Telegram Web Link
كلُّ ضيق، وكلُّ مصيبةٍ، وكلُّ مشكلةٍ هي (ظُلمة)، فإذا أصابك شيءٌ من ذلك فالزمِ الصَّلاة على رسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم.

إلى متى؟ إلى أن يخرجَك الله من هذه الظُّلمة.

فإنَّ الله عز وجلَّ يقول: {هُوَ الَّذى يُصَلِّى عَلَيكَم ومَلٰئكتُهۥ لِيُخرِجَكُم مِنَ الظلُمٰتِ إِلى النُّورِ وكانَ بالمُؤمِنينَ رحيمًا}

الشيخ خالد بهاء الدين.
هناك أحوالٌ يُمتحَن فيها تسليمُ العبد فيُحجب عن رؤية طرفٍ من أطراف الحكمة، فعليه أن يعتقدَ جازمًا أنَّ للّٰه رحمة خفية وعاقبة تليق بكرم الذي لا تخيب به الظنون!

منى أبو زيد.
«إنِّي لأخرجُ من منزلي فما يقعُ بصري على شيءٍ؛
إلَّا رأيتُ للّٰهِ عليَّ فيهِ نِعمة، أو لي فيهِ عِبرة!».

-أبو سُليمان الدَّاراني.
-
إنّ الذينَ لا تدلُّهم أَحزانُهم علىٰ اللهِ يعيشُونَ الحزنَ مَّرتينِ: لوعَة الألمِ ولوعَة البعدِ عنِ الله! .
كان أحدهم كلما مر ببلاء يقول:

مالكٌ يتصرفُ في أملاكهِ، حكيمٌ لا يفعلُ شيئاً عبثاً
2025/06/28 00:54:05
Back to Top
HTML Embed Code: