Telegram Web Link
«سقت نفسي إلى الله وهي تبكي حتى ساقتني إليه وهي تضحك».

-أبو يزيد البسطامي.
من السذاجة إنك ديما تستنى المقابل من نفس المكان اللي اجتهدت فيه، ممكن تجتهد في الجامعة وتشيل مواد بس بعد ما تخرج تلقى روحك أول واحد اشتغلت في دفعتك، وممكن جدًا تجتهد في شغل ومديرك ما يشوفش مجهودك بس مكان أحسن وأنسب منه يقدرك، وممكن تبذل مجهود خرافي في صداقة ووقت الشدة تلقي المساندة من ناس أخرى!

استمرارية السعي والأمانة بتضمن حتمية الوصول للمكان الصح والأنسب لك مش بالضرورة للمكان اللي انت تسعى له وعمل الخير للغير بيضمنلك تلقى ألف حد يساعدك غير اللي انت متعشم فيهم.

والحمد لله إن رلي عالم بكل حاجة ويجازي بالشكل الصح وفي الوقت المناسب....
" نحنُ قومٌ يؤمنون بأن المِحن مِنح ، يخرجون من بين حُطامها مُزهرين 💙
اللهُمّ اجعلني من الذين تُدَبَّر فرحتهم في السماء الآن وأمانيهم أوشكت أن تكون، اللهم اجعل لي نصيباً في سعة الأرزاق وتيسير الأحوال وقضاء الحاجات، اللهم أَخرجني من حَولي إلى حَولك ومن تدبيري إلى تدبيرك ومن ضعفي إلى قوتك
سُبحانك ما منعت عني خيراً إلا لترزقني ما هُو خيرٌ منه، فاللَّهُم اغفر لي عجزي عن فهم حكمتك، اللهُمَّ إنّي فوّضت أمري إليكَ ثقةً وإيماناً بحُسنِ تدبيرك، اختر لي ولا تخيّرني، واكتب ليَ الخير أينما كان وأرضني به .
وإنَّ العبدَ لتُقضى حاجاته، وتُغفَر ذنوبه، وتكفى همومه بكثرة صلاتِه على النبيِّ
في مقولة مروية عن عمر ابن الخطاب رضي الله عنه بتقول:

"لولا إخوة يتخيرون أطايب الكلام كما يتخيرون أطايب الثمر لما أحببت البقاء في الدنيا"

ما فيش شيء في الدنيا أفضل وأبقى أثرًا من إنك تكون إنسان ذوق، إنك تجاهد نفسك في انتقاء الكلام الطيب، والصمت الطيب، والفعل الطيب، ورد الفعل الطيب..

"وتحسبونه هينًا وهو عند الله عظيم"
‏وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِن شَيْءٍ.
‏"وَيُدهشك بما تَمنَّيتهُ، وحسِبتهُ مُستحيلا، لأنهُ اللَّه."
يسكُن الشِعر في حدائق عينيك
فلولا عيناكِ لا شعر يكتبُ.
في رأسي لا مكان للهدوء
تأتي العاصفة مباشرةً
يخون الإنسان نفسه ، حين يختار أشخاص وأشياء لا تليق به
"سأُحسن الظنَ مهما طالَ بي أملي
كم مُستـحيلٍ بحُسنِ الظنّ نِلناهُ."
"اللهم هوّن برد الشتاء على عبادك المستضعفين وألطف عليهم وانزل عليهم من رحمتك ما يدفئ قلوبهم وأجسادهم يارب العالمين"
شكراً لكل شخص يتقبل عفويتي، يعتقد أنني طيبة، لا يظن في سوءاً ولا يرى بي خُبثاً
شكرا لكل شخص أستطيع أن أكون معه كما أنا بلا تكلف، لا أضطر إلى شرحٍ ولا تبرير ولا دفاع، ولا أخاف معه الإفصاح عن دواخلي، والمزاح والضحك دون أن يتحول إلى جريمة!

شكراً وإن قل عددهم حتى وإن كان شخصاً واحدا

وإذا صَفا لكَ من زمانِكَ واحِدٌ
فهو المُراد وعِش بذاكَ الواحدِ
"اللهُمَّ إِنَّهَا آخِرُ جُمْعَةٍ فِي هَذَا العَامِ اجْعَلهَا يَاللهُ خَاتِمَةً لِلْهُمُومِ وَالْأَحْزَانِ وَبِدَايَةً لِلسَّعَادَةِ وَالْفَرَحِ وَالْبَشَائِرِ وَتَحْقِيقِ الأُمْنِيَاتِ وَاجْعَلْ السَّنَةَ الْمُقْبِلَةَ سَنَةَ عِزَّةٍ وَفَرَحٍ."🤍🕊️
بشواش لو مشى ماطاح...
من عيني اللي غالي علي.
سريبه بلكل فضيناه..
اللي ما فض سربب خطاه".
عن المدارة ع شماعتك:
سماحته ما نجبد دي...
الهم نين ايطبوا في يدي
_بو برمة
بعيد ي قريني عن اخفاف القيمة...
اللي عندعم تلصيق واتمذريح"
2025/07/08 05:51:20
Back to Top
HTML Embed Code: