سنبدأ بارسال بعض المعلومات عن زواج المتعة ليتسنا للجمهور معرفة ماهي الطرق الشرعية واثرها على المجتمع، مقابل الطرق غير الشرعية والفساد الذي ينتشر كالنار في الهشيم.
بعدها نبين الية الربط بين الزوجين وماهي المعلومات المطلوبه ليتم ايجاد شخص مناسب.
- علماً ان القناة غير ربحية وتدار من قبل متخصصين.
- علماً ان القناة غير ربحية وتدار من قبل متخصصين.
استنادا لأراء العلماء والفقهاء
ان الهدف من الزواج هو تكوين الأسره الصالحه وتحقيق الاشباع الجنسي، وليس من المعقول اغفال العامل الجنسي ودوره فنحن لا نواجه رسلا معصومين انما بشرا لهم غرائز وشهوات والتي تشكل الدافع الأكبر للزواج .
فاذا نظرنا الى حالة الزواج في أيامنا هذه نرى أنها حاله ماديه بحته تقوم على أساس
المال والشهوه الجنسيه فالمشكله الجنسيه فرضت نفسها على واقعنا وبات من الضروري مواجهتها
لا التهرب منها وقد زاد هذه المشكله حدة الاختلاط بين الشباب والفتيات في شتى الميادين .
فالاسلام لا ينكر الطاقه الجنسيه ولا يكبتها بل ييسر الحل لتفريغها بالطرق المشروعه
فالغريزه الجنسيه لا يمكن مقاومتها بل يجب الاعتراف بها وكذلك اعترف فيها القرأن بقوله تعالى:
(زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين)
ولكي لا نقع في الانحراف نحو الزنا هناك ثلاث حلول :
1-كبت الشهوه الجنسيه
2-النكاح الدائم (الزواج الدائم)
3-زواج المتعة (المنقطع)
أما الحل الأول فهو ضد فطرة الانسان ونتيجته الأضرار النفسيه والاجتماعي التي يمكن أن توصل الى الانتحار
وردات فعل عكسيه أو ممارسة الاغتصاب وجرائم جنسيه أخرى وهذه الحالات موجوده.
أما الحل الثاني فتعترضه الكثير من الصعوبات ولو كان ميسورا لما كانت هناك مشكلة .
فبقي عندنا الحل الثالث: وهو زواج المتعه أي الزواج المؤقت أي المنقطع فارضا نفسه على الواقع كبديل
شرعي لمواجهة الحاله الاجتماعيه المتفاقمه وكذلك تساعد القطاعات الشبابيه .
ان زواج المتعه يأتي كحل ترقيعي وبديل واقعي لحاله متفاقمه تفتح الأبواب أمام الانهيار الأخلاقي وشيوع الفاحشه .
ان زواج المتعه يشتمل على الشروط الشرعيه وأهمها الايجاب والقبول وتسمية المهر وخلو الزوجه من الموانع الشرعيه .
لذا يصبح زواج المتعه حلال اذ أنه لم يخرج عن الاطر الشرعيه والفقهيه ولم يزل ضمن الضوابط المنصوصه في القرأن والسنه، وكذلك لم يمنعها النبي والأئمه الأطهار(ع)
والنتيجه أن زواج المتعه يحل المشكلات الاجتماعيه عند المجتمع ويمنع من الوقوع في اطار الزنا والمحرمات .
ان الهدف من الزواج هو تكوين الأسره الصالحه وتحقيق الاشباع الجنسي، وليس من المعقول اغفال العامل الجنسي ودوره فنحن لا نواجه رسلا معصومين انما بشرا لهم غرائز وشهوات والتي تشكل الدافع الأكبر للزواج .
فاذا نظرنا الى حالة الزواج في أيامنا هذه نرى أنها حاله ماديه بحته تقوم على أساس
المال والشهوه الجنسيه فالمشكله الجنسيه فرضت نفسها على واقعنا وبات من الضروري مواجهتها
لا التهرب منها وقد زاد هذه المشكله حدة الاختلاط بين الشباب والفتيات في شتى الميادين .
فالاسلام لا ينكر الطاقه الجنسيه ولا يكبتها بل ييسر الحل لتفريغها بالطرق المشروعه
فالغريزه الجنسيه لا يمكن مقاومتها بل يجب الاعتراف بها وكذلك اعترف فيها القرأن بقوله تعالى:
(زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين)
ولكي لا نقع في الانحراف نحو الزنا هناك ثلاث حلول :
1-كبت الشهوه الجنسيه
2-النكاح الدائم (الزواج الدائم)
3-زواج المتعة (المنقطع)
أما الحل الأول فهو ضد فطرة الانسان ونتيجته الأضرار النفسيه والاجتماعي التي يمكن أن توصل الى الانتحار
وردات فعل عكسيه أو ممارسة الاغتصاب وجرائم جنسيه أخرى وهذه الحالات موجوده.
أما الحل الثاني فتعترضه الكثير من الصعوبات ولو كان ميسورا لما كانت هناك مشكلة .
فبقي عندنا الحل الثالث: وهو زواج المتعه أي الزواج المؤقت أي المنقطع فارضا نفسه على الواقع كبديل
شرعي لمواجهة الحاله الاجتماعيه المتفاقمه وكذلك تساعد القطاعات الشبابيه .
ان زواج المتعه يأتي كحل ترقيعي وبديل واقعي لحاله متفاقمه تفتح الأبواب أمام الانهيار الأخلاقي وشيوع الفاحشه .
ان زواج المتعه يشتمل على الشروط الشرعيه وأهمها الايجاب والقبول وتسمية المهر وخلو الزوجه من الموانع الشرعيه .
لذا يصبح زواج المتعه حلال اذ أنه لم يخرج عن الاطر الشرعيه والفقهيه ولم يزل ضمن الضوابط المنصوصه في القرأن والسنه، وكذلك لم يمنعها النبي والأئمه الأطهار(ع)
والنتيجه أن زواج المتعه يحل المشكلات الاجتماعيه عند المجتمع ويمنع من الوقوع في اطار الزنا والمحرمات .