وللتذكير ، لا تغامر بقلبك ووقتك في
طريق '' خاطئ '' ترجو ان " يُصلح "

أحيانًا تنضج، لا لأنك كبرت، بل لأنك تعبت من تكرار الحماقة ذاتها!

وخذ بيدي من بين أنياب القلق إلى رحابة حنانك وأمانك، واملأني بالسلام الذي أتوق إليه..

اجبروا الخواطر، وراعوا المشاعر، وانتقوا كلماتكم، وقولوا للناس حسنًا، وعيشوا أنقياء، فهذا نهج الأنبياء..

كلما زاد وعيك، قلّ انزعاجك.
فأنت لا تُجادل، بل تفهم،
ولا تَغضب، بل تتأمل.

‏"إنّ الإنسان يتركَّز كلّه، ويمكن تلخيصه كلّه: في العين".

" دع السَواد الذي يَغشى ضمائِرهم
 وعِش نقيًا فداكَ القال والقِيلُ "

‏أسرفت في إعطائك الفرص
أغلقت عيني بكامل إرادتي عن أخطائك مهما بلغت بشاعتها وآذتني
أحتفظت بكلمات العتاب في داخلي أطول وقتٍ ممكن
ولم أنسحب إلا في اللحظة التي امتلأت فيها بأسباب الرحيل
أنا دائمًا بهذا الهدوء الذي بإستطاعته أن يغلبك

"‏لا أحد يعلم ما أصابك، لا أحد يعلم كيف هي معركتك الخاصة مع الحياة، ما الذي زعزع أمانك، وقتل عفويتك، كم كافحت وكم خسرت، لا أحد يعلم حقًا من أنت"

أقبلونا كما نحن أو أتركونا كما نحن
فلا أنتم تملكون حق تعديلنا ولا نحن نملك رغبة التبرير

‏”ما من إهانةٍ أَكثر قسوة توجهها لإنسان من رفضك التصديق بأنه يُعاني.“

‏لقد عصرتني الأيام ولهذا أبدو رقيقًا .

‏"كيف أضحكت الناس و أنت في عز مراحل بؤسك؟
.. كيف تمكنت من الجثو على ركبتيك باكياً دون أن يسمع صوتك أحد؟!
دون أن تسألك حتى أمك.. ما بك؟! "

انا دائما بخير ، ليس لأني خارقه !
ولكن لأني استوعب جيداً أن كل شي وارد ، والوارد هو ( الخير الذي اختاره الله لي ) كل شي قابل للتعويض ، وما لا يتم تعويضه يمكن استبداله ، وما لا يمكن استبداله يمكن الاستغناء عنه والتأقلم على غيابه ، مهما بلغ حجم الخساره تظل في عيني ( خيره )

ما هي إنجازاتك بالحياة ؟
" لوحت كثيراً للأطفال، ابتسمت للعابرين، أحببتُ أُمّي فوق التصورات، سهرت الليالي وأنا أصارع أفكاري وأهرب منها، هجرني ألف صديق، وعشتُ صراعات أزلية مع ذاتي، تم خداعي، صعقتُ ونهضت بكامل قواي، تلقيت خيبات كثيرة، وعدت أقوى مما سبق "

رُبَّما يصعب عليك الوقت الذي أنت فيه الآن ؛
لكن لا بأس لأنه سيمضي ، وستلوح له بيديك
حامدًا ، فالضوائِق تجلب معها مفاتيح
الفرج ، وما مِن عُسرٍ إِلَّا ويُسرين معه ..

🌟كل ماتحتاج من قنوات أضغط هناء.🔥🔥