📚 عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:

🍃 ((ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا وله ما على الأرض من شيء إلا الشهيد، يتمنى أن يرجع إلى الدنيا، فيقتل عشر مرات؛ لما يرى من الكرامة)).
وفي رواية: ((لما يرى من فضل الشهادة)).

🌹 متفق عليه. 🌹

🍂 في هذا الحديث: فضل الشهادة وحقارة الدنيا، وعبر بالتمني؛ لأن الرجوع إلى الدنيا محال.


#اللهم_صل_وسلم_وبارك_على_سيدنا_محمد

"دخول الرّجل على النساء في صالة الأعراس مُذهِب للدّين والمروءة، يكنّ مُتزيّنات مستعطرات، فيحتجبن حجاباً لايُغني شيئاً، ليَدخل عليهنّ ويطّلع على زينتهنّ، ويتراقص أمامهنّ، والأدهى من ذلك دخول رجال معه.
وهذا كلّه من غُربة الدّين وضياع الغيرة وذهاب المروءة."

"يارب كُن لأهل غزة عونًا، ياربنا العظيم أطعمهم من جوع، وآمنهم من خوف واقلب موازين الأرض لأجل الكرام أبناء الكرام المُجوّعين المكلومين المُتعبين الدنيا و من فيها، ربنا أرِنا عجائب قدرتك في تغيير حالهم فليس لهم ملجأ غيرك وأنت وحدك تسمع الشكوى وتقبل النداء، أنت وحدك القادر على إيقاف كل هذا ليس فينا أمل إلا بك يا رحيم،نناجيك بكل اسم سمّيت به نفسك أن تنقذ غزة يارب"

لكنّكم ترحلون تِباعًا، ونحن المساكين هُنا.. لا نزال هُنا؛ بين مشطور فؤاده ومحزون، وهي الدّنيا تنهش قلوبنا فلا تذر منّا غير جِيَفنا خالية من كلّ أقطار الحياة..
ها أنتم تُسابقون فتسبقون، ونحن الحيارى لا نزال تقف العثرات أمامنا فتصدّنا عن الوصول.

طب هانئًا يا أنس، طِب هانئًا سيّدي يحيى.

حور

‏{ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ }
أدام الله علينا النعم حتى ظننا أنها حقنا ، فزهدنا في شكره!

نشتري ما نريد وننسى من أعطانا المال!
نروح ونجيء بكل قوة وننسى من اعطانا الصحة!
نمر بجانب المستشفيات وننسى من أعطانا العافية!
نمر بجانب السجون وننسى من أعطانا الحرية!
نشاهد الموت والدمار في التلفاز وننسى من أعطانا الأمن!

أخطر مرض يصاب به الإنسان هو أن يألف النعمة حتى لا يعود يراها نعمة ..
البيت الذي يأويك نعمة ، انظر للمشردين!
والزوج الذي يحتويك نعمة ، انظري إلى الأرامل!
والإبن الذي يركض إليك نعمة ، انظر من حُرم الإنجاب!

غارقون في نعم الله ، مقصرون في شكر مُنعمها ، رددوا دومًا اللهم لك الحمد ، فبالشكر تدوم النعم

سُبْحَانَ مَنْ نَقَلَ وَلَايَةَ شَأْنِ الْمَرْأَةِ مِنْ رَجُلٍ إِلَى رَجُلٍ، لَا يَتْرُكُهَا لِضَعْفِهَا وَقِلَّةِ حِيلَتِهَا، فَمِنْ أَبِيهَا إِلَى زَوْجِهَا، مِنْ كَنَفِ أَوَّلِ رَجُلٍ فِي حَيَاتِهَا، إِلَى كَنَفِ صَاحِبِ الْقِوَامَةِ وَالرَّأْفَةِ، مِنْ حَبِيبٍ يُرَبِّيهَا وَيُغَطِّيهَا بِرَمَشِ عَيْنِهِ، إِلَى حَبِيبٍ يُؤْوِيهَا وَيَقُومُ عَلَى شُؤُونِهَا.

وَاَللَّهِ، لَا تَرَى الْمَرْأَةُ عِزًّا كَهَذَا الْعِزِّ، فَتَرْبِيَتُهَا وَحُسْنُ إِعَالَتِهَا
يُوصِلَانِ إِلَى الْجَنَّةِ، وَالْقِوَامَةُ عَلَيْهَا تَشْرِيفٌ وَتَكْلِيفٌ، وَالْبِرُّ
بِهَا أَوْلَى بِرٍّ، وَمَنْ قَضَى دُونَ عِرْضِهَا فَهُوَ شَهِيدٌ.

-نُقِلَ 🪞.

لا تخبئوا ملابسكم الجميلة للمناسبات ..
ولاطقم الصحون الصيني الفخم للضيوف ..
البسوا كل يوم وكأنه عيد ..
وضعوا من زجاجة العطر الغالية التي تخافون أن تنفذ ..
أطعموا اولادكم في الأطباق الفخمة ولاتخافوا ان تنكسر ..
الضيوف يمكن أن يأتوا مرة واحدة في الشهر ..
لكن أولادكم سيعلمون أن الغالي ليس خسارة فيهم ..
وأن تفاصيل حياتهم ستكون جميلة من غير مناسبة خاصة
وسيبقى في ذاكرتهم أن بيتهم بيت عز ..
ألبسوا .. تمتعوا .. أضحكوا ولاتحملوا هم الغد ..
من الممكن عندما يأت الغد أن نكتشف أن البارحة كان أجمل .

تبديل المرأة لملابسها في المحلات : (لا يجوووز )
قال رسول الله ﷺ :
(ما من امرأة تخلع ثيابها في غير بيتها إِلا هتكت ما بينها وبين ربها).
═══❁✿❁═══
📚رواه ابن ماجه و الترمذي واحمد وصححه الألباني .

قال الشيخ صالح الفوزان:

اِحرِصي على تنظيم وقتِك حتى يكون عملُكِ مُتعةً، واجعلي البيت دائما كالرَّوضةِ نظافة وترتِيبًا،
فالبيت دليل على صاحِبتِه،وبالنظافة والترتيب يكون البيت بأجمل صورة ولو كان الأثاث مُتواضعا والعكس

"حتى يعلو شأنُ هذهِ الأمة..."

نحتاج جيلًا من النّساء همهنَّ الآخرة ..

مسلمات قدوتهنّ أمهاتِ المؤمنينَ والصحابيّات،
لا الممثّلات والمغنّيات والتّافهات ..‼️

مسلمات يتعلمنَ العلمَ الشرعيّ، يزرعنَ في أبنائهنَّ العقيدة الصحيحةَ...

مسلمات ليس همهنّ الموضة والسّوق والأعراسَ والقيل والقال؛

بل همهنّ الصّلاحَ وتعليم وتطبيق الشريعة...
فمن هنا تكونُ البداية...

"صلاحُ المرأةِ يعني صلاحَ الأمّة..."

سُبْحَانَ مَنْ نَقَلَ وَلَايَةَ شَأْنِ الْمَرْأَةِ مِنْ رَجُلٍ إِلَى رَجُلٍ، لَا يَتْرُكُهَا لِضَعْفِهَا وَقِلَّةِ حِيلَتِهَا، فَمِنْ أَبِيهَا إِلَى زَوْجِهَا، مِنْ كَنَفِ أَوَّلِ رَجُلٍ فِي حَيَاتِهَا، إِلَى كَنَفِ صَاحِبِ الْقِوَامَةِ وَالرَّأْفَةِ، مِنْ حَبِيبٍ يُرَبِّيهَا وَيُغَطِّيهَا بِرَمَشِ عَيْنِهِ، إِلَى حَبِيبٍ يُؤْوِيهَا وَيَقُومُ عَلَى شُؤُونِهَا.

وَاَللَّهِ، لَا تَرَى الْمَرْأَةُ عِزًّا كَهَذَا الْعِزِّ، فَتَرْبِيَتُهَا وَحُسْنُ إِعَالَتِهَا
يُوصِلَانِ إِلَى الْجَنَّةِ، وَالْقِوَامَةُ عَلَيْهَا تَشْرِيفٌ وَتَكْلِيفٌ، وَالْبِرُّ
بِهَا أَوْلَى بِرٍّ، وَمَنْ قَضَى دُونَ عِرْضِهَا فَهُوَ شَهِيدٌ.

-نُقِلَ 🪞.