لا تكرهـوا الابتِلائات فإنـها ماحية للذنوب 💙

"لم تلمسني الأشياء الحقيقية
‏كنت دائمًا أتأرجح من بين وهم لأخر
‏لذلك أبدو غير مُعتاد
‏على مشهد الأشياء الحقيقية
‏تبدو لي وكأنها خدعه".

﴿ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ﴾ ♡

محمد شلاله :

ديما في رفقتنا راحه ، مانا للصاحب جرَّاحه .. !

#ع_الفاهق

فإني منقطع إلا من رحمتك
كانقطاع الرضيع إلا من أمه!

-الرافعي.

يا بني، جاور من يُهوِّن عليك الدنيا، لا من تَهون عليه :')

- جلال الدين.

لا يؤتمن شخص هُنت على قلبه مرةً وتجرَّأ على التفريط فيما بينكما وأدار ظهره لك ببساطة عند أول فرصة وأول زلة
لا يؤتمن شخص يتخذ سبيل مغادرتك أول حلوله بأي موقف، ويغترَّ بقدرته على الخصام والبعاد

لا يؤتمن ولا يُؤسَف عليه.

يؤسفني قول ان صار ما كان في الحسبان

ديسمبر شهر الوقوع في الشيتات

أحيانًا الأنسان يتنازل عن الدافع عن حقه في ظِل الظُلم ليس لأجل كرامةً او غيرة لكِن ليقينه بالله و أخذ حقه بيده و ان الدنيا تَدور و تعود للظالم بإي طريقه فالله لا ينسى عبده و لا ينسى الذي ظلمه ان كانت العاقبه بالدنيا او بالآخره فالله سيردها للظالم عاجلاً غير آجل و الله يُمهل ولا يُهمل
وفي قُولهِ تعالى {إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ}

"عندما تدرك أخيرًا أن سلوك الآخرين يرتبط بصراعاتهم الداخلية أكثر من كونه متعلقًا بك، تتعلم الترفّع والتسامح."

ندعوك في فجر الجمعة؛

اللهم أصلح لنا أمورنا، واكتب لنا من خفايا القدر أجملها.. اللهم اجعل لنا نصيبًا في سعة الأرزاق وتيسير الأحوال وقضاء الحاجات وإجابة الدعوات.

اللهم لطفك بقلوبنا وأحوالنا وأيامنا.. اللهم تولّنا بسِعتك وعظيم فضلك، وارزقنا لذة الوصول بعد السعي، وحاوط قلوبنا برحمتك يا رحيم فإنك على كل شيءٍ قدير.

اللهم اغفر لنا ذنوبنا ولوالدينا ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات.

- امين.

كان النبي ﷺ:
"طويل الصمت، كثير الذِكر، قليل الضحك، دائم التَبسُّم."

-صلُّوا عليه

‏{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}

صلى عليكَ اللَّه ما خفقَت بِنا
أرواحُنا تَرجو جِواركَ موعِداًﷺ.

في ديون بتفضل متعلقه في رقبة صحابها
زي دين شخص طفي عمر شخص تاني ،!

لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم

شعور الإنسان بأنه استنزف في المكان الغلط ثقيل جدًا، فلا خيَّب الله لنا سعيًا ولا ضيَّع لنا أجرا ..

‏وأحبّ خَلق اللّٰه إليه أكثرهم وأفضلهم له سُؤالاً، وهو يُحب المُلِحِّين في الدُّعاء، وكُلّما ألحَّ العبد عليه في السؤال؛ أحبَّه وقرَّبه وأعطاه.

‏- ابن القيّم | الدّاء و الـــــدواء .📚