Telegram Web Link
‏لعل من أقسى ما قَد يمُر بِه المَرءُ هو ألّا يُرى.
‏الحياة قاسِية حين تكشف لك قنَاع من أحببتهم .. حتى أنك قد تحتَاج وقتًا طويل للتشافِي من تلك الحقيقة .. حقِيقة أولئك الذِين قاسمتهم ذكرياتك ..
ارباية عصر ماني ارباية ألقاقه
"نحن الذين عشنا الحروب، نَمشي للحلم حُفاة القَلب، وكُل الدُروب شَظايا."
التسبيحة في الأشهر الحرم خيرٌ من ألف تسبيحة في غيرها.. فلا تغفلوا!

- ‏سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ , عَدَدَ خَلْقِهِ , وَرِضَا نَفْسِهِ , وَزِنَةَ عَرْشِه , ومِداد كَلِماته.

- ‏لا إله إلا الله , عَدَدَ خَلْقِهِ , وَرِضَا نَفْسِهِ , وَزِنَةَ عَرْشِه , ومِداد كَلِماته.

- ‏الله أكبر , عَدَدَ خَلْقِهِ , وَرِضَا نَفْسِهِ , وَزِنَةَ عَرْشِه , ومِداد كَلِماته.

- ‏أستغفر الله وأتوب إليه , عَدَدَ خَلْقِهِ , وَرِضَا نَفْسِهِ , وَزِنَةَ عَرْشِه , ومِداد كَلِماته.
اللهم اني اسألك حُسن الخاتمة، ربِّ توفني وأنت راضٍ عني وألحقني بالصالحين، وسخّر لي من يدعو لي بعد وفاتي، واجعل اسمي يُذكر دائماً بالخير ..
"إذا ترددت بين نعم ولا، فقُل لا، لأن الرغبة الحقيقية ليست موضع شك".
الندم تربية ذاتية للمشاعر، كل من هو نادم، واعٍ.
الغُرْبة هِي أَن تَـفقد حدِيث مَن تُـحبّ.

غسان كنفاني
‏إنَّ الصَّلاةَ علىٰ النبيِّ لَنِعمةٌ
فيها الأجورُ من اللهِ فَأكثِرُوا.
َ
قال رسول الله ﷺ :
"من كانتِ الآخرةُ هَمَّهُ
جعلَ اللَّهُ غناهُ في قلبِهِ
وجمعَ لَه شملَهُ
وأتتهُ الدُّنيا وَهيَ راغمةٌ ،
ومن كانتِ الدُّنيا همَّهُ
جعلَ اللَّهُ فقرَهُ بينَ عينيهِ
وفرَّقَ عليهِ شملَهُ ،
ولم يأتِهِ منَ الدُّنيا إلَّا ما قُدِّرَ لَهُ".
صحيح الترمذي
َ
‏حِين تأتِي النهاية لا ينقذ الحُب شيئًا .. لا يُمكنه أن يداوِي ما قد كُسر ويُعيد الوقت الذِي كان بإمكانه صنع الكثير ولم يفعل .. حِين تأتِي النهاية لا يُمكن للحُب فعله سوى الرحِيل ..
‏وابدلنا خيرًا من الباب الموصد ، بألف باب وباب مفتوح يذهلنا عوض الدّرب من بعده.
‏لا أذكر الأيام، أنا أتذكر اللحظات
نتعايش مع أيام ماتشبهناش ولو شبه صغير .
أما معاملتهم نفس مستوى حقارتهم
زعلو مني وداروني حاسدتهم..
مامن صاحب سو وغِيبة
لا بسلي ثوبك ي طيبة".
البضاعة الرخيصة ديما زبائنها واجد.
صباح الخير رياض الصّالح قال:

''مازال في العمر بقيَّة.. بقيَّة لكل الأشياء التي لم نخوضها بعد، والأيام طوال والكون فسيح، والنّاس الّذين تودّ مُشاطرتهم ما زالوا بالقُرب!"
2025/06/29 16:29:51
Back to Top
HTML Embed Code: