﴿فَاذْكُرُوا آلَاءَ اللهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ حَمْدًا غَيْرَ مَكْفِيٍّ وَلَا مُوَدَّعٍ وَلَا مُسْتَغْنًى عَنْهُ رَبَّنَا».
«اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ حَمْدًا غَيْرَ مَكْفِيٍّ وَلَا مُوَدَّعٍ وَلَا مُسْتَغْنًى عَنْهُ رَبَّنَا».
اللهُم إشفي من شكى ألمًا وخفِف على من بكى وجعًا اللهُم أرِح ثُم هوِن ثُم إشفِ كلَ نفسٍ لا يعلم بوجعها إلا أنت.
"قال سفيان الثّوريُّ: الكبائر: ما كان فيه المظالمُ بينك وبين العباد.
والصَّغائر: ما كان بينك وبين الله، لأنَّ الله كريمٌ يعفو.
والمراد بقوله رضي الله عنه: أنَّ الذُّنوبَ التي بين العبد وبين الله أسهَلُ أمرًا من مظالم العباد، فإنَّها تزول بالاستغفار والعفو والشَّفاعة وغيرها، وأمَّا مظالمُ العباد فلا بدَّ من استيفائها..."
-ابن القيِّم، رحمه الله.
والصَّغائر: ما كان بينك وبين الله، لأنَّ الله كريمٌ يعفو.
والمراد بقوله رضي الله عنه: أنَّ الذُّنوبَ التي بين العبد وبين الله أسهَلُ أمرًا من مظالم العباد، فإنَّها تزول بالاستغفار والعفو والشَّفاعة وغيرها، وأمَّا مظالمُ العباد فلا بدَّ من استيفائها..."
-ابن القيِّم، رحمه الله.
{وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ}.
"واعلم ...
أنّ فِرارك من قلة الحيلةِ إلى رِحاب الدعاء هو كل الحلولِ وأقوَمُها سبيلًا 🤍"
أنّ فِرارك من قلة الحيلةِ إلى رِحاب الدعاء هو كل الحلولِ وأقوَمُها سبيلًا 🤍"
يا رب أدِّبني بأدبِ أمَّهات المُؤمِنين، يا رب تفضَّل عليَّ بما يجعلني أنثى مُسلِمة صالحة سَويَّة..
اللهم انفعنا وانفع بنا أمّة الإسلام، وسُدّ بنا ثغورها وضمّد جراحها.💙
اللهم انفعنا وانفع بنا أمّة الإسلام، وسُدّ بنا ثغورها وضمّد جراحها.💙
اللَّهُمَّ رَحمَتَك أرجو فلا تَكِلْني إلى نَفْسي طرفَةَ عَينٍ وأصلِحْ لي شَأْني كُلَّه لا إلهَ إلَّا أنتَ.
عن سنة الفجر قال رسول الله ﷺ:
(ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها)
إن كانت هذه السنة التي ليست فرضًا خيرٌ من الدنيا وما فيها فما ظنك بصلاة الفجر؟
فهنيئًا لمن اصطفاهُ الله لصلاة الفجر، فأنت في ذمة الله وكفى بها عطيةً وثوابا.
(ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها)
إن كانت هذه السنة التي ليست فرضًا خيرٌ من الدنيا وما فيها فما ظنك بصلاة الفجر؟
فهنيئًا لمن اصطفاهُ الله لصلاة الفجر، فأنت في ذمة الله وكفى بها عطيةً وثوابا.
لو حققوا التوكل على الله بقلوبهم لساق الله إليهم أرزاقهم مع أدنى سبب، كما يسوق إلى الطير أرزاقها بمجرد الغدو والرواح، وهو نوع
من الطلب والسعي، لكنه سعي يسير.
ابن رجب.
من الطلب والسعي، لكنه سعي يسير.
ابن رجب.
للأجر..
أذكار الصباح.
تحصّنوا فالدنيا في جوفها مفاجآت طوّقوا أنفسكُم بالحافظ العليم ورددوا أذكاركم .