أين وصلتم في ختمة شوّال ؟

أم أنّ همّتكم بردت ولم تعد كما في رمضان 🥺

#الهمّة_الهمّة

إلهي يا متعالي ارحم حالي…🥺

سألت الذكاء الاصطناعي:
لو كنتَ شيطانا كيف ستدمر الشباب؟
فأجابني:
لو كنتُ شيطاناً وأردت تدمير الشباب، لركّزتُ على الأمور التالية:

1. إضعاف علاقتهم بالله: أجعلهم يرون الدين عبئاً لا راحة، وأُشغلهم بملذات الدنيا حتى ينسوا آخرتهم.
2. الفراغ والكسل: أُحبب إليهم التسويف واللهو المفرط، وأُبعدهم عن الأهداف والطموحات.
3. إدمان الشهوات: من خلال الإباحية، والمخدرات، وكل ما يُميت القلب ويضعف الإرادة.
4. تشويه القدوات: أُبعدهم عن العلماء والمصلحين، وأقرّب لهم المؤثرين الفارغين.
5. بث الإحباط واليأس: أُقنعهم أن لا فائدة من التغيير أو الالتزام، وأنهم ضعفاء بلا قيمة.
6. إشعال الفتن: أجعلهم يتمردون بلا وعي، يكرهون أوطانهم، ويتنازعون مع أهليهم ومجتمعاتهم.
7. فوضى الهوية: أُربكهم في فهم من يكونون، سواء دينيًا، فكريًا، أو حتى جنسيًا.


✍🏻 #محمد_الوردي

ولمَّا كانتِ النِّساء أعرفَ بالتربية، وأقدرَ عليها، وأصبرَ وأرأفَ وأفرغَ لها؛ قُدِّمَتْ الأمُّ فيها على الأب.

- ابن القيّم

اللهم اجعل ما ذُقنا من لذعة الكرب مِعراجاً إليك لنذوق لذّة القرب.🕊💚

أنْ تمنع طفلك مِن الأفلام الكرتونية، والهواتف المحمولة، والألعاب الألكترونية قدر الاستطاعة، فهذا يُسمّى حماية لهم، وحفظاً لعقولهم مِن الخراب، وإبعاداً عن تشتيت الذاكرة، وفقدان الانتباه والتركيز، ويُسمّى أيضاً حُسن قيامٍ بالمسؤولية والرعاية على وجهها، لكن لا يُسمّى (حرماناً أو تخلُّفاً) أبداً، بل هو عين العطاء، وعين الصواب. فمنعك للضرر والخطأ عطاء، وإنْ رآه الناس غير ذلك.

- عمر أبو اليزيد

حتى تبني رجولة طفلك:

1- كُن أنتَ رجلاً.

2- لا تُعامِل أُمّه بقهر وسوء.

3- امنحه المسؤولية مُبكراً.

4- علِّمه قصص الأنبياء وبطولة الصحابة.

5- علِّمه أشعار العرب وقصصهم.

6- أدخِله بألعابٍ عنيفة نوعاً ما ليشتدَّ عوده.

7- لا تتركه للعالم الاستهلاكي وعلِّمه الصبر والتحمُّل.

8- خُذه معك للمساجد وجلسات الرجال.

9- علِّمه كيف يتعامل مع المال فلا بخل ولا إسراف.

10- أبعِده عن التك توك ومنابع التفاهة.

إنْ فعلتَ ذلك رحمته ورحمتَ نفسك ورحمتَ العالم مِن حولك.

- عمار سليمان

فالطف بنا فيما به قضيت
ورضّنا بما به رضيتَ

بقَدْر مَا يُهمَل العِلم وَيُتْرَك التَّعَلُّم تنحطَّ الأُمّة وَيفُوتهَا خَير الدِّينِ والدُّنْيَا، فلَا حَياة ولَا شَرف ولاَ عِزّ إلَّا بِالعِلم ..!

إنما الشجاعة في تفضيل مغارم العقل على مغانم الجهل ..

د. وليد سيف

‏«لولا مصائبُ الدُّنيا لَوردنا يومَ القيامة مفاليس.»

ليس من لوازم التوفيق أن تُذكر أسماؤنا في كل مقام، أو تُرفع صورنا في كل محفل.

ثمة من يعمل في صمت، ويبني في الخفاء، ويغرس ولا ينتظر التصفيق.
هؤلاء قد لا يُذكرون في المجالس، لكنّ الله جلّ في علاه يعلم ما يصنعون، ويجزيهم جزاءً أوفى.

فلا تُبالِ إن غاب اسمك، ما دام عملك حاضراً في ميزان السماء.

- د. عبد الكريم بكار

إنك حين تحبه تتفنن في طاعته

وحين تجهل عظمته تتفنن في معصيته!!

«سلّم وصلّ على نبيّنا أبدا
يا ربّ وابرم لنا من أمرنا رشدا»

ﷺ

صـلى عليك اللهُ ماسارتْ إلى
حـورِ الجنان قوافــلُ الشّهداء

🕊💚

علِّموا أولادكم:

1- عندما تُمشِّط شَعر طفلك، أخبِره أنك تفعل ذلك لأن النبي ﷺ قال: "مَن كانَ لهُ شَعْرٌ فليُكرِمه"

2- عندما تُعطِّر ابنك، أخبِره بأنك تفعل ذلك اقتداء بالنبي ﷺ: "حُبب إلي مِن دُنياكم الطّيب والنساء، وجعلت قرة عيني في الصلاة"

3- عندما يذهب ابنك إلى المدرسة، ذكٍّره بقول النبي ﷺ: "مَن سلكَ طريقاً يلتمِس فيه علماً، سهَّل الله لهُ طريقاً إلى الجنَّة"

4- عندما تبتسم لابنك، أخبره بأن النبي ﷺ قال: "تبسّمك في وجهِ أخيك لك صدقة"

5- عندما تمدح ابنك، أخبره بقول النبي ﷺ: "والكلمة الطيبة صدقة"

6- عندما تكون في مَجلس فيه كبار بالسن، اطلب مِن ابنك توقيرهم لأننا بذلك نطيع النبي ﷺ بقوله: "ليس مِنا مَن لم يرحم صغيرنا ويوقِّر كبيرنا"

وهكذا... اربطوا تصرُّفات أبنائكم بالسُّنة وبسيرة النبي ﷺ، وعلِّموهم الأحاديث النبوية الشريفة.

وإزالة الأذى عن طريق القلوب أعظم أجرًا وأشدُّ إلحاحًا من إزالة الأذى عن طريق الأقدام🤍

إياك أنْ تُجوِّع أولادك إذا تعلَّق الأمر بالحُب، فيضطرّوا أنْ يأكلوا مِن قمامة وسموم الآخرين.

- عمار سليمان

من علامات الرُّقي الإنساني: أن نحترم خصوصيات الآخرين، ونصون خواطرهم، حتى في لحظات المزاح.
ليست كل الأسئلة مشروعة، وليست كل الملاحظات قابلة للتداول، فبعض الكلام يترك في النفس ما لا تمحوه الاعتذارات.
القلوب أمانات، وكلمة عابرة قد تجرح جرحاً لا يُرى.
ما يخص الناس ليس مجالاً للفضول، ولا ينبغي أن يُقال على الملأ، ولو بحسن نية.
فلنُحسن الظن، ونُحسن الصمت، ونُحسن الاختيار لمن نبوح له بما فينا.
والله لطيف بعباده، فلنكن لطفاء بعباده كذلك.

- د. عبد الكريم بكار