تأتينَ في القصائِد ، في الروايات
في الأغاني وفي الرسائِل الطويلة.
في الأغاني وفي الرسائِل الطويلة.
لم تكن تجبرني على استلطافها، لم تفعل شيئًا يبهرني ولم تحاول حتّى لفت انتباهي، كانت رائعة وعفويّة دون أن تختلق أيّ شيء، وهذا ما يجعلُ الإنسان يقعُ في ملامحها من أوّل نظرة.
عُمري ما شوفتها إن ربنا بيحرمني أو بياخُد منّي حاجة، أنا دايمًا بشوف إن "ربنا بيستبدل" بيستبدل الأشخاص، الأحلام، الطموح، وبعدها بينوّر بصيرتي عشان أشوف البديل المُناسب اللي ربنا حطه في طريقي وبيكون هو دا عوضي عن اختياراتي السابقة اللي ما كانتش مضمونة ولا كان فيها خير ليا، فعشان كدا أنا بثق في اختيارات ربنا ليا وبحمده على كُل حاجة، أصل مَفيش حد هيبقى أحن عليّا من رب العباد.
الناس مبتاخدش بالها و هي بتضغط عليك بَس بتاخد بالها لما إسلوبك يتغير مَعاهم .
كلّ المَلامِح البشريّة جـميلة، كل المَلامح
جذابة، كلّ الأطوال و الأوزان مُناسبة،
وكل الناس يستحقون الحـب
دعك من المَعايير السّخيفة المُتعارف
عليها لتحديد المَلامح و هيئات الجَمال،
في النِّهاية "إنّما المَرء بقلبه".
جذابة، كلّ الأطوال و الأوزان مُناسبة،
وكل الناس يستحقون الحـب
دعك من المَعايير السّخيفة المُتعارف
عليها لتحديد المَلامح و هيئات الجَمال،
في النِّهاية "إنّما المَرء بقلبه".
كانت قليلة الكَلام وأجوبتها دائماً مُختَصرة ، وأحياناً كانت تبخَل بحَرف وتكتفي بإشارة ، إلّا مَعي كانت تتحدّث في كلّ شيء وعن كلّ شيء ، كطِفلة تُخبر أمَّها عن كلّ تفاصيل يومَها المَدرسيّ.
Forwarded from Ruqia’s diary
هو انا المفروض اروح اقول لمين ان انا مش كويس لما ابقى مش كويس؟