيده

‏يلومون الغصن لاأقفى اليباس بلبسه الجذّاب
‏شـ ذنب الغصن ؟ وكفوف الخريف تحب تجريده

‏حبيبي طارت أحلام الصبا ذاك النهار أسراب
‏شعور المنجرح يصعُبْ على الجرّاح تحديده :)

‏صدوا وأنا من عزة النفس صِديت .

طرف الليل والذكرى القديمه هواها
‏يستفز السكوت ويستثير المساااري

‏قلت ماقلت بـ سلا عن طواري غلاها
‏مرني طيفها واقتاد معه الطواري

‏راحت وراحت بـ راحت ضميري معاها
‏لين صار الحزن مثل الخوي المباري

‏ليتني مثل ما ارد العدا عن خطاها
‏اقدر ارد عن مياسة القد ثاري

‏ولعتني وصارت في عذابي تباها
‏لين اخذت اول دروب المفارق اجباري

‏ان تغاضيت كبدي من يبرد لـ ضاها
‏وان تصبرت من يقدر يرد اعتباري

‏كل طعنه وسط صدري لو اخذ قضاها
‏ما يعالج قضى كفي طبيب استشاري

‏كييف ؟ بعد الغرام الصادق ابحث خفاها
‏وليه ؟ ولا تبون الصدق ماني بـ داري

‏مستحيل اجرح اللي كنت ادور رضاها
‏واجحد الماضي اللي عشت فيه انتصاري

‏كانت تشوفني مثل البدر في سماها
‏وكانت النجمه المتعليه في مداري

‏شمّت من غيرها من يوم طحت بـ هواها
‏مثل ما شمّت عن زلات ربعي وجاري

‏كل ما اذكر ليالنا وذروة غلاها
‏كن جوفي عليه اتجر حدب الشباري