أعرفُ جيداً معنَى أن يحتضِــن الإنسّان نفسةَه بنفٌسةه ويردد لا بأس أنا #بخيَر.!🥺
اعتدت ان أحدثك بكل شي يحدث معي ولكن لم تعد موجوداً فلم يبقى احدٌ اخبره بشيء👩‍🦯
:
‏"ماعاد يرضيني وفاء ولا يزعلني جِفا ‏متساويٍ في خاطري ظلم العرب وإنصافها❤‍🩹".
‏- والعُقبى لكم .
- اشعر بإن السعادة تود أن تزورني، أشعر بإن تلك المشاعر المحطمه ستعود لتحيا من جديد ربما لن تكون مثلما أحببت انا لكن مثلما أحبَ الله❤️!.
انا معك : ربما نتشاجر ونختلف قليلاً لكن . .
رأيتهُ بالصدفةِ بعد مدة طويلة وشعرت بقلبي ينبض بشدة الى أن تجاوزني وبقيت ملامحه وذلك الموقف ببالي يتكرر مرةً تلو الأخرى، لولهةٍ شعرت بإن قلبي سيتركني ويذهب إليه.
تمنيت لو كان بيدي أن أذهب إليك وأعانقك بشدة وددت لو ابكي وانا أعانقك واخبرك بإنني أصبح فارغةً اكثر فأكثر يوماً بعد يوم.
تمنيت لو أستطيع أخبارك بإنني أحبك ولا أتمنى الا أن أكون معك وددت وددت بشدَّة أن اكون معك.
حاولت أن أكون سعيدةً بدونك لكن خذلتني ملامحي ذبولها يزداد يوماً بعد يوم.
حاولت أن لا افتقدك وأبقى بين الكثير من الناس لكي انساك لكن خذلني عقلي فقد كان يريني اياك في كل شيء.
حاولت أن لا ابكي وخذلني قلبي بذلك الشعور السيء وبكل مرة أضحك فيها يؤلمني قلبي وفجأة ارى ضحكتي تنقلب الا بكاء
الضيقه الف 💔 .
“لقد تعوّدت دائمًا أن أجد نفسي مُحاطًا بمشاكل ليس لي أي ذنب فيها ، وكان ذلك أسوأ ما في الأمر.”💔😔
‏ولقد مررت بـ ليالي كنت أقول لنفسي " غدًا ستنتهي هذه الفترة الصعبة " أكررها كل يوم حتى أكتشفت إنني تجاوزت فترات مختلفة من التعب دون أن أستريح..

كلما هربت من فـخ تعثرت بـ فخ أخر..
حتى نسيت أي فترة كنت أقصدها وكنت أقول عنها " ستنتهي "، اكتشفت إن الشيء الوحيد الذي انتهى هي طاقتي وأيامي وعمري .😔
"ودّدت دائمًا أن أخبر أحدًا بما يحدث، وأن تخرج الكلمات كلها مني غير خائفة، وألا يتلعثم لساني، ودّدت كثيرًا أن أقول كل شيء كما أشعر به دون نقصان أو تزيِّف، ودّدت أن أكون أنا، كما أنا من الداخل حقًا، لا الشخص الذي يدّعي عكس مايشعر به دائمًا، أردت حقًا أن أبوح، أن أبوح بكل شيء.. لكن لم أستطع، ولم يكن أحد هنا"
كُنت أرغب في الحديث طويلًا دون توقف و لكني في نهاية المطاف أدركتُ بأن لا شيء يستحق أن أتحدث عنه أخترت أن أصمت وان انام ولكن حتى النوم غدر بي وذهب كما يفعل كل لليلة 💔.
"لقد كنت وحيدا في أغلب فترات حياتي ولم يلاحظ أحد. كنت قويا وكان كثير ممن حولي يعتمدون علي، كنت على قدر عال من المسؤولية والتفهم وكنت أستمع جيدا وكنت أساعد جدا ولا أتذمر. لم تهزمني أي مشكلة وكنت صديقا جيدا يعرف كيف يحتوي الأصدقاء ولكنني كنت كتوما جدا لدرجة أنه لا أحد يظن بأنني أحتاج لشيء أو أنني منزعج من أي شيء كنت أقفل على مشاعري صناديق كثيرة. لم أشرح شعوري حتى التافه إزاء أي حدث وكنت أنتقي الكلام بحذر. لذلك صدقني حتى الأصدقاء لأنه لا يمكن أن يدعّي أحد لفترة طويلة، ولكنني كنت ذلك الشخص الذي كانت حياته كلها إدّعاء. وليس عن كذب لم أكذب على أحد، كنت أحب أن أمر خفيفا لا أريد أن أثقل قلوب الآخرين. ولكنني تعبت في النهاية وعندما أردت أن أتكلم أصبح كلامي كله غير مفهوم. لأنني أصلا لا أعرف كيف أتكلم. أصبت بالحزن الشديد وبدأت أبكي كثيرا لأنني مليء بكلام لا أعرف حتى كيف أقوله. لم أعرف كيف أرجع لكل الذين رأوني قويا وأنهار أمامهم وبقيت وحيدا لأن الوحدة اختارتني هذه المرة. "💔
تصبحون على خير 💔
2024/05/03 01:06:37
Back to Top
HTML Embed Code: