Telegram Web Link
‏"إذا تمنيتَ شيئًا بلهفةٍ
‏فاسجُدْ للهِ له وقُلْ
‏ربِّ إني أحببتُ هذا
‏فأرني عجائبَ قدرتِكَ فيما أحببتُ" ❤️
5
‏"اليقينُ هوَ أن تدعوَ الله بأمرٍ
‏وكلّ الأسبابِ من حولكَ
‏تخبركَ أنّه لن يتحقق
‏لكنَّ إيماناً أكيداً في قلبك
‏ينبؤكَ أنّ اللهَ سيستجيب" ❤️
5👍1
‏"صباح اليقين
‏بأنَّ رحمة الله
‏أوسع من متاعب الحياة!" ❤️
"اللهم اهدي قومي فإنهم لايعلمون "
قالها الحبيب عليه الصلاة والسلام بعد أن امتلأ وجهه الشريف بالدماء في غزوة أحد
الله اجمعنا به في الجنة يارب
6
‏"الأمرُ يبدأُ عند اللهِ
‏وينتهي عند اللهِ
‏لا تقِفْ على أبواب النَّاس"
5
‏"يجازيك الله على صدقك
‏وسلامة قلبك
‏وصفاء نيّتك
‏وتمنّيك الخير لغيرك
‏فتجدهُ يُسخِّر لك الأحداث، والمواقف، والأشخاص
‏من حيث لا تحتسب
‏وتجد الخير يسعى إليك من حيث لم تطلبه
‏ذلك أن الله صدَق وعدهُ : "إن يعلم الله في قلوبكم خيرًا يؤتكم خيرًا""
4
قد تُصلي الفجر ويُصلَّى عليكَ في الظهر!

" فكُن في ذمة الله "

- الصلاة خير من النوم.
👍53
وأجمل ما في صلاة الفجر، أن الناس نيام يريدون راحة أجسادهم، وأنت تقوم لتطلب رضا ربك وراحة نفسك وروحك وجسدك.

- الصلاة خير من النوم.
5👍1
وَالجَأ لِرَبِّكَ فِي الضَّرَّاءِ مُعتَصِمًا
‏ مَا رَدَّ رَبُّكَ مَن لِلعَونِ يَفتَقِرُ!"
2
ومما ينبغي على المسلم أن يجعله في أعلى قائمة مشاريعه، مشروع #حفظ_القرآن، وجعله من موجودات القلب، ومذكورات اللسان، فلا ينبغي على العبد أن يُلغي فكرة حفظ القرآن من عقله بحُجّة أنه ليس بطالب علم، أو لأن عمره قد كبر ، أو حتى لِتقصير يراه في نفسه، فحفظ القرآن مشروع المسلم في حياته، سواء استطاع أن يُتمّ حفظه، أو على الأقل أن يحفظ منه ما استطاع، فهو نور في القلب والوجه، ودليل على أنّ الله الأعزّ الأجلّ هو شغلُك وإرادتُك وأهم اهتماماتك، وأُنسٌ في القبر، ورِفعة في الدنيا والآخرة، وليس لحفظ القرآن عُمر مُحدَّد، ولا لِحفظة القرآن تخصُّص مُعيَّن! التخصُّص الوحيد لهم هو #الإسلام، فما دُمت مُسلِماً فاجعل في صدرك مكاناً لِكتاب الله، وسوف تُزهِر به حياتك ولا شَك!

- علي بن جابر الفيفي | لأنك الله.
💯1
يَحتفلُون بمولدهِ وَيكرهُون سُنّتهُ وَلحيتهُ وَقميصهُ وَنقاب زوجاته!

إن مُحمدًا-صلى الله عليه وسلم- يُطالبكُم بإقامة الدِين لا بإقامة المُولد.
👍2
إِذَا كَانَ تَركُ الدِّيـنِ يَعـنِي تَـقَدُّمًا
‏فَيَا نَفسُ مُـوتِي قَبلَ أَن تَتَقَدَّمِي
💯3
‏"يا الله
‏أنت أكبر من الحظ
‏وأكبر من هذا التعجيز
‏وأكبر من هذا التعقيد
‏وأكبر من هذه البعثرة
‏اختَرْ لي ولا تخيرني
‏وأكفني شتات العقل
‏وحزن القلب
‏وحيرة النفس
‏وأرزقني طاقة بها أعيش
‏وأتحمل، وأرضى ، وأتأقلم ، وأتقبل، وأتجاهل ، وأسعى ، وأصبر
‏فعليك توكلت وأنت خير وكيل" ❤️
‏.
‏‌ #ساعة_استجابة
4👍1
- ‏لا تَبرَح بَاب الدُّعَاء؛
‏لِعَّل اللّٰه يُهَيِّئ بِإلحَاحِك فَرجًا لَيسَ فِيه منَّة
لِأحَدٍ غَيره!

📍قَال ابنُ رَجَب -رَحمَه اللَّه- :
« الإلحَاح علىٰ اللّٰه بتَكرِير ذِكر ربُوبِيته،
(يَا رَب) مِن أعظَم مَا يُطلبُ بهِ إجَابة الدُّعاء ».
📕[ جَامِعُ العلُومِ والحِكَم ( 197 )]
||
4
ما كان عثمان بن عفان ينساها لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم تخلّف عثمان عن بيعة الرضوان فيضع النبي يده الأخرى قائلًا: وهذه يد عثمان.
وما كان كعب بن مالك ينساها لطلحة يوم أن ذهب إلى المسجد متهللًا بعد أن نزلت توبته فلم يقم إليه أحد من المهاجرين إلا طلحة قام فاحتضنه وآواه بعد غياب واقتسم معه فرحته.
وما كانت عائشة تنساها للمرأة التي دخلت عليها في حديث الإفك، وظلت تبكي معها دون أن تتكلم وذهبت.
وما كان أبو ذر ينساها لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم تأخر عن الجيش، فلما حطّ القوم رحالهم ورأوا شبحًا قادمًا من بعيد وأحسن النبي الظن بأبي ذر أنه لن يتخلف فتمنى لو كان الشبح له وظل يقول: كن أبا ذر، فكان.
..
يا صديقي .. إنما الرفاق للرفاق أوطان، يقيلون العثرات، و يغفرون الزلات، يوسعونهم ضمًا ويغدقون عليهم الحنان، يحلون محلهم إذا تغيّبوا، ويحسنون بهم الظنون، والبر لا يبلى، والنفوس تحب الإحسان، والله من قبل يُحب المحسنين.
👍2😭21
‏أصلحْ سَرِيْرَتَك يصلح اللهُ علانيتَك، وأصلح فيما بينك وبين الله يصلحِ الله فيما بينك وبين الناس، واعمل لآخرتك يكفِك الله أمر دنياك، وبع دنياك بآخرتك تربَحْهما جَميعاً، ولا تبع آخرتك بدنياك فتخسرهما جميعاً.
💯1
‏"ربِّي أسألك هُدوء النَّفس
وطمأنينة القَلب وانْشراح الصَدر
ربِّي أسألك توفيقاً وصِحةً تُرافق خُطاي
وَحياة مَليئة بكُل ما يُرضيك"
6
‏أنا من هؤلاء يا الله

‏"وآخرُون اعترفوا بِذنوبهم خلطوا عملاً صالحاً وآخرَ سيئاً عسى اللهُ أن يتوب عليهم إن الله غَفُورٌ رحيم"

‏ويقيني أن "عسى" برحمتك "توكيد"
8😭3👍1
"اللهمّ لا سقوط ، و لا تـعثر ، و لا إختلال اللهمّ يدك في كُـل خطوة" 🤲🏻
6
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2025/07/11 23:40:52
Back to Top
HTML Embed Code: