"أعودُ كلّ صَباح إلى تلكَ الضّحكة، الضّحكَة التي أحُبّ أن أعلِّقَها في صَدري، على مِعصمِ يدي، في هالةِ عينيّ، على طرفِ مَبسمي، كإشارةٍ مَرجعيةٍ إلى الحياة، كلّ الحياة."
ـ كل اللذين عرفتهم حال الوداع مشوا للرحيل وحين بلغوا المنتصف بادلوني الإلتفاتة، إلَّاها.. كانت تشيح تاركةً كل الأشياء خلفها، وماضية وحدها إلى المقدمة.
ممتن لله على الأيام التي لا تبدو مُلفتة لأحد لكنها تشبهني ، ممتن للأفعال الصغيرة التي تمنحني شعور دافئ ، ورضا داخلي ممتدّ
أعتقد أن كل ما يحتاجه المرء في هذه الحياة هو يدًا تضمّه فقط، وإلا فما الجدوى من وجود الفراغات بين الأصابع؟
{ إنّ اللّٰهَ ومَلائكتَهُ يُصَلُّونَ على النبي يا أيُها الذينَ آمنوا صَلُّوا عليهِ وسلِّمُوا تسليمًا }
اللّهم إني أستودعتك أهل غزّة وكُلّ فلسطين، اللّهم يا من لا يُهزم جنده ولا يخلف وعده، ولا إله غيره كن لأهل فلسطين عونًا ونصيرًا يارب العالمين.
”والحُب في صورته الحقيقية هو ألا تزيدك معرفة مواطن ضعف من تحب إلّا رغبةً في ستر ضعفه، ولا يمنحك كشف خوفه إلا سعيًا لدرءِ خوفه، وأن يكونَ يُسر قلبك باب سكينته، وصبر روحك متكأ حمقه، وإيمانك به آخر مسارات سعيه وأول موئِله“
"لا أحد يبدو حلوًا وحنونًا للأبد، هناك لحظة خاطفة يتحوّل فيها المرء من النّسمة إلى العاصفة"
"لا حاجة لألوح بيديّ أو لأقف بين الناس، أعرف يقيناً بأنك ستراني مضيئاً حتى في أكثر أماكنك ظلمة"