"قالﷺ: إذا مضى شطر الليلِ، أو ثلثاه ، ينزل الله إلى السماء الدنيا، فيقول:
هل من سائلٍ يُعْطى
هل من داعٍ يستجابُ له
هل من مُستغفِر يُغفَر له
حتى ينفجِرَ الصبحُ"
صحيح مسلم
هل من سائلٍ يُعْطى
هل من داعٍ يستجابُ له
هل من مُستغفِر يُغفَر له
حتى ينفجِرَ الصبحُ"
صحيح مسلم
.
"في العلاقات الإنسانية عموما، وسواء كنت رجلا أو امرأة:
إذا لم تكن قادرًا بسلاسة على الشكر عند المعروف، والاعتذار عند الخطأ، والانصاف مع الغضب، والتجاوز عن بعض الأمور، والاستماع لنصح الناصحين=
فحاول أن تتكلف هذه الأمور، وتروض نفسك عليها، حتى تحسنها تأدبا إن لم تحسنها طبعا، لأن العلاقات الإنسانية لا تستمر بغير هذا.
بقي أن نقول: إنما ينتفع بالموعظة من أخذها ليصلح بها نفسه، لا ليحاسب بها الآخرين!"
.
"في العلاقات الإنسانية عموما، وسواء كنت رجلا أو امرأة:
إذا لم تكن قادرًا بسلاسة على الشكر عند المعروف، والاعتذار عند الخطأ، والانصاف مع الغضب، والتجاوز عن بعض الأمور، والاستماع لنصح الناصحين=
فحاول أن تتكلف هذه الأمور، وتروض نفسك عليها، حتى تحسنها تأدبا إن لم تحسنها طبعا، لأن العلاقات الإنسانية لا تستمر بغير هذا.
بقي أن نقول: إنما ينتفع بالموعظة من أخذها ليصلح بها نفسه، لا ليحاسب بها الآخرين!"
.
هدوء
Photo
حسبي الله ونعم الوكيل
اللهم انت المعين وانت القوي المنتقم الجبار اللهم فانتصر لأهلنا في غزة ورفح اللهم انهم مغلوبون وقد خذلهم الجميع ونحن لاحول لنا ولا قوة 💔💔🤲🏻
اللهم انت المعين وانت القوي المنتقم الجبار اللهم فانتصر لأهلنا في غزة ورفح اللهم انهم مغلوبون وقد خذلهم الجميع ونحن لاحول لنا ولا قوة 💔💔🤲🏻
"لعلكم يا أهل غزة بُشرتم بالأمن يوم الفزع الأكبر.
لعل هذه الدنيا ومصابكم فيها، هي آخر عهدكم بالخوف!
لعلكم تأمنون يوم يفزع كل الخلق!
اسأل الله العزيز الجبار ألا يحرمكم.
آمن الله روعاتكم في الدنيا والآخرة.
اللهم أنزل على قلوب إخواننا بردًا وسلامًا وأمنًا وسكينة".
لعل هذه الدنيا ومصابكم فيها، هي آخر عهدكم بالخوف!
لعلكم تأمنون يوم يفزع كل الخلق!
اسأل الله العزيز الجبار ألا يحرمكم.
آمن الله روعاتكم في الدنيا والآخرة.
اللهم أنزل على قلوب إخواننا بردًا وسلامًا وأمنًا وسكينة".
(فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم)
"كم صبَّ هذا الدعاء في قلوبنا السكينة وقطع علينا كل خوفٍ وقلق ومنحنا قمة التوكل وجعلنا نُدرك بشريتنا وضعفنا، فنثق حينها في اختيارات الله لنا، أكثر من اختياراتنا لأنفسنا بل ونسلّم أمرنا له،ونثق بلطفه ورحمته وعلمهِ بنا وبما ينفعنا"
"كم صبَّ هذا الدعاء في قلوبنا السكينة وقطع علينا كل خوفٍ وقلق ومنحنا قمة التوكل وجعلنا نُدرك بشريتنا وضعفنا، فنثق حينها في اختيارات الله لنا، أكثر من اختياراتنا لأنفسنا بل ونسلّم أمرنا له،ونثق بلطفه ورحمته وعلمهِ بنا وبما ينفعنا"