الله ينجي قلبي من يأسه وخوفه وقلقه.

‏طول ما أنت مش مكان المُبتلى
تأدب واصمت

‏تأدب في حضرة الوجع
والمرض والألم والفقد

طول ما أنت قادر تروي زرعة غيرك ماتتأخرش، ربنا هايبارك أضعاف في ثمرتك.

شيئان فقط لا نهايةَ لهما
زُرقة السماء، ورحمة الخالق.

- آنا أخماتوفا.

كل حاجة بتعدي.

"قد تذهب للصيد ولا ترجع بفريسة، لكنك لن ترجع بفريسة إلا إذا ذهبت للصيد."
اسعَ..

الحياة بدون دور المُنقِذ رائعة!
والأروَع هو التخلي عن الدور ده بكامل وعيك وإرادتك

" أنا إنسان قُدُراتي مَحدودة ولا تسَع جميع الخَلق
بحاول اعيش حياتي بقدر من الوُسع والرّحابة
غير قادر على مُساعدة الجميع، وحتى في بعض الأحيان غير قادر على مُساعدة نفسي وبالأحرىٰ أحبابي إلا بفضل الله

مش دايمًا هيكون عندي حلول، ومش دايمًا صح اني ابادر بالمساعدة بدون ما تُطلب مني
بالعكس.. المُساعدة عن عقل واعي وتحكُّم وقَصد أهم وجَودتها أفضل من المُساعدة اللي مُنساق وراها علشان حاسس اني لازم وضروري وحتمًا اساعد كل النّاس

لأ، مش لازم اتدخَّل واساعد كل الناس
وده لا يُنقص من قيمتي شئ ".

سهلة.. وبالتدريب هايبقى ده تفكيرك باستمرار وبدون أدنى تأنيب ضمير
كرّر الجملتين دول على مَسامعك بشكل دَوري
ووظّف طاقتك في مكانها الصحيح، وماتوزّعهاش علشان تقدر تحافظ على جزء منها لنفسك..

تعينه على الآخرة قبل أن تعينه على الدنيا.
فالدنيا أمرها ميسور!

قال ابن القيم رحمه اللّٰه :
" إن في دوام الذكر في الطريق والبيت والحضر والسفر والبقاع، تكثيراً لشهود العبد يوم القيامةِ، فإن البقعة والدار والجبل والأرض، تشهد للذاكر يوم القيامة ".

- بحب كل شوية أذكر نفسي وإلّي حواليا إن الدنيا واسعة.. أوسع بكتير من تصورنا.

واسعة بشكل يخليك راضي عن كل أقدار الله..
واسعة بشكل يزود يقينك، ويخليك تتصالح مع أيامك..

يمكن مش دايمًا بناخد ولا هناخد إلي عاوزينه..
لكن دايمًا رحاب الله يساعنا :))

الدنيا واسعة..
أوسع من نظرتنا البشرية المحدودة، وتفكيرنا الضيق..
أوسع بكتير مما نتخيل، فلا بأس.. ربنا واسع!
والدنيا كذلك، واسعة.. :)))

المستهلك عاطفيا ونفسيا ليس له قدرة على العطاء والبذل.. لذلك قبل دخولك وسعيك لعلاقة جديدة اعمل تقييم صادق لقدرتك على ثمن العلاقة ..فلكل علاقة ثمن ومجهود وواجبات وعطاءات رايح جاى وليس طرف واحد منقذ،.

المرء أمام أصدقائه لا يدَّعي ولا يضطر إلى موازنة الأمور، بل يُعبّر عما بداخله في جرأة، وهو يعرف أن ما سيقوله سيُقابل إما بالإعجاب وإما بالضحك والسخرية، وسخرية الأصدقاء مفعمة بالحب.

[عبد الوهاب المسيري]

أنا وقَلبي،
وعَقلٌ لم يَسَع حُلُمي
يَا رَبّ هيِّئ لنا من أَمرنا رَشَدا.

- حُذيفة العرجي‏.

https://youtu.be/xq5m5QHZ0NQ?si=TVlC_uYrcU0yn151
مفيدة ومثمرة

اليسرُ منكَ وأنتَ ربي إن تشأ
لجعلتَ أخوف ما أخافُ أمانًا!