أتعلمين أنني معجب بك ؟
بنعومتك الرقيقة،تلك التي تسلب عقلي بمرونتك في الحديث كما لو أنك نهر جار حط على صحراء فمي القاحلة ..بعينيك تلك اللتان ترسمان حدود موتي وتنير عتمة مضجعي .


أريدكِ أن تعرفِ جيداً
أن وجودكِ يشكل فارقاً عظيماً في قلبي وفي توازني وفي خطواتي وفي إستقامتي وإستقراري وليس يومي فقط   وأني معكِ أستطيع أن أتحدث عن أتفه فكرة تخطر ببالي وأن أتحدث في كل شيء فعلياً في كل شيء حتى في أقل الأمور شأناً


ربما ضاعت رسائلي بين الكلماتِ الكثيرة، وربما تبدد صدق الشعور بين اللقاء والغياب، والأيام كعادتها تطوي بالبُعد تساؤلاتٍ كثيرة، تشوّه الصورة، وترسم لنا وجوهًا غير وجوهنا، وجوه بملامح قاسية، لكني أكتبُ إليك الآن لتذكيرك بأني ما زلتُ أنا، وأني رغم كل شيء أُحبُ أن أطمئن عليك.
لأنك أروع ماتدور عليه حياتي
لا أملك إلا أن أحبك بعاطفة ليس من ورائها مقصد..ليس من أسبابها طمع ولا غاية..أحببتك هكذا لأنك أنت مثلما أنت وكيفما كنت.


لفرط ما أشعر بهِ نحوَّك ...أشعر بأنك جزءٌ مني..تكتمل الأشياء بك
و تُصبح برفقتك فحسب.. رقيقة و دافئة و حقيقية.


مهما حدث بيننا لك مُتسع دائمًا في صدري.

سااغُرقك برائحة عطري في عُناق يخبر الجميع بآنك لي

مجيئة حَنوناً على أيامي كَأنهُ كُل الأشياء كُل الصدف التي يتمناهَا المَرء في أيامة

وسنلتقي يا جميلي وسأُعانقك عِناق ألف عام
في حضنها كل الامان الذي احتاجه

إذا رأيت حسنها وهي تبتسم قلت رب إغفر لعيناي إن ثملـتَ

جمَالها مُلفت
أتوق للغرق داخل عينيك.. أتوق إلى أن أحدِّق نحوك إلى نهاية عمري

كغُرفتي..
أعود إليه من بعد عمل مرهق
أو يومٍ مُفلق.. أمضي له في كل مرة ينخدش بها خاطري فيوحد شتاتي ويلم فُتاتي ..وبضحكته تتلون حياتي أيا ليتني أسمع ترتيلها حتى المماتِ


حينما أكتشف الإنسان القديم العناق ..
كان أقوى أدوات السحر ..
وعندما تطور في عصر الأديان
اعتبره اتصال مع الإله ..
وعندما جاء عصر العلم
صنفه الإنسان كأحدث أدوية الطب ..
أحبك  أحب ما فيك كله حتى الأجزاء التي تدفنها في أعماق قلبك المضطرب معي، لستَ مضطرًا لأن تكون "بخير" لستَ بحاجة لأن تكون "بخير" حتى أحبك أنا هنا لأجلك ربما، لا أستطيع إزاحة  ألمك لا أملك عصًا سحرية لكن، أعدك أن أقف بجانبك، أن أحارب الظلام معك يد تحمل المصباح ويد تمسك بك.. ولن أفلتك أبدًا.
معذورة أنتِ إن أجهضت لي أملي لا الذنب ذنبك بل كانت حماقاتي 
أضعت في عرض الصحراء قافلتي فمضيت أبحث في عينيك عن ذاتي 

وجئت أحضانك الخضراء منتشياَ كالطفل أحمل أحلامي البريئاتِ 

أتيت أحمل في كفيّ أغنيةً أجترها كلما طالت مسافاتي 

حتى إذا انبلجت عيناك في الأفق وطرز الفجر أيامي الكئيباتِ 

غرست كفك تجتثين أوردتي وتسحقين بلا رفق مسراتي 
أُحبك
رُغم الغشاء الذي يُحيط بحياتي
والسواد الذي يخيم عليها فجأةً
بِلا مواعيد.. رغم تناقضاتي
ورغبتي المُلحه والضروريةفي البكاء... رُغم الآلام التي توالت على روحي.. لا أملكُ سوى حُلم
وهو مُتعلقٌ فيك أُريد أن أكون معك دومًا لأنني احتاجُك كثيرًا
.
لا أستطيع مشاركتك أفكاري لأنها غير مفهومه ،مبعثرة أردتُ فقط أن أخبرك كم أحبُك بطول المسافة بيننا وانعقاد قلبي دونك وتصلب جسدي الذي لم يحظ بلمسةِ غيرك في الخيال أحبكِ، بوعدٍ قلت أنكِ ستكونين الأخيرة.
ربما لستُ الألطف على الإطلاق ، ولا أكثرهن حناناً ، ولستُ جميلة جمالًا يأسرك من اللحظة الأولى، ذكائي لا يؤهلني للدراسة بهارفرد ، أنا سخيفة معظم الوقت ، عزيمتي تُشبه الخشب تبدو صلبة لكنها سهلة الكسر ، ربما لستُ الكمال بعينه ولا حتى أكاد أقترب منه ، ربما لن تجد ضالّتك لدي ، وربما لن تشعر بالاكتفاء..
لكنني أعدُك إن خذلتك قدماك وتوقّفَتا عن حملِك .. أنا سأفعل
.
جودي بوصلكِ هذا البعدُ يطلبنا
‏و سوف يتركنا يوماً و يقصينا.


لأنها تعي مغناطيسية نظرتها، كأنها تسدل جفونها بتواضع لكي توفر على الناس مشقة الانبهار.
هذا الخريف...
سماء باهتة، انطفائها قاتل
هواء قاسي يخترقنا و يختزل تلك اللهفة.
ألم تعي بعد يا محبوبتي أن الرحيل قد وَجَب؟!
انطفأنا.. قُتِل ذلك الشعور و اقتُلِع منَّا؛ ليحل محله برودًا قاسي يحتجزنا في صمتٍ مُرهِق.
تلك الورقة شاحبة، مُنكسرة و مازالت تدعي الثبات و تتشبَّث بذلك الغصن حتى أثقلته، إلى أن تخلّى عنها...  فسقطت.
و على جانب الطريق ورقة أخرى سُرقَ منها لونها، رحلت هويتها عنها فتركت الأمر للرياح أن تنتشلها من تلك الحقيقة.
أين أنتي و أين أنا؟!
طال انتظارنا للربيع، ضاعت مشاعرنا و ضلّت طريقها
مرّت بجانبنا و نسيَت أن تمر بنا.
أفيقي، فقد تناثرت آمالي على هذا الطريق.. أفيقي، قد يقتلنا يومًا... هذا الخريف.
خُلق لك في قلبّي وطن يحتويك بأكملك.

ثُم يأتيك شَخص
في لحظة غير متوقعة
يكون دخوله
هادئًا وحنونًا لحياتِك
يُصبح ملاذًا لك
ومكانًا تستريح فيه من تعبِك
يفهُمك
يُدرك صمتِك
يلمَح من نبرتِك تعبَك
ولا تهون عليه
يُصبح نِصفك، كُلك
تصبحان معًا في كلمة أنا
لأنكَ هو، لأنهُ أنت.
صَباحُ الخير للعالم أما أنتِ فالخير الذي يخُصني عن العالم كُلِه.

يأتي وجهك
مثل مَطْلع فجرٍ
أو مَطْلع قصيدة
مثل تخمين صائِب
أو فكرة سَدِيدة
يأتي وجهُكِ
مثل الحلول
عندما تبدو كل الأمور عصيّة.
وداعاً حبيبتي سأحتفظ بذكرياتنا المليئه في قلبي وسأحمل دائماً في ذهني اللحظات السعيدة التي قضيناها معاً لا توجد كلمات تكفي لوصف مدى حبي واحترامي لكِ وعلى الرغم من أننا لن نلتقي مجدداً إلا أنك ستظلين في قلبي إلى الأبد وداعاً حبيبتي وداعاً لن يكون بعده لقاء في هذه الحياة لكنني أتمنى أن تجدي السعادة والنجاح في كل خطوة تخطيها. سأفتقدك ولن أنسى أبداً قيمتكِ في حياتي.
صباح الخير
لا أعرف الأسباب التي تدفعنا أحيانًا
للخوف، للتوجس، للقلق
ولكنني أعرف ما يدفعني معك
للطمأنينة للأمان للارتياح
ولا أعرف شيئًا أرق عليك
من قلبي
حينما ينظر لعينيك البريئتين
لا أعرف ما الذي يحدث
أو سيحدث
ولكنني أُحبك
ولو كنت مُتعبًا وخائفًا وحزينًا
وترغب بالبقاء بمفردك
.
اللَّهُمَّ أنتَ رَبيِّ لا إله إلا أنتَ ، خَلَقتنَيِ وأنا عَبدُكَ ، وأنا على عَهدِكَ ووعدِكَ ما استَطَعتُ ، أعوذُ بكَ من شر ما صَنَعتُ ، أبوءُ لكَ بنعمَتِكَ علَيَّ ، وأبوءُ بذَنبِي فاغْفِرْ لي فَإنَّهُ لا يَغفِرُ الذُّنُوبَ إلا أنتَ .
كانت حياتي كبقايا آثام تائب ، تركَها خلفه و رحل بعد أن اغتسَل منها معلنًا توبته و رحل سعيدًا خالصًا منها ، كانت حياتي كعقوبة ، كالغرق في بحر عميق ملئ باللؤلؤ و المرجان و مزيّن بالصدف و الأحجار الملونة تأبى بأن تأتي نحوي و لا أنا أستطيع السباحة لكي أمضي نحوها ، لا أذكر عدد المرات التي ضحكت فيها من كل قلبي ، فقط أذكر سيلان دموعي حتى أني أذكر مسارها جيِّدًا ، لا أذكر أني طلبتُ من الحياة كل هذه القسوة لكنّي أحبك ... لم أرى يومًا في أحدًا خلاصي كما رأيتُ في عيناكِ ، لا أعلم ما الذي يستطيع شخص مثلي تقديمه لكِ لكنِّي أحبك .. أحبك كثيرًا

حينَ لَمحتُ فِتنَة وَجهُكَ لِـ أوّلِ مَّرة  أضَعتُ مَنطِقي تَمامًا ظَننتُ حينَها أنَّكَ رَجُل أضَاعهُ مَلاكٌ أثنَاء جَولتِه لِـ عَدِّ الحَسنَات
صباح الخير :
الوضع سيء جدًا هذه المرة ..
أحضنيني "
ضميني
أحشديني
رمميني
أحييني
أشفيني


تعالي ..
تعالي إلى هذا الصدر العجوز من بعدكِ لترجع الحياة والشباب والمهاب ؛
اربتي على أضلعي ..
فلا للداء دواءِ سوى حُضنكِ المُلم .
عندما أحببتك ..
عندما أحببتك أصبحت ذوَّاقة  أرتشف الأيام لحظة بلحظة ،  أعزّل الأغاني و أتلذذ بألحانها ، أتمعن في كلماتها و أفهمها من الوهلة الأولى ، يلامس قلبي إحساس الكاتب ليجده رطبًا عذبًا ورديّ فيحكي بعدها لقلبي ما خالجه حينها ، أسرق خلسة من الشعرِ بيتًا ، أستمع فيه للصدرِ و أغنّي بعده بعجزٍ عن حبيبي ، أقضي ليلي أغني و أغني و أغني و عند الصباح أقاطع الطيور عنوةً .. توقفي ، أنا هنا الشادي .
أصبحَت الساعات ، الأوقات و التواريخ تعنيني ، تضم حياتي في عملٍ سينمائيّ ، يحتضن السيناريو فيه كل مشهدٍ على حِدى ، اِمتلأنا عشقًا حتى تعالينا بحبنا عن العُشاق و أخذنا ندوّن قصصنا دروسًا يُحتَذى بها .
لكل شيء من حولي سبب ..
فالطير لا يرحل من مكان لآخر دون سبب ، هناك شجنٌ يَنْبِذُه و رنيمٌ يناديه ، و الورود تعكِس اِمتنانها للسَّاقي فتتلوَّن له حُبًّا ، أما النجوم فتومِض ليلاً لتنادي قلبًا أرهقه الحزن أنِّي هنا لأجلك .
عندما أحببت تُوِّجتُ ملكة على العواذِل و أخرَسَت ألسنتهم سعادتي ، عندما أحببت تعلّمت أن الحزن لا يدوم و أن الجرح الذي أصاب أصبعي لا بأس به و أن تلك القوة التي دفعتني للخلف خطوتين و ربما عشر سأقوى عليها و ذلك الألم الذي أثقل دمعة تشبَّثَت بي بكل قوة فتخليت عنها مُجبرة لا بأس بها .

أحبُّوا ، اِعشقوا و تمردوا على الكل
فالحب أقوى سلاح ضد ثُقل الحياة
صباح الخير اصدقائي الكرام اعذروني ساغيب ٣ايام والسبب موت خالي وساعود لكم قريبا بان شاءالله ما كنت حابب تغادرون قناتي الكني اتمنى لكم الخير والسعادة في حياتكم دايما
2024/05/20 23:13:59
Back to Top
HTML Embed Code: