يقولُ أحَدهم:
«أعرِف رجلًا يُصلِّي على النَّبيَّ ﷺ يوم الجُمعة ألف مرَّة، فسَألته: هل وَجدت ثَمرة لِصَلاتك؟
قال: أُصلِّي عليه ثُمَّ أطلبُ قَضاء حاجتِي فلا تَغرب عليَّ شَمس نهاري إلَّا وهي مقضيَّة.»
• إذًا يُكفى همُّك ويُغفر ذَنبك!
«أعرِف رجلًا يُصلِّي على النَّبيَّ ﷺ يوم الجُمعة ألف مرَّة، فسَألته: هل وَجدت ثَمرة لِصَلاتك؟
قال: أُصلِّي عليه ثُمَّ أطلبُ قَضاء حاجتِي فلا تَغرب عليَّ شَمس نهاري إلَّا وهي مقضيَّة.»
• إذًا يُكفى همُّك ويُغفر ذَنبك!
قال ابن تيمية - رحمه الله - :
" الشيطان بمنزلة قاطع الطريق، كلما أراد العبد يسير إلى الله تعالى أراد قطع الطريق عليه؛ ولهذا قيل لبعض السلف: إنَّ اليهود والنصارى يقولون: لا نوسوس، فقال: صدقوا، وما يصنع الشيطان بالبيت الخراب؟! ".
" الشيطان بمنزلة قاطع الطريق، كلما أراد العبد يسير إلى الله تعالى أراد قطع الطريق عليه؛ ولهذا قيل لبعض السلف: إنَّ اليهود والنصارى يقولون: لا نوسوس، فقال: صدقوا، وما يصنع الشيطان بالبيت الخراب؟! ".
عافاني اللهُ وإيَّاكُم من سوءِ المُنقَلَب، من أنْ نغدوا أشخاصًا آخرين غيرَ الذينَ كُنَّا، أنْ تُهَانَ المبادئُ فينا، أنْ نَكونَ في موضعِ التَنازُلِ دائمًا غيرَ مُعارِضين، عافانا اللهُ من موتِ الضَّمير؛ أنْ نُخطِئَ ونحنُ مُطمَئنينَ بلا خَوف، من أنْ نكونَ بشرًا بلا حدود، من أنْ نَنَامَ ونَصحوا ونحنُ مُلَطَّخينَ بالذنب، عافاني اللهُ وعافاكم من أنْ نَتَغيرَ للحدِّ الذي يَجعَلُنا غُرَباءَ عن أَنفُسِنا، تائِهينَ بدُنيانا لا شيءَ يَردَعُنا، لا قِيَمًا تَسنِدُنا ولا أَخلاقًا من قذارةِ القاعِ ترفَعُنا، فاللَّهُمَّ ربَّ القلوبِ والأحوال؛ ثبِّتْ أَفئِدَتَنا على أفضلِ حال ..
﴿ رَبَّنَا إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا نُخْفِي وَمَا نُعْلِنُ ۗ ﴾
"أنت أعلم بنا منا، فنسألك من تدبيرك
وتربيتك لنا أن تيسر لنا من الأمور التي
نعلمها والتي لا نعلمها ما هو مقتضى
علمك ورحمتك."
"أنت أعلم بنا منا، فنسألك من تدبيرك
وتربيتك لنا أن تيسر لنا من الأمور التي
نعلمها والتي لا نعلمها ما هو مقتضى
علمك ورحمتك."
"إذا أردت أن تدعو الله بقينٍ تامّ فقِس حاجاتك على -قدرة الله- لا على القدرة البشرية! استشعر قوله تعالى: «وما كان الله ليُعجزه من شيءٍ في السمٰوات ولا في الأرض» ..
الذي رفع السماء بلا عمد وبسط الأرض ونصب الجبال لا يعجزه أبدًا أن يُبدل حالك في غمضة عين! فادعُ الله وأنت موقن بالإجابة"✨
الذي رفع السماء بلا عمد وبسط الأرض ونصب الجبال لا يعجزه أبدًا أن يُبدل حالك في غمضة عين! فادعُ الله وأنت موقن بالإجابة"✨
﴿ الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ﴾
لم يقل الجبار ولا القوي وإنما الرحمن !
رغم أن العذاب بيده، والعقاب بيده، والمرض والابتلاء بيده سبحانه، يُريد أن يُطمئنك لا أن يخوفك وأن يُقربك لا يبعدك.
لم يقل الجبار ولا القوي وإنما الرحمن !
رغم أن العذاب بيده، والعقاب بيده، والمرض والابتلاء بيده سبحانه، يُريد أن يُطمئنك لا أن يخوفك وأن يُقربك لا يبعدك.
قَالَ رسُولُ الله ﷺ أتحبُّونَ أن تجتَهِدوا في الدُّعاءِ؟ قولوا اللَّهمَّ أعنَّا علَى شُكرِكَ وذِكرِكَ وحُسنِ عبادتِكَ .
صباحُ الخير؛
جَدِّد في قلبِكَ نيّة أنّه يومٌ مُختلف،
يومٌ للّٰهِ،
عَلَّكٕ تُعِدّ فيه نَفسًا، وترى فتحًا، وتَبلُغ نَصرًا✨.
جَدِّد في قلبِكَ نيّة أنّه يومٌ مُختلف،
يومٌ للّٰهِ،
عَلَّكٕ تُعِدّ فيه نَفسًا، وترى فتحًا، وتَبلُغ نَصرًا✨.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إنَّ فيكَ لَخَلَّتينِ يحبُّهما اللَّهُ عزَّ وجلَّ
قالَ : قلتُ: وما هما؟
قالَ :الحِلمُ والحياءُ
قالَ : قُلت : قديمًا كانَتا فيَّ أمْ حديثًا؟
قالَ : قديمًا
قالَ: الحمدُ للَّهِ الَّذي جَبلَني على خَلَّتينِ يحبُّهما اللَّهُ عزَّ وجلَّ.
إنَّ فيكَ لَخَلَّتينِ يحبُّهما اللَّهُ عزَّ وجلَّ
قالَ : قلتُ: وما هما؟
قالَ :الحِلمُ والحياءُ
قالَ : قُلت : قديمًا كانَتا فيَّ أمْ حديثًا؟
قالَ : قديمًا
قالَ: الحمدُ للَّهِ الَّذي جَبلَني على خَلَّتينِ يحبُّهما اللَّهُ عزَّ وجلَّ.
﴿وَليَضرِبنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلى جُيوبِهِنَ﴾
أيّ كرامةٍ للمؤمنة أنّ الله يعلّمها كيف تلبس حجابها؟💙
أيّ كرامةٍ للمؤمنة أنّ الله يعلّمها كيف تلبس حجابها؟💙