﴿وهو اللطيف الخبير﴾
من معاني اللطيف، أنه الذي يلطف بعبده ووليه، فيسوق إليه البر والإحسان من حيث لا يشعر، ويعصمه من الشر، من حيث لا يحتسب، ويرقيه إلى أعلى المراتب، بأسباب لا تكون من العبد على بال، حتى إنه يذيقه المكاره، ليتوصل بها إلى المحاب الجليلة،والمقامات النبيلة.
الشيخ السعدي رحمه الله
من معاني اللطيف، أنه الذي يلطف بعبده ووليه، فيسوق إليه البر والإحسان من حيث لا يشعر، ويعصمه من الشر، من حيث لا يحتسب، ويرقيه إلى أعلى المراتب، بأسباب لا تكون من العبد على بال، حتى إنه يذيقه المكاره، ليتوصل بها إلى المحاب الجليلة،والمقامات النبيلة.
الشيخ السعدي رحمه الله
أحيانًا تشعر بأنك في وادٍ غير ذي زرع،
كهاجر تسعى… تبحث… تحاول…
لكن لا سماء تمطر ولا أرض تزهر…
اعلم أنك لن تنجو من صحرائك هذه
إلا بيقين هاجر:
( لن يضيعنا الله أبداً )
كهاجر تسعى… تبحث… تحاول…
لكن لا سماء تمطر ولا أرض تزهر…
اعلم أنك لن تنجو من صحرائك هذه
إلا بيقين هاجر:
( لن يضيعنا الله أبداً )
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تفقد أثر القرآن على القلب
الشيخ عمر المقبل
الشيخ عمر المقبل
Forwarded from رحلة غريب
💡معنى قول المسلم بعد فراغه من الصلاة :
« اللهم أنت السلام، ومنك السلام، تباركت ياذا الجلال والإكرام »؟
🔍 قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
"يعني اللهم إني أتوسل إليك بهذا الاسم الكريم من أسمائك أن تُسلِّم لي صلاتي حتى تكون مكفرة للسيئات ورافعة للدرجات".
📚[شرح رياض الصالحين ٤٩١/٥]
« اللهم أنت السلام، ومنك السلام، تباركت ياذا الجلال والإكرام »؟
🔍 قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
"يعني اللهم إني أتوسل إليك بهذا الاسم الكريم من أسمائك أن تُسلِّم لي صلاتي حتى تكون مكفرة للسيئات ورافعة للدرجات".
📚[شرح رياض الصالحين ٤٩١/٥]
نعوذُ باللهِ من جهد البلاء ..
عن عبد الله بن عمرو رضيَ االله عنهما قال: ليأتين علىٰ الناس زمانٌ يتمنىٰ المرء أنّه في فلك مشحون هو وأهله، يموجُ بهم في البحرِ من شدّة ما في الأرضِ من البلاء.
الفتن | نعيم بن حماد.
عن عبد الله بن عمرو رضيَ االله عنهما قال: ليأتين علىٰ الناس زمانٌ يتمنىٰ المرء أنّه في فلك مشحون هو وأهله، يموجُ بهم في البحرِ من شدّة ما في الأرضِ من البلاء.
الفتن | نعيم بن حماد.
كُل مَركب مُقدر لهُ أن يغادر مَرساه،
وكُل روح مكتوب لها أن تـُقطف مِن
مغارسِها مهمَا امتدَت بها الأيام،
لن تبقى مقاعد الدُنيا مَليئة بهؤلاء البشر،
الموتُ الذي نخاف من ذكره سنعيشُ
تفاصيله يوماً ما.
فأين استعدادنا لذلك اليوم !!!
وكُل روح مكتوب لها أن تـُقطف مِن
مغارسِها مهمَا امتدَت بها الأيام،
لن تبقى مقاعد الدُنيا مَليئة بهؤلاء البشر،
الموتُ الذي نخاف من ذكره سنعيشُ
تفاصيله يوماً ما.
فأين استعدادنا لذلك اليوم !!!
قال تعالى:﴿ وَنُنَزِّلُ مِنَ ٱلْقُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَآءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ…﴾
لم ينزل الله سبحانه شفاءً قط أعم ولا أنفع ولا أعظم ولا أنجع في إزالة الداء من القرآن.
لم ينزل الله سبحانه شفاءً قط أعم ولا أنفع ولا أعظم ولا أنجع في إزالة الداء من القرآن.