شهر رمضان
هو الشهر الذي "دعيتم فيه إلى ضيافة الله"؛ فاعرف كيف تكون ضيفًا مؤدّبًا!
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
لله حديث قلوبنا لله كل الكلام.
مررت بليال كثيرة يبدو فيها كل شيء هادئاً إلا قلبي..
بِعليٍّ بِعليٍّ بِعليّ .. بركوعهِ وسجوده
‏وصلاته الأخيرة
أنا يتيمك يا علي قد أتيتك بملء حزني،
‏ فقيرك سيّدي فجُد عليّ هذه الليلة بنظرة.
- «سُبْحَانَ اللهِ»
- «الحَمْدُ للهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
- «اللهُ أكْبَرُ»
- «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»
- «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ»
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
- «أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»
أنتِي امرأةٌ
مُميزةٌ ‏أينَمَا كُنتِي.
كَمَن يُحَاوِل التَّوَازُن عَلَىٰ أَيَّامٍ تَتَرَنَّح.
يارب ولا يرقّ قلبي لشيء لا يستحقه.
يارب قلبي قد أتكل عليك سلمتُ أمري كله لك وحدك، أودعتُك جهدي وهمّي وخبايا الفُؤاد وما ظهر، ومَن سواك يرى الخفي مع العلن.
أعوذ بك من قلبٍ أُراعيه بلُطفي فيجرحني، و من صديقٍ أستأمنه على أيامي فيُثقلها، و من حقيقةٍ موجعة تأتي في عزّ طمأنينتي، و من كل ما يخدش روحي و يؤلمها.
‏دلنِي يا الله فلا أحد يعلم متاهاتي غيرك.
‏إِصبِر قَليلاً فَبَعدَ العُسرِ تَيسيرُ‏ وَكُل أَمرٍ لَهُ وَقتٌ وَتَدبيرُ.
لا طاقة لدي، ولكنّي أجاهد..
‏لا تستهين بِقوة الدعاء مهما عز طلبك تذكر قُدرة الله.
إن الله إذا شاءَ أمرًا كان، ولو عَارضه كُلُّ أهل الأرض، ولو عُدِمت أسبابه، ولو وقف كُلُّ شيءٍ في طريقه، إذا شاء الله أمرًا فلا مردّ له.
لا أستطيع الإحساس بدفء الآخرين لا يساورني إلا الشك تجاه الأيادي التي تمتد لي.
لم تجذبني ولو لمرّة أشكال الناس، وسامتهم، لباسهم، ماذا يمتلكون؛ لطالما جذبتني ابتسامة نقيّة، كلمات لطيفة، حركات عفويّة، عيون مقاتلة ناجية من مأساة، روح خفيفة صافية من الشوائب، عقل مُتقبّل للتغيير والمغامرة، وقلب طاهر.
‏قال الجاحظ: "من لم ينشط لحديثك، فارفع عنه مؤونة الاستماع منك".
2024/05/21 11:30:10
Back to Top
HTML Embed Code: