Telegram Web Link
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ٢٦٧❤️❤️ ام علي الدر
إن من يظن أن بني صهيون رضوا بهذه النتيجة من الحرب فهو واهم ٠
لقد انكشفت عوراتهم وذل كبريائهم أمام العالم ٠

لذا فإن الحرب أجلت وستتغير قواعد اللعبة ٠
ركب الحسين (عليه السلام) يقترب من كربلاء والكثير منا بانتظاره
ولكن وكم آهات في لكن :

البعض ينتظره وهو كشمر بن ذي جوشن ٠
والبعض ينتظره وهو كعمر بن سعد
والبعض ينتظره وهو كمن كثر السواد ضد الحسين ٠
والبعض ينتظره وهو كحبيب بن مظاهر الاسدي ٠
والبعض ينتظره وهو كعابس بن شبيب الشاكري ٠
والبعض ينتظره وهو كالحر بن يزيد الرياحي ٠
والبعض ينتظره كجون خادم ابي ذر ٠

والبعض ينتظرنه. وهن كليلى ام علي الأكبر وكالرباب ام الطفل الرضيع أو كنساء الأنصار ٠

البعض ينتظره ليحصل على حطام الدنيا ٠
والبعض ينتظره لينصر راية الحق ٠

والبعض ينتظره ليبكي ويلطم فقط ٠

فانظر من اي الأصناف انت هذه كربلاء وهذا الحسين وكل أرض كربلاء وكل يوم عاشوراء ٠
Forwarded from اليوم الموعود 🕊
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from اليوم الموعود 🕊
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from اليوم الموعود 🕊
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from مدد يافاطمة 🕊 (اليوم الموعود 🕊)
أربعون مقومًا للإيمان.pdf
10.9 MB
آخر تحديث للكتاب.
باسمه تعالى
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

الليلة سيكون بث مباشر في الساعة التاسعة والنصف أن شاء الله تعالى ٠

الموضوع : الاستعداد لشهر محرم الحرام  ٠


مع جزيل الشكر والتقدير
اعتذر شويه يتأخر البث
2025-06-25
قناة الشيخ جاسم الحسناوي
تغريدة القائد السيد مقتدى الصدر
مع بعض التعليقات.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
في إحدى زنازين البرازيل، حيث الجدران صامتة كالقبر، والزمن لا يتحرك إلا ببطءٍ مؤلم، جلس رجلٌ فوق سريرٍ معدني بارد، يحمل في يده شيئًا لم يكن سلا*حًا ولا سيجارة... بل كتابًا.

عيناه اللتان اعتادتا على مراقبة الحراس والعتمة، بدأت تتبعان السطور كما يتتبع الجائع رائحة الخبز.

هكذا بدأت القصة.

لم تكن مزحة ولا حلمًا. بل قانونًا رسميًا:
في سجون البرازيل، بات من الممكن أن تختصر أيام سجنك — لا بالهرب، ولا بالرشوة — بل بالقراءة.

كل كتاب يُقرأ بعناية، ويُكتب عنه تلخيص يُظهر الفهم والعمق، يُكافأ صاحبه بخصم 4 أيام من محكوميته.
وبعدد 12 كتابًا سنويًا، يمكن أن يُخفض السجين 48 يومًا من حبسه.

لكن الشرط واضح: لا غ*ش، لا نسخ، لا تلخيص سطحي.
كل سطر يُقرأ، وكل فكرة تُفهم، تفتح نافذة نحو العالم… نحو الذات.

لم يعد السجن فقط مكانًا يُكبت فيه الجسد، بل صار فرصةً لأن يتحرر العقل.
الكتب كانت بمثابة مرايا، يرى فيها السجين ماضيه، ويسأل نفسه:
"هل يمكن أن أكون إنسانًا جديدًا؟"

منهم من قرأ رواية وخرج منها باكيًا…
ومنهم من خطّ أول جملة كتبها في حياته بيدٍ مرتعشة على ورق مسود، قائلًا:
"هذا أول انتصار لي منذ دخولي السجن."

الفكرة لم تكن تخفيف العقوبة... بل إعادة بناء إنسان

ففي مكانٍ امتلأ بالضياع، ظهرت القراءة كخيط نور.
وما بدا للوهلة الأولى قانونًا إداريًا، تحوّل إلى رحلة داخل الذات،
رحلة من الظلمة إلى الفهم، ومن الصمت إلى التعبير، ومن الإدانة إلى إدراك الخطأ.

في البرازيل، لم يعد هذا سؤالًا نظريًا.
بل حقيقة موثقة، حُفرت في مئات التقارير، وعشرات القصص…
قصص عن قت*لة تحولوا إلى كتّاب، وسجناء صاروا طلابًا،
وأرواح فقدت كل شيء… ثم وجدت نفسها بين دفّتي كتاب.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from اليوم الموعود 🕊
- #1
2025/07/04 09:28:21
Back to Top
HTML Embed Code: