Telegram Web Link
اشتقت💔.
:عن خيبة شخص:
زرعت انا ٫وغيري حصد ،
كيف ممكن غيري يحصد؟
اذا كان فعلا هالشخص يحبني فكيف ممكن يحصد غيره، احس مهما صار مستحيل يكون احد مثل الحب الأول يختلف مرره
واذكر ربك اذا نسيت
١ - ​سبحان الله 💭.​
٢ - ​الحمدلله 💭.​
٣ - ​لا اله الا الله💭.​
٤ - ​الله اكبر💭.​
٥ - ​استغفر الله 💭.​
٦ - ​لاحول ولا قوة الا بالله💭.​
٧ - ​سبحان الله وبحمده💭.​
٨ - ​سبحان الله العظيم💭.​
٩ - ​اللهم صلّ وسلم على نبينا محمد💭.​
هل أضاع ساعي البريد الطريق؟ ام الرسائل لم تعد لنا!
وإن حدث وأستطعنا اختيار اقدارنا وتزوجتها لكنَّا افترقنا بكامل إرادتنا، ولكن ما السبب!
يختار الله لك طريقاً تعجز عن فهمه تتعجب لماذا، ما الفرق بين ذلك وذلك لكن الله يعلم وأنت لا تعلم👩‍🦯
إن حدث ورأينا الاقدار لأخترنا الذي أختاره الله لنا
لقد كان فعل ذلك غايةً في الصعوبة ولكنني أثق بك يا الله💔.
ذكر احد الصالحين حقيقة الحرية فقال ..
ساق الراعي أغنامه إلى حظيرتها . وأغلق الأبواب كلها ، فلما جاءت الذئاب الجائعة وجدوا الأبواب مغلقة .
ويئسوا من الوصول إليها ..
دبروا خطة لتحرير الأغنام من الحظيرة ..
في تلك الخطة توصلت الذئاب إلى أن الطريق هي إقامة مظاهرة أمام بيت الراعي يهتفون فيها بالحرية للأغنام ..
نظمت الذئاب مظاهرة طويلة طافوا بها حول الحظيرة
فلما سمعت الأغنام أن الذئاب أقامت مظاهرة تدافع فيها عن حريتهم وحقوقهم
تأثروا بها وانضموا إليها ، فبدأوا ينطحون جدران الحظيرة والأبواب بقرونهم حتى انكسرت وفتحت الأبواب وتحرروا جميعا ..
فهربوا إلى الصحراء والذئاب تهرول ورائها والراعي ينادي ويصرخ مرة ويلقي عصاه مرة أخرى ليصرفهم ولم يجد فائدة من النداء ولا من العصا ..
وجدت الذئاب الأغنام في بادية مكشوفة بلا راع ولا حارس
فكانت تلك الليلة ليلة سوداء على الأغنام المحررين ،، وليلة شهية للذئاب المتربصين ..
في اليوم التالي لما جاء الراعي إلى الصحراء التي وجدت الأغنام فيها حريتهم لم يجد إلا أشلاء ممزقة وعظاما ملطخة بالدماء ...
هي قصة خيالية ..!
لكن ما أشبه مظاهرة ذئاب العالم لحرية النساء بهذه القصة ..
لما شاهد ذئاب العالم أن وصولهم إلى النساء المؤمنات العفيفات مستحيل بسبب ولاية آبائهم وبسبب بقائهن في البيوت
وبسبب الحجاب ، أقاموا مظاهرات يطالبون بحريتهن فاخترعوا الهواتف والمواقع الاجتماعية
والهدف (ليست حريتهن)
بل حرية الوصول إليهن
وهذا واقعنا هذه الايام ونسأل الله أن يصلح الحال ..
2024/05/17 03:22:24
Back to Top
HTML Embed Code: