‏إذا ضاق صدرك " اسجد "
وإذا تشتت فكرك " اسجد "
وإذا تغيّر قلبك "اسجد"

﴿ ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين﴾
🌷

تختلف القلوب
فأجملها من كان معي في حزني قبل فرحي
ومن دعا لي بصدق دون أن أخبره بألمي،
فليس كل عطاء يُقدَّر وبعض القلوب تضيّع أثمن ما يُهدى إليها.

- الأشياء التي تأتي من طرف واحد دائمًا مؤلمة، مثلَ كونك تنتظر والآخر نائم، تكتب والآخر لا يقرأ، وتتعب والآخر لا يُبالي.

مساؤكم فرح
"لست من الذين عندما يدخلون مكانا يصرخون "ها أنا" بل عندما أدخل مكانا الكل يتهامس :"هاهو..." مشتاق لكم
࿐🌹

كُل عـــام وقلـوبڪم تزهر بــالفرح
كُل عـــام والبسمـة لا تفـارق محيــــاڪم..💟


🌹ڪُل عـام وٲنتم بخيــر🌹

كُل عام و انتم بِعافيتكم ،
كُل عام و انتم ممتلئين بفرح ،
و بعيدين كل البعد عن الحُزن ،
كُل عام و أرواحكم عامرة بِالسعادة ،
كُل عام و انتم بين أحبابكم ،
بشّركم الله معَ هذا العيد بِكل أُمنياتكم ،
و جعل فاتحة خَير عليكم و علينا ،
رزقَكم الله رزق لا بعدهُ حاجة لأحد ،
يسر الله لكم أمُوركم ،
و حفظكم الله أين ما كنتم ،
سَهل الله دروبكم ،
و فتح عليكم أبوابْ الفرح في كُل مكان
🎉كل عام و انتم الى الله اقرب

العيد ُجاءَ بأجمل ِالبسَماتِ ..
من بعدِ عشرِ الصّدْقِ والطّاعاتِ..

فلَتَسعدُوا ولْتَنْحَرُوا أحْزانَكُم
مِنْ قَبْلِ نَحْرِ الهَدْيِ في السّاحَاتِ ..

وتَقَبّلَ الرّحمَنُ منكُمْ سَعيَكُمْ..
فَهُوَ الشَّكورُ لأَخْلَصِ الطَّاعَاتِ..

.
"ولكن ليطمئن قلبي" اللهم طمئن قلوبنا كما طمأنت قلب إبراهيم🔗

.
‏يارب لا تفجعنا بفقد نعمةٍ جهلناها أو لم نستشعرها..🔗

.
ستمضي ثِقال الأيام ، لأن الله كافلها🔗

.
‏يارب سهل عليّ ما استثقلتهُ نفسي، اللهُم اني توكلت عليكَ فأعني وَ وفقني

🔶رجل اسمه سعيد مريض بالزهايمر، استضاف في بيته صديقين له، هما أيضاً مريضان بالزهايمر.

دخلوا البيت وبدأوا يتبادلون الحديث والضحكات. قال سعيد: "سأحضر لكم الشاي." فذهب وأحضره، فشربوه.

بعد قليل قال سعيد: "هل أحضر لكم الشاي؟" فرد صديقاه: "نعم، أحضره." فقام سعيد مرة أخرى وأحضر الشاي.

وأثناء حديثهم، قال سعيد: "يا إلهي! منذ ساعة ونحن نتحدث، ونسيت أن أحضر لكما الشاي!" فذهب للمرة الثالثة وأحضره، وشربوه.

بعد انتهاء الأمسية، خرج الصديقان من البيت. فقال أحدهما للآخر: "تخيل أننا قضينا كل الأمسية عند سعيد ولم يقدم لنا كوب شاي واحد!"

رد عليه الآخر: "سعيد؟! هل زرنا بيت سعيد اليوم أصلاً؟!"

وفي هذه الأثناء، أطّل سعيد من نافذته وقال لهما: "والله عيب عليكما، تمرّان من أمام بيتي ولا تدخلان لتشربا الشاي؟!"

فدخل الصديقان إلى البيت... ليشربا الشاي!