Telegram Web Link
اختفى " يوسف " واصيب ابوه بالعَمْى، وحيِن قال (وأفوض امري الى الله).. عاد له يوسف وبصره !!
آللهمْ اني فوضت امْري اليك !
إذا قال لك أحد أبشرك , مباشرةً تفرح ، تبتسم !
كيف إذا كان القائل هو الله سبحانه
" و بشر الصابرين "
تخيّل عِظمْ اللي أعده لك !
هناك أشخاص لا تربطنا بهم تفاصيل وأحاديث كثيرة .. فقط حين نتعثر في مسيرة الحياة .. نجدهم يمسكون بأيدينا لكي يساعدونا .. هم هدية من الله .
كونك صريح وصادق قد لا يعطيك الكثير من الأصدقاء ولكن يعطيك الأفضل منهم.
جالس العلماء بعقلك
وجالس الأمراء بعلمك
وجالس الأصدقاء بأدبك
وجالس أهل بيتك بعطفك
وجالس السفهاء بحلمك

#حكم
السعادة الحقيقية هي :
أن تسعد نفسك أولاً ثم تسعد الآخرين
أتحزن لأجل دنيا فانية ؟ أنسيتَ
الجِنان ذاتِ القطوف الدّانية ؟ أتضيق
والله ربك ! أتبكي والله حسبك.؟!
كلما إرتفع المصباح
كلما اتـَّسع نطاق إضاءته
فارتفع أنت
بدينك ، بأخلاقك ،
بتفكيرك ، بقدراتك
لكي يتسع نطاق عطاءك
وتأثيرك الإيجابي في الحياة .
"عليك ان تصدق ان اهدافك قابلـة للتحقق فعندما تؤمن حقا بذلك فان عقلك يبحث عن وسائل وطرق تجعلها تتحقق " فلا تجعل التردد يهزمك"
هكذا هي الحياة تأملوها فهي لاتظل على حال ولكن الأنسان هو من يفكر كيف يسير هذه الحياة إلى مايريد بعد مشئية الله..
عار على كل زوج يحمل زوجتة مسئولية نجاح وسعادة الاسرة
فهو قائد الحياة الزوجية وهو المسؤل عن نجاحها وفشلهآ
مجاهدة النفس على التحرر من التدخل في شئون الآخرين ..
متعبة في البداية ..
لكنها مريحة ومربحة في النهاية
قبل أن تقوم بإنتقاد شخصاً ما تأكد من أمرين : إنك تخلو من العيب الذي تنتقده ، وانك ستتحمل هذا النقد لو وضعت مكانه.
كن جبلاً ولا ترهبك قوة الضربات، فقد ثبت في تاريخ الأبطال أن النصر في الحياة يحصل عليه من يتحمل الضربات لا من يضربها!
يستحيل إرضاء الناس في كل الأمور , لذا فإن همنا الوحيد ينبغي أن ينحصر في إرضاء ضمائرنا
ﻣُﺤﺎﻝ ﺍﻥ ﻳﺬﻫﺐ ﻟﻐﻴﺮﻙ ﺷﺊٌ ﻗﺪ ﻛﺘﺒﻪُ ﺍﻟﻠﻪُ ﻟك ﻓﺎﻃﻤﺌﻦ
الاحتشام مفهوم
لا يقتصر على الملابس فقط
فهناك ضحكة محتشمة
وهناك مشية محتشمة
وهناك سلوك محتشم
وهناك أخلاق محتشمة.
الألم ؛ هو أن تكتشف أنك كنت ترسم أحلامك لشخص أعمى، وتصف مشاعرك لشخص أصم، وتكتب معاناتك لشخص لا يجيد القراءة !
الإنسان الخلوق لا يندم على العطاء ولا ينتظر المعاملة بالمثل، ولكن يتألم فقط عندما يكتشف أن عطاءه ذهب إلى من لا يستحقه.
عندما تتصدق على فقير فلا تظن أنك قد مثلت دور "الكريم مع المُحتاج" بل أنت "مُحتاج يعطي مُحتاج" حاجتهُ عندك، وحاجتك عند الله.
2025/07/01 13:01:05
Back to Top
HTML Embed Code: