Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

من رحمةِ اللهِ بك :
أنه -سبحانه- لا يزالُ يجعلُ لكَ إليهِ حاجة،
كلما قضى لك حاجةً أحدثَ لك أخرى، حتى
لا تنقطعَ عنه، فإن النفوسَ مجبولةٌ على
الانقطاعِ عمن تستغني عنه، ومن استغنى عن
اللهِ وانقطعَ عنهُ = هلك وضاع، ولذلك قال
بعضهم:" يُنْشِئُ اللهُ لك الحاجات، لتنشأَ
منك العبوديات ".

.
-

قال ابن قدامة - يرحمه الله

" ولا يطرد جند الشياطين من القلب إلا
ذكر الله تعالى، فإنه لا قرار له مع الذكر " .

- #أذكاركم..

.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

المغبوط من عرض نفسه على ميزان
رسول الله ﷺ في تعريف الكبر وحَدِّه
( بطَرُ الحقِّ وغَمْطُ الناس )، وراقب
قلبه وفتّشه وصدق مع نَـفسه ، أهو
ممّن يقرّ بالخطأ في أقوالِـه وأفعالِـه
وآرائه، ويعترف بالذنب ويتراجع عنه
إذا ظهر أن الصـواب والحـقّ بخلافـه
فلا يبطر الحق لأي سبب؟

وكذا في احتقار الناس وازدرائهم في
دين أو دنيا.

نسأل الله العافية والسلامة والنجاة!

.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

من فتوحات الاستغفار 🌧️

أنه يهزم الذنب: ﴿إنه كان غفّارًا﴾
ويهزم القحط: ﴿يرسل السماء عليكم مدرارًا﴾ ويهزم الفقر والعقم: ﴿ويمدّكم بأموالٍ وبنين﴾
ويهزم الضعف: ﴿ويزدكم قوة إلى قوتكم﴾

- من استغفر كثيراً هرولت إليه الفُتوح !

.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

تجري الريآح بمآ شاء الإله لها ،
لله نحن وموج البحر والسفنُ ..

.
-

لُطف الله أوسع من ظنونك ...🌱


‏﴿ الله لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ من يشاء ﴾

‏"من لطف الله بعبـاده : أنه يُقدِّر أرزاقهم
بحسـب علمـه بمصلحتهم .. لا بحسب
مراداتهم فقد يريدون شيئًا وغيره أصلح
فيُقدِّر لهم الأصلح وإن كرهوه لطفًا بهم
وبرًا وإحسانًا ".

- الإمام السعدي


.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

من لطف الله بـ المؤمنين أن جعل
في قلوبهم احتساب الأجر ؛
فخفت مصائبهم وهان ما يلقون
من المشاق في حصول مرضاته".

[ ‏• المواهب الربانية للسعدي ]


.
-

إذا فَتَرَ إِيـمانُ العَبدِ وضَعفت عِبادته وأرَاد
أن ينهَض ثانيةً ويَرجع لسُلوك دربِ الطاعةِ
والعبادَة ؛ فلابد أن يبدَأ باستِغفارٍ كثيرٍ حَتى
تنفَك الأغلال التِي على جوارحِه، فلِلذنُوب
سلاسل وأغلَال، إِذْ كيف يسير العبد بقلبٍ
مُكَبَّلٍ مَغلول!؟

باختصار:
اجلِس واستغفر كثيرًا وأحضر قلبَك معك؛
خُذ وقتَك ولا تُسرع؛ فلها أثرها في العلاج.

.
2025/07/13 20:31:39
Back to Top
HTML Embed Code: