This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ـ عندما كنت صغيراً ، كنت ألعب في أحد ازقة حيِّنا ، كنت ألعب بروح و حماس ، كنت أذكر ضحكتي ، كيف كانت تملئ ذاك الزقاق ، و الان مررت من جواره بعد عشرين عاماً ، كان يملؤه الضجيج فمكثتُ أنظر إليه ، كيف ينظرُ إليّ بتعجب ؟ كيف أنتقل كل ذاك الفراغ إلى صدري ؟ أين حماس طفولتي ؟ أين صوت ضحكتي ؟ أين ملامحي التي دائمًا ما أعتدت أن أجعلها بارزة كأنياب الليث ؟ كيف دار الزمان بي وجعلني أحمل في صدري فجوة كثقبٍ أسود يبتلع سعادتي ؟ كيف أصبحت مكتئبًا إلى هذا الحد ، طموحي عندما كنت طفلاً لماذا لا أشعر به ؟ عندما ناهزت العشرين من عمري - عشرون فقط - جعلت مني فتًا شاحب الوجه ، بارد الملامح ، روحه ميتة، و قدمه لا تقوى حتى على حمل ساقهِ ، عشرون فقط كانت بمثابة ألف عام ، جعلت مني شيئًا يشبه الجثث لكنه يمتلك عضلة ما زالت تنبض ، كساعة قديمة دفنت في تابوت عجوزاً مات باكيًا💔🦦.
حاشا لحُسنك أن يُصاغ بأسطر ،
َ انتِ الفصـاحه واللُغـات جَميعـاً✨.
َ انتِ الفصـاحه واللُغـات جَميعـاً✨.
- الكثير من الأصدقاء في صديق واحد
𝒕𝒐𝒐 𝒎𝒂𝒏𝒚 𝒇𝒓𝒊𝒆𝒏𝒅𝒔 𝒊𝒏 𝒐𝒏𝒆 𝒇𝒓𝒊𝒆𝒏𝒅
𝒕𝒐𝒐 𝒎𝒂𝒏𝒚 𝒇𝒓𝒊𝒆𝒏𝒅𝒔 𝒊𝒏 𝒐𝒏𝒆 𝒇𝒓𝒊𝒆𝒏𝒅
- أنك صديقي وكل الذين أحب
𝒚𝒐𝒖 𝒂𝒓𝒆 𝒎𝒚 𝒇𝒓𝒊𝒆𝒏𝒅 𝒂𝒏𝒅 𝒆𝒗𝒆𝒓𝒚𝒐𝒏𝒆 𝒊 𝒍𝒐𝒗𝒆
𝒚𝒐𝒖 𝒂𝒓𝒆 𝒎𝒚 𝒇𝒓𝒊𝒆𝒏𝒅 𝒂𝒏𝒅 𝒆𝒗𝒆𝒓𝒚𝒐𝒏𝒆 𝒊 𝒍𝒐𝒗𝒆
- لدي صديق واحد ، أجدني فيه وكأنه أنا
𝒊 𝒉𝒂𝒗𝒆 𝒐𝒏𝒆 𝒇𝒓𝒊𝒆𝒏𝒅, 𝒇𝒊𝒏𝒅 𝒎𝒆 𝒊𝒏 𝒉𝒊𝒎 𝒂𝒔 𝒊𝒇 𝒊𝒕 𝒘𝒂𝒔 𝒎𝒆
𝒊 𝒉𝒂𝒗𝒆 𝒐𝒏𝒆 𝒇𝒓𝒊𝒆𝒏𝒅, 𝒇𝒊𝒏𝒅 𝒎𝒆 𝒊𝒏 𝒉𝒊𝒎 𝒂𝒔 𝒊𝒇 𝒊𝒕 𝒘𝒂𝒔 𝒎𝒆
َ كُل النساء جميلات في المعتاد لكنهن يتحولن الى فراشات في الحُب♡︎.